fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

رئيس الكتائب اللبنانية سامي الجميل طالب بانتخابات نيابية مبكرة

بيروت – الناس نيوز

طالب رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل بانتخابات نيابية مبكرة مؤكدا أننا أمام كارتيل يضعنا في علبة مقفلة، وجزء يحاول التسلّط وجزء يحاول تعويم نفسه بعدما خرب البلد وعزلنا فيما الشعب اللبناني يتعتّر، لافتا إلى أنه كلما مر الوقت فلبنان والاقتصاد سيتدهوران أكثر، موضحًا أن السبيل الوحيد للخروج من هذه العلبة المقفلة التي وضعونا فيها تكمن بتغيير السلطة بانتخابات نيابية مبكرة.

ولفت الجميل في مؤتمر صحافي عقده الخميس في بيت الكتائب المركزي في الصيفي تناول فيه التطورات السياسية والاقتصادية توجه إلى كل اللبنانيين بالقول: “نحن نرى المأساة ونعيشها كل يوم ونشعر مع كل شاب خسر عمله وكل أب يريد إعالة عائلته وأم تريد التخطيط لمستقبل أولادها ومع كل موظف لا يعرف إذا كان سيعود إلى عمله وكل لبناني لا يعرف إذا كان سيبقى في لبنان”.

ويقاطع حزب الكتائب اللبنانية عهد الرئيس ميشال عون ويعتبر أن سلاح حزب الله خارج الدولة غير قانوني ويعرقل قرار قيام الدولة في لبنان ويقول لماذا على لبنان أن يكون لديه جيش رديف طالما لديه جيش وطني مؤهل لحماية البلاد وهو يضم كل التنوع الديني و الالتحامات في لبنان .

وذكّر الجميّل بأنه حذّر مرارًا من هذه المأساة، معتبرًا أن الأسوأ والأخطر من المأساة الاجتماعية هو الغموض في كل ما يتعلق بالغد، فلا أفق ولا ضوء في نهاية النفق ما يجعل من هذه الازمة أصعب مما هي.

وأشار إلى أن العائلات اللبنانية تستعمل الاحتياط، لكن في النهاية هناك حدود له وهذا أكثر ما يخيفنا في هذه المرحلة، مؤكدًا أنه لا يوجد شيء نخسره لاننا نخسر البلد وحياتنا وليس امامنا سوى القيام بما يجب فعله.

واعتبر رئيس الكتائب ذات الغالبية المسيحية المارونية أن من هو في السلطة اليوم ويملك 90 % من مجلس النواب هو الكارتيل السياسي الذي أوصلنا إلى ما وصلنا إليه وهو مقسّم إلى قسمين: “مَن هم في الحكومة ومن هم خارجها”.

وأوضح أن الحكومة اليوم والأفرقاء الأوصياء عليها من قبل الكارتيل أسقطوا صفة الاستقلالية عنها ويفاوضون بعضهم على التعيينات والقرارات ما يعني أن قرار الحكومة خارجها، مضيفًا: المشكلة الثانية أن هذا الفريق السياسي في الحكومة يسيطر عليه فريق حزب الله بالتالي هذه الوصاية تفقد الحكومة استقلاليتها وإمكانية القيام بما يجب فعله لإنقاذ لبنان من الواقع الذي هو فيه بدءاً من الدعم الدولي والعربي الذي هو أساسي للخروج من الورطة التي وقعنا بها.

ويمثل حزب الله الشيعي في لبنان ذراع إيران العسكري في لبنان وسورية والمنطقة وهو حليف نظام الأسد في دمشق وشريك الأسد في المجازر التي ترتكب بحق أطياف الشعب السوري لا سيما المسلمين السنة هناك منذ أكثر من 9 سنوات وسط أعمال ومخطط تغيير ديموغرافي لسوريا .

وأكد النائب الجميل أن أي خطة اقتصادية لا تصلح من دون دعم مالي للبنان، لافتا إلى أنهم يقولون في الخطة التي أعلنوا عنها أنهم يتكلون على أصدقاء لبنان لكن لا أعرف كم لدى حكومة حزب الله أصدقاء في العالم، إنما الاكيد أن الدعم الدولي لن يأتي بظل سيطرة حزب الله على الحكومة.

ولفت رئيس حزب الكتائب في مؤتمره الخميس إلى أننا نرى التناقضات التي بدأت تتراكم وتصبح مزعجة، من جهة يريدون القيام بإصلاح اقتصادي وإعادة هيكلة الاقتصاد اللبناني وفي الوقت نفسه لا يمكنهم تعيين نواب حاكم مصرف لبنان ولجنة مراقبة على المصارف، متسائلاً “كيف يمكن القيام بإعادة هيكلة اذا لم يكن بالإمكان تعيين كل المسؤولين والموظفين الذين لديهم دور اساسي فيها.

وتابع الجميّل: “موضوع الكابيتال كونترول قدّمته الحكومة ثم سحبته ثم وضعته في الخطة واليوم يقولون إنهم سيسحبونه لاحقا في العام 2021، متسائلاً: “كيف تتحدثون عن إصلاح قضائي ومكافحة فساد وتحرير القضاء من التأثير السياسي إذا كنتم غير قادرين على القيام بتعيينات؟”

وأشار الجميّل إلى أن لجنة الدفاع عقدت 4 اجتماعات، وحتى اليوم الحدود “فالتة” ومفتوحة، لأن هناك من يضع حدوداً ويقول إنه ممنوع المس بهذا الموضوع وكلام الأمين العام لحزب الله كان واضحا عن مسألة الحدود الفالتة.

وتطرق الجميّل إلى تناقضات السلطة فقال: “تتحدثون عن إصلاح بيئي ومن ثم تقرون توسيع المطامر مترًا ونصف”.

ورأى أن المرض الثاني الذي تعاني منه الحكومة عدا عن التبعية والتناقض والتردد هو انعدام الرؤية وسوء تقدير المرحلة، فلا يجوز أن يرسل أحد خطة رقمية وحسابية إذا لم يضع رؤية اقتصادية اجتماعية شاملة، لافتًا إلى أنه يجب تحديد الهدف ومن ثم تقديم خطة رقمية، وأردف: “كان من المفترض وضع الخطة بالتشارك والتواصل مع كل مكونات المجتمع الذين سيكونون شركاء في التطبيق مثل الاتحادات والنقابات والتجار والصناعيين، مؤكدًا أنه بحسب كل الخبراء الاقتصاديين، لا يوجد بلد في العالم يمكنه رفع الكابيتال كونترول بعد سنة، فهذا الأمر خيالي وضعته الحكومة في خطتها.

وأشار إلى أنهم يريدون تصغير القطاع المصرفي وقد وضعوا قيودا كثيرة عليه ويطلبون من هذا القطاع إعادة هيكلة وضخ الأموال لإعادة رسملة المصارف، كما يعطون 5 رخص لمصارف جديدة، وأكد أنه لا توجد أي رؤية أو خطة للكهرباء، والأمر الوحيد الذي حصل هو الاعتماد على الخطط القديمة والأشخاص أنفسهم.

وأضاف متحدثًا عن تناقضات السلطة: “قلتم إنكم ستحدّون الوظائف الوهمية على المدى المتوسط، هناك وظائف وهمية يجب أن يتم اعتبارها مخالفة للقانون ويجب وضع حد شامل ونهائي لها اليوم وهذه الإجراءات يجب أن تكون الأسرع لأنها واضحة.”

الجميّل الذي أوضح أن كل الأرقام الواردة في الخطة الحكومية خيالية ولا يمكن أن تصل إليها الدولة كما لم يتم الأخذ بعين الاعتبار موضوع كورونا وتداعياته على الاقتصاد، رأى أن هناك أمورًا إيجابية في الخطة، لكن المشكلة أنها مطروحة منذ 10 سنوات ولم يطبق أي أمر منها متسائلا: “من يضمن أن الناس نفسهم الذين فشلوا بتطبيقها في السابق سينجحون في المستقبل؟”

واكد أن لدينا مشكلة ثقة كبيرة مع السلطة، ولا يمكن الخروج من الكارثة إذا لم يكن هناك ثقة خارجية وداخلية بالسلطة لكن الثقة مفقودة.

وتحدث رئيس الكتائب عن الشق الثاني من الكارتيل الموجود خارج السلطة فقال:” نسمع كل يوم مؤتمرات صحافية يتحدثون فيها عن فساد في الفيول والقضاء والمرفأ والمطار والنافعة واوجيرو والحدود”، متسائلا: “هل اليوم اكتشفتم ذلك”؟

وسأل: “أين كانت المؤتمرات الصحافية في السابق، لم نر صورة وجهكم وكنتم تعتبرون أن البلد “ماشي حالو”… اليوم تحملون السلم بالعرض”؟

وقال الجميّل: “عندما فتحنا ملف البواخر، خرج الرئيس سعد الحريري وسألكم هل تعرفون عن هذه الفضيحة لكن أحدا لم يفتح فمه، اليوم تذكّرتم”؟ واعتبر أن الفضل كله يعود للثورة التي وضعتكم بحالة إرباك.

وسأل: “عندما قدمنا طعوناُ أمام المجلس الدستوري بسبب كل هذه الملفات التي تتحدثون عنها لماذا لم توقّعوا معنا”؟ وتابع: “عندما طالبنا بلجان تحقيق نيابية أين كنتم”؟

وتوجه الجميّل إلى الشعب بالقول: “إن هذا الكارتيل يضعنا في علبة مقفلة جزء يحاول التسلط وجزء يحاول تعويم نفسه بعدما خرب البلد وعزلنا فيما الشعب اللبناني يتعتّر، وكلما مر الوقت البلد والاقتصاد سيتدهور اكثر.

وأكد أن هناك طريقة واحدة للخروج من العلبة، وهي ليست بتكسير الATM ولا باعتقال صاحب مزرعة دجاج، أو بوضع الناس في السجون لضبط سعر الصرف، أو محاسبة الموظف والمدير والشركات الملوّنة التي لكل سياسي حصة فيها، بل بمحاسبة الوزراء لأن الصفقات الكبرى لا تحصل على طاولة المدير العام أو الموظف أو المراقب بل الوزير.

الجميّل الذي أكد أنه لم تتم محاسبة أي وزير، أوضح أن السبيل الوحيد للخروج من هذه العلبة المقفلة التي وضعونا فيها تكمن بتغيير السلطة بانتخابات نيابية مبكرة.

ولفت إلى أنه حسب الإحصاءات اللبنانية للمعلومات فإن 50% من اللبنانيين لن يصوتوا للنواب أنفسهم، وتوجه إلى الشعب قائلا: “سيقومون بالمستحيل من أجل إقناعكم أن الانتخابات لن تبدل شيئا ووفق هذا القانون ستعيد نفس الأشخاص وكل هذا لإحباط عزيمتنا وإضاعة أهدافنا”.

وأكد أنه يجب الانتهاء من هذا الكارتيل لأننا نحلم ببلد جديد وأن تكون لدينا كتلة من 30 أو 40 نائبا من الحركة التغييرية الكبيرة التي وجدت بعد الثورة ونحن جزء منها لوضع البلد على السكة الصحيحة والقيام بمحاسبة صحيحة،مؤكدا أننا سنخرج من موضوع كورونا وعلينا أن نتحمل مسؤوليتنا ونفرض التغيير لكي نعود نحلم ببلد جميل.

المنشورات ذات الصلة