كانبيرا – الناس نيوز ::
وقف كل من فريق انجلترا وفريق أستراليا دقيقة صمت إحياءً للذكرى العشرين لتفجير بالي قبل مباراة الكريكيت الثانية في سلسلة Twenty20 بين أستراليا وإنجلترا في كانبيرا. التفجير الذي أوى بحياة أكثر من 200 شخص لا يزال العالم يتذكره بأسى وحسرة على الضيايا الذين قتلوا بلا سبب.
وتركت اعتداءات بالي بصمة لا تمحى على الهوية الوطنية الأسترالية على ما اكد ألبانيزي، على غرار معركة الدردانيل خلال الحرب العالمية الأولى.
ونسب الهجوم في المرقص والحانة إلى منظمة الجماعة الإسلامية الاندونيسية المرتبطة بتنظيم القاعدة. وقد فجرت عبوة ناسفة أيضا أمام القنصلية الأميركية في بالي إلا انها لم تسفر عن سقوط ضحايا.