fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

دولما بهتشه.. قصر مقتنيات السلاطين التي لا تُقدّر بثمن

أروى غسان –الناس نيوز

كيف كان السلاطين الاتراك يعيشون، ما طبيعة الأثاث الذي كان يُنتقى لقصورهم، ما الأدوات التي كانت تُستخدم لتقديم طعامهم وشرابهم؟، كل هذه التفاصيل التي تتبادر إلى الذهن عندما يزور المرء تلك القصور التي هي متاحف منذ عقود ، ستجدها في واحد من أعظم قصور إسطنبول “قصر دولما بهتشيه”، الذي يتميز بفخامة التصميم والعمران والتأثيث والمقتنيات، ويحتوي على خمسة وخمسين ألف قطعة من أعظم التحف العثمانية.

يقدّم القصر الواقع على ضفة البوسفور صورة وافية عن حياة السلاطين الأتراك ، حيث المقتنيات كافة سواء المعروضة أو الموجودة في المخازن، يرجع تاريخها إلى القرن التاسع عشر، كما استخدمت جميعها في عهد آخر 6 سلاطين. وما زالت صورهم على جدرانه إلى اليوم، وهم: عبد المجيد وعبد العزيز ومراد الخامس وعبد الحميد الثاني ومحمد رشاد ومحمد وحيد الدين.

يشكل القصر الواقع وسط إسطنبول في منطقة بيشكتاش، نموذجاً حياً على روعة المزج بين البيئة المعمارية الأوروبية مع ميزات تقاليد العمارة في العصر العثماني، بدأت أعمال بنائه عام 1834، واستغرقت ثلاثة عشر عاما من العمل، وبني من عشرات الأطنان من الذهب والفضة، ويتألف القصر من 285 غرفة، و43 صالونا، ومثلها من الحمامات، وستة من الحمامات التركية الفارهة، وهي موزعة على أقسام القصر الثلاثة: قسم الاستقبال، وقسم المعايدة، وقسم الحرملك.

قبل أن تدخل إلى القصر تستقبلك حديقته الرحبة التي تضم مساحات واسعة من البرك المائية والنوافير الرخامية المحاطة بأنواع الزهور المنسقة بعناية والأشجار الدائمة الخضرة، ثم يطالعك مدخل القصر البهي المفروش بأفخر أنواع السجاد الأحمر، وأسقفه العالية المشغولة بالرخام والذهب، والمزينة الثريات الكريستالية العملاقة.

 

يعرض القصر أطقم الكنب التي كانت مخصصة لاستقبال الضيوف، ويعرض غرف نوم السلاطين، والأثاث الفاخر الذي يشمل الطاولات والكراسي الخشبية المنقوشة بعناية والمطعّمة بالفضة، ومزهريات الخزف والبورسلين، وهناك أقسام مخصصة لعرض أدوات الطعام المصنوعة من الذهب والياقوت والتي كانت تستخدم لتقديم أطباق السلاطين، كما يضم القصر هدايا ملوك أوروبا وأمرائها، وسيوف السلاطين وخواتمهم والنياشين التي كانوا يحملونها على أكتافهم.

ولابدّ أن تلفت نظرك مكتبة القصر الضخمة التي كانت صالة التوقيع الخاصة بالسلطان عبد الحميد، وهي تحوي اليوم على كتب السلاطين ومراجعهم، وإلى جوارها شجرة عائلتهم الممتدة إلى سليمان شاه جد عثمان بن أرطغرل مؤسس الدولة العثمانية، كما يضم القصر غرفة مؤسس الجمهورية المدنية التركية مصطفى كمال أتاتورك وسريره الذي توفي عليه، وهو مغطى بالعلم التركي.

المنشورات ذات الصلة