fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

رئيس النظام في سوريا يجدد شروطه للتطبيع مع أنقرة

دمشق – الناس نيوز ::

قال رئيس النظام في سوريا، بشار الأسد، إن المحادثات بين دمشق وأنقرة التي ترعاها موسكو، يجب أن تبنى على “إنهاء الاحتلال ووقف دعم الإرهاب”.

وجاءت تصريحات الأسد، خلال لقائه ألكسندر لافرنتييف المبعوث الخاص للرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بحسب ما ذكرت صفحة الرئاسة السورية على موقع “فيسبوك”.

واعتبر الأسد “أن هذه اللقاءات (مع تركيا) حتى تكون مثمرة فإنها يجب أن تُبنى على تنسيق وتخطيط مسبق بين سوريا وروسيا من أجل الوصول إلى الأهداف والنتائج الملموسة التي تريدها سوريا من هذه اللقاءات انطلاقا من الثوابت والمبادئ الوطنية للدولة والشعب”.

وقال رئيس النظام إن الأمر يبنى على “على إنهاء الاحتلال ووقف دعم الإرهاب”.

وتسارعت في الأشهر الأخير خطوات التقارب بين تركيا وسوريا، بعد أكثر من عقد من القطيعة إثر اندلاع الحرب الأهلية في الأخيرة عام 2011، حيث اتخذت أنقرة موقفا داعما للمعارضة السورية.

ويأتي هذا التقدم برعاية روسيا التي تحث دمشق على المصالحة مع أنقرة.

وفي أواخر ديسمبر الماضي، اجتمع وزراء الدفاع في روسيا وسوريا وتركيا في موسكو، وشارك في الاجتماع قادة أجهزة الاستخبارات في هذه الدول، في أول لقاء من نوعه منذ سنوات.

وكان جدول أعمال اللقاء يشمل سبل حل الأزمة السورية ومشكلة اللاجئين ومكافحة الإرهاب.

وتتجه الأنظار حاليا إلى لقاء يجمع وزيري خارجية تركيا وسوريا.

وبعدما كان الاجتماع متوقعا بعد متنصف يناير الجاري، قال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، الخميس، إنه قد يلتقي نظيره السوري، فيصل مقداد، في مطلع فبراير المقبل.

وسيكون الاجتماع – في حال عقده- خطوة تمهيدية للاجتماع بين الأسد ونظيره التركي، رجب طيب أردوغان، الذي قال إن لقاء القمة بينهما سيكون من “أجل السلام في المنطقة”.

المنشورات ذات الصلة