fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

رئيس مجلس الأئمة في فيكتوريا يحثّ الشباب على القيام بما يفيد أستراليا

ملبورن – الناس نيوز ::

حثَّ رئيس مجلس الأئمة في ولاية فيكتوريا إمام المسجد الكبير في ملبورن الشيخ عيسى عبدو، الشباب على القيام بما يفيدهم ويفيد أستراليا.

وقال الشيخ عبدو : “إن الهيئات الدينية تعتني كثيرا بالشباب المسلم وتوجههم إلى ما هو خير لهذا المجتمع”.
.
وجاء كلام الشيخ عبدو في حديث مع وسائل إعلام محلية ردا على ما أوردته تقارير إعلامية أشارت إلى أن وزيرة الشؤون الداخلية الأسترالية كلير أونيل تلقت تقارير من وكالة الاستخبارات الاسترالية (آزيو) أشارت إلى وجود خلية من المراهقين كان أفرادها يعملون على جذب طلاب صغار نحو التطرف، مستخدمين أساليب يستخدمها مرتكبو المخالفات الجنسية.

وأن أعضاء تلك الخلية كانوا من المتطرفين المدفوعين دينيا، وداعمين لداعش.

من جهتها حذّرت وزيرة الشؤون الداخلية كلير أونيل من تحول ساحات المدارس إلى ساحات لتجنيد أطفال ضعفاء يعانون من الوحدة لحساب تنظيم داعش.

وأشارت الوزيرة إلى أن التنظيمات المتطرفة تركز على الأطفال الأكثر ضعفا في ساحات المدرسة الخارجية، مثل الذين يعانون من الوحدة أو صعوبة الاندماج أو ضحايا التنمر، فيتقربون منهم أولا مستخدمين أساليب جذب معروفة من زمن بعيد، مثل الإطراء والصداقة.

لكن ذلك سرعان ما يتحول إلى سلوك يتصف بالتلاعب والإكراه، وتعويد الضحايا على مشاهدة أفلام وصور تحتوي على مشاهد عنيفة بشكل تدريجي ومتزايد.

إلى أن ينتهى بهم الأمر إلى المشاركة بمقاطع فيديو تظهر عمليات قطع الرؤوس.
وذكرت التقارير الإعلامية أن وزيرة الشؤون الداخلية كلير أونيل ستلقي خطابا أمام مؤتمر الشببية الذي تعقده اللجنة الأسترالية النيوزيلندية لمكافحة الإرهاب تحذر فيه من أن أستراليا تواجه تهديدًا أكثر صعوبة في الاكتشاف، وأكثر سرعة في التعبئة مما كان عليه الحال قبل 15 عامًا.

نحن حريصون دائما على التعاون مع الشباب وإبعادهم عن هذه المتاهات.
وقالت الوزيرة أونيل إن استراتيجيات مكافحة الإرهاب في أستراليا “تسير على ما يرام”، لكن المطلوب استجابة مشتركة من قبل الحكومة والمجتمع، من أجل منع وقوع هجمات محتملة.

وناشدت الوزيرة أونيل المعلمين، والمختصين الصحيين والأكاديميين وغيرهم من الخبراء للالتقاء في محاولة “لاستنباط الاتجاهات المقلقة وإصلاحها” بدلاً من الرد على العنف بعد حدوثه.

وقالت إن هناك المزيد الذي يتعين القيام به لتحسين التماسك الاجتماعي في أستراليا في محاولة لتقوية ديمقراطيتنا ومنع “زرع الأفكار المتطرفة”.

وأضافت بأن استراتيجيات مكافحة الإرهاب في أستراليا “تسير على ما يرام”، لكن المطلوب استجابة مشتركة من قبل الحكومة والمجتمع، من أجل منع وقوع هجمات محتملة.

وحول الدور السلبي لوسائل الإعلام، اتهم الشيخ عيسى عبدو بعض المنصات بنشر المفاسد قائلا: “نحن نعتني كثيرا بالشباب ونحثهم على التعليم وعلى كسب صحتهم وممارسة الرياضة وغير ذلك من الأنشطة المفيدة.

أنا لا أعرف لماذا تبدأ المدارس هذه القضايا الصغيرة، لأن الصغار إذا لم يكن هناك إعلام ينشر المفاسد فهم لا يدخلون في هذه المتاهات، إنما كل ما وجد الإعلام يدفعهم إلى أخذ المواقف”.

وبحسب الشيخ عيسى عبدو إنه لم يلحظ على الشباب أي إشارات تدل على الجنوح نحو التطرف ، معاكساً بذلك تقارير الاستخبارات الأسترالية .

“نحن لا نجد هذه الإشارات بين الشباب لأننا نكلمهم، حتى خطبنا يوم الجمعة نذكر فيها البعد عن هذه الأشياء وعدم التأثر بما يجري خارج البلاد، ندعو الشباب دائما إلى الانتفاع بما هو هنا وبما يتعلمون في المدارس، لكن هذه التكنولوجيا لا أحد يستطيع التحكم بها، لذلك نحن حريصون دائما على التعاون مع الشباب وإبعادهم عن هذه المتاهات”.
المطلوب استجابة مشتركة من قبل الحكومة والمجتمع، من أجل منع وقوع هجمات محتملة.

ويقول الشيخ عيسى عبدو: “كل ما يدعو إلى تثبيت أوضاع الشباب هو مقبول مئة بالمئة، ونحن نريد أن تكون الحكومة الجديدة على غير منوال الحكومة السابقة”.

وأضاف: “الحكومة السابقة كانت كلما وقع شيء أو لم يقع تثير القضية هذه وتأتي تهم للجالية الإسلامية ( لم يقدم أدلة على كلامه حول اتهامه الحكومة السابقة ) ، فنحن نتوقع ونريد من الحكومة العمالية أن لا تكون على منوال ذلك. ولكن الحذر دائما مطلوب وأن نحذر الشباب كي لا يقع فريسة للآخرين وللدعايات غير الصادقة”.

ورأى الشيخ عيسى ضرورة دراية الآباء والأمهات والأئمة في المساجد بهذه الأمور وقال:
“وهذا يساعد في أن يختار الشباب أنفسهم ما هو خير لهم في هذه البلاد لأن البلد والشعب واحد، ليس هناك تفرقة، كل إنسان يُعطى من الحقوق ما يؤهله للعمل في الخير والنفع ونريد شبابنا أن يكونوا على أحسن حال”.

وفي بيان أصدره الاتحاد الأسترالي للمجالس الإسلامية في أستراليا AFIC عبّر فيه عن قلق كبير مما أسماه “الخطاب الجهادي في بعض العناوين الصحفية اليوم”.

وقال رئيس الاتحاد راتب جنيد في البيان: “أحث وزيرة الشؤون الداخلية كلير أونيل على تجنب تصريحات تخلق الاشتباه أو التخوف بين الأستراليين في خطابها أمام المؤتمر”.

المنشورات ذات الصلة