fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

معهد العالم العربي في باريس

رئيس معهد العالم العربي في باريس: اللغة العربية كنز لفرنسا

الناس نيوز: اعتبر رئيس معهد العالم العربي في باريس جاك لانغ أن اللغة العربية تشكل كنزا لفرنسا نظرا للعلاقة الطويلة بين الحضارتين مؤكدا على أن الوقت حان لإعطاء اللغة العربية مكانتها في المدارس والجامعات الفرنسية.

وقال لانغ إن اللغة العربية كنز فرنسا لثلاثة أسباب: أولها التاريخ، إذ بدأت العلاقات بين الحضارتين الفرنسية والعربية في مرحلة مبكرة، مع الترجمة في القرن الثاني عشر، وخلال هذه الفترة، ترجم رئيس الدير بيير لو فينيرابل «Pierre le Vénérable» القرآن الكريم، من العربية إلى الفرنسية. كما فهم الملك فرنسيس الأول في القرن السادس عشر أهمية العربية لتنمية العلوم الإنسانية والتطبيقية؛ لأن اللغتين اللاتينية واليونانية غير كافيتين.

وأضاف أن السبب الثاني يكمن في أثر الأدب العربي على الثقافة الفرنسية منذ وقت طويل.

وثالث الأسباب -وفق لانغ- يكمن في تأثير اللغة العربية على الفرنسية، إذ تركت أثراً في كل مجالات اللغة الفرنسية. نستخدم كلمة «algèbre» من العربية «علم الجبر» كذلك نستخدم كلمتي «sucre» أو«café» من «سكر» و«قهوة»، ونستعير عدداً من التعبيرات العربية في حياتنا اليومية، مثلاً تعبير «kifkif» «متشابهان» من اللهجة المغربية.

 

الخامسة عالمياً

وذهب لانغ إلى أن اللغة العربية جزء مهم من حضارة فرنسا وتاريخها، ويستمر تأثيرها في الازدياد لأنها تحتل المركز الخامس من حيث اللغات الأكثر انتشاراً في العالم، وهي واحدة من اللغات الرسمية في الأمم المتحدة، وواحدة من اللغات الأكثر استخداماً على الشبكات الاجتماعية. ولهذا السبب يلزم الاعتراف بأهمية اللغة العربية في فرنسا وفي العالم بشكل عام، حسبما أوردت صحيفة الشرق الأوسط.

وذكر لانغ في حديثه أن في كتابه الجديد «أحكام خاطئة حول اللغة العربية» نوَّه بأن الوقت حان لإعطاء اللغة العربية مكانتها في المدارس والجامعات الفرنسية، مع إقراره أن «العربية» تعاني من عدد من الصور النمطية، وبرأيه تؤدي هذه الوصمة إلى إهمال تعليم اللغة العربية في فرنسا.

ووفقاً للإحصاءات، يدرس واحد من ألف طفل العربية في المدارس الابتدائية، واثنان من ألف في المدارس الثانوية. لذا يجب تشجيع تعليم اللغة العربية وإعطاؤها المكان الذي تستحقه في فرنسا.

ويتابع لانغ: «يمكننا أن نضع مجموعة من الإجراءات، منها تطوير الاهتمام باللغة العربية من خلال غنى الحضارة العربية، منوهاً بأنها مهمة معهد العالم العربي الذي ينظم معارض ونشاطات لرفع الوعي حول الثقافة العربية، مثلاً مع أمسية (ليلة الشعر) التي تجرى كل سنة، وتعطي الفرصة للجمهور لاكتشاف جمال الشعر والأدب العربي». ويحاول معهد العالم العربي -وفق لانغ- تطوير وجهة المستخدم الإلكترونية لتسهيل وصول الجمهور إلى موارده في العالم، من خلال إطلاق تطبيق معهد العالم العربي الذي يعطي الفرصة لمعرفة كل أحداث ونشاطات معهد العالم العربي، بجانب إطلاق «النسر الطائر»، بوابة معهد العالم العربي الوثائقية.

 

المنشورات ذات الصلة