fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

دُعَاء عرنوس لاجئة سورية تحمل الشعلة الأولمبية قبل انطلاقها في باريس

ميديا – الناس نيوز ::

قالت اللاجئة السورية في فرنسا دعاء عرنوس التي تم اختيارها لحمل شعلة أولمبياد باريس 2024 في مدينتها ” ابرنيه ” قبيل إنطلاق الدورة الرياضية العالمية ، إنها فخورة باختيارها لتمثيل وطنها الجديد فرنسا .

وأوضحت عرنوس أن اختيارها كان لأنها لاجئة حققت بعض الإنجازات في بلدها الثاني فرنسا، ولأنها أمّ تعيش في الغربة ولديها وظيفة جيدة، وتحاول أن تكون متوازنة في حياتها العملية والشخصية.

وقالت لوسائل إعلام سورية واجنبية : لقد تم اقتراحي من قبل شركتي التي أعمل فيها ، لأنني وصلت لاجئة إلى فرنسا والآن أعمل كمديرة قسم تطوير محركات البحث في فرع لشركة عالمية مختصة بالصناعة .

السورية – الفرنسية دعاء حاصلة على ماجستير في التسويق الإلكتروني، وتعمل كمتخصصة في تحسين محركات البحث مثل Google في مجال التسويق.

وقالت دعاء إنها بدأت التجهيزات قبل ثلاث ساعات من انطلاق الحدث، حيث تلقت شرحاً مفصلاً عن كل شيء، ثم تم تبديل الملابس وأخذ الصور التذكارية.

وأضافت بعد الانطلاق كان هناك شخص مسؤول يوجهنا في كل خطوة.
كانت مسافة السير تتراوح بين 200 إلى 300 متر بسرعة 6-8 كيلومترات في الساعة. كان هناك لقاءات صحفية وصور تذكارية. وكان هناك الكثير من الناس، يصفقون ويغنون”.

وأكدت عرنوس أنها فخورة بتمثيل كل امرأة، كل أم تعمل في الغربة، واستطاعت تحقيق إنجازات على المستويين العملي والشخصي، وأثبتت أن المرأة السورية تستطيع فعل الكثير ، كان هذا الشعور بمثابة مكافأة من الله على تعبي ومجهودي ، وفق تعبيرها .

وأضافت لأنني فخورة بصفتي كلاجئة ، ولم أشعر يوماً بالنقص بسبب كوني لاجئة. أردت أن أرسل رسالة لكل امرأة تخوض تجربة الغربة بأنها تستطيع الوصول يوماً ما ورفع صوتها واثبات انها قادرة .

وقالت يسعدني أن أقدم الشكر الجزيل لكل الفرنسيين الذين احتضنوني كابنة أو أخت أو صديقة ، واعطوني الاحساس الحقيقي بالانتماء لهذا الوطن الجديد ، حتى لو كنت لاجئة، شكرا لفرنسا وطني الجديد .

وأوضحت ، يهمني كأم أن تتذكر ابنتي أن أمها يوما ما كانت لاجئة وان تظل ملتزمة بقضية سوريا وكل اللاجئين…”.

وعما تريد قوله لمن يصلون حديثاً كلاجئين لفرنسا ؟

أجابت بالقول : يجب أن يعرفوا أن قيمتكم ليست باللقب أو الشهادة التي تحملونها سابقاً . نحن فخورون بأننا ابناء ثورة وناجون واحراراً .

تعلموا اللغة ، لاتخافوا من الأخطاء، كلنا نخطأ، انخرطوا في أي عمل حتى لو كان بسيطاً. أحبوا فرنسا وتعاملوا منها كأنها بلدكم ، حاولوا فهم حضارتها وتقبل اختلاف الناس فيها، جربوا طعامهم وعاداتهم وتأقلموا مع نمط حياتهم.

احترموا القوانين الاجتماعية حتى لو لم تطبقوها بالكامل، وكونوا ممتنين لأنكم تعيشون هنا.
انتم ناجون والناجون هم الأقوى، ضعوا لأنفسكم هدفاً لرفع أسم سوريا عالياً وإثبات أننا أبناء هذا الوطن ونستحق الانتماء إليه ، وتذكروا أن محبة وطننا الجديد لا تتعارض إطلاقاً مع محبتنا لوطنا الأصل سوريا.

المنشورات ذات الصلة