fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

رجال الدين يدخلون على خط وباء كورونا

الناس نيوز

دخل رجال الدين المسيحيون والمسلمون على خط الجدال حول وباء كورونا، محاولين إدخال الدين في المسائل الطبية.

وكان بين هؤلاء رجلا دين سوريان معروفان هما مفتي الجمهورية أحمد حسون والأب الكاثوليكي الياس زحلاوي.

واعتبر مفتي الجمهورية العام الشيخ أحمد حسون، أن انتشار فيروس “كورونا”، سببه “الحقد والكراهية والاستعلاء من بعض الأمم على أمم” وأشاد بإجراءات الحكومة لمواجهته، داعيا “كل من أعطاهم الله رزقا وعلما وموقعا ومنصبا أن ينطلقوا في الخدمة للأمة فسيد القوم خادمهم”.

وأضاف حسون في رسالة مسجلة تحدث فيها عن آخر التطورات المستجدة حول البلاء الصحي الذي حلّ بالعالم أجمع ونشرتها صفحته على “فيسبوك”، “يوم تخلينا عن هذه الرسالة (الإسلام) جاءت الابتلاءات”.

ولفت إلى أن الشعب السوري منذ تسع سنوات يئن من الألم والحزن ويشكو ظلم الأقارب والأباعد وما فُعل بأبنائه وأرضه وتراثه ومساجده وكنائسه وقرآنه وإنجيله وما فُعل بالمسيح عليه السلام وسيدنا محمد (ص) .

وأشار حسون إلى أنه “بعد هذه الأزمة جاءت الابتلاءات من خارج أرضنا لتعم العالم بأجمعه”، مشيرا إلى أن هذا الابتلاء الذي جاء اليوم (كورونا) ويتحدث به العالم كله بأنه يصيبهم ويقتلهم ليس سببه وساخة في الهواء أو التراب أو الطعام أو الشراب، وإنما حقد في القلوب وكراهية في النفوس واستعلاء من بعض الأمم على أمم”.

واعتبر حسون، أن “أبناء بلاد الشام على أبواب الانتصار عسكريا واقتصاديا وامنيا وإيمانيا وصحيا “، مشددا أن رسالتهم ستبقى هي السلام والصحة والأمن.

 

الأب زحلاوي

من جانب آخر، اعتبر الأب الياس زحلاوي، أن فيروس “كورونا” وضع العالم كلّه أمام مأزق فريد، أشبه بكابوس الموت الأكيد والسريع الجاثم على رأس كل إنسان على وجه الأرض ورأى أنّ نظامًا عالميًّا جديدًا سينشأ حتمًا في أعقاب انتشار هذا الوباء وسيغيّر مسار البشرية كلّها على نحو تامّ.

وقال زحلاوي في رسالة كتبها حول انشغال الكون من جراء ما يفعله كورونا بالبشرية والدول، وتلقت الناس نيوز نسخة منها، إن المأزق الأكبر الذي تواجهه البشرية هو بـ” البقاء اللائق”.

وبارك زحلاوي ” هذا اليوم، الذي بات فيه جميع الناس، بفضل هذا الـفيروس، من أقواهم إلى أضعفهم، ومن أغناهم إلى أفقرهم، يقبعون مرتعدين في قصورهم أو في مزارعهم أو في بيوتهم أو في أكواخهم، أو تحت جسور الأنهار، أو فوق فوّهات أنفاق المترو أو في العراء المطلق وقد تساوَوا كلّهم في خوفهم من الموت!”.

وأضاف زحلاوي: “أقولها جازماً، لقد تبيّن لنا على نحوٍ قاطعٍ أنّنا في سورية، لم نكن وحدَنا، لقد كان الله معنا يوم كان زعماء الغرب وجميع أجرائهم يتغنّون سُكارى بثقتهم التامّة، بسقوط سورية الوشيك، بين ليلة وضحاها.”

ودعا زحلاوي إلى قيام “نظام عالمي جديد، بدأ بصلب سورية”، متسائلا: أوَليس في ما يجري اليوم على نطاق العالم، بسبب “كورونا” تباشير نهوض عالم جديد؟

 

الحاخام ليتسمان

وفي إسرائيل أصيب وزير الصحة الحاخام يعقوب ليستمان بفيروس كورونا.

وكان الحاخام ليستمان تعرض لانتقادات شديدة في إسرائيل بسبب تصريحاته وقراراته المثيرة للجدل، إذ طالب باستثناء الكنس من قرارات منع التجمعات العامة، الأمر الذي يقول البعض إنه ساهم في تفشي الوباء.

وقال إنه “ينبغي ممارسة الصلاة على أمل أن يأتي المسيح المخلص وينقذ الإسرائيليين من الوباء”، الأمر الذي أثار موجة سخرية داخل الدولة، وقال صحفيون إن الوزير لا يصلح لمواجهة مثل هذه الأزمة.

 

عليها تسعة عشر

وغرد عدد من الأشخاص على تويتير يقولون إن فيروس كوفيد-19 مذكور في القرآن الكريم.

ومن بين التغريدات التى تداولت فى هذا الشأن تغريدة قالت إن سورة المدثر الآية 30 قد ذكرت هذا الوباء “الذي حيّر البشر، وكان سببا في إزهاق الكثير من الأرواح، فلم يُبق ولم يذر، سماه العلماء كوفيد-19. سمي بذلك لأنه ظهر أواخر سنة ألفين وتسعة عشر، وقد ذُكر ذلك في الآية 30 من سورة المدثر: (لا تبقي ولا تذر، لواحة للبشر، عليها تسعة عشر)”.

لكن مركزُ الأزهر العالميُّ للفتوى الإلكترونية، أكد أن فيروس كورونا لم يذكر في القرآن في سورة المدثر، كما زعمت منشوراتٍ على مواقعِ التَّواصل الاجتماعي تُفسِّر آياتِ القرآن الكريم بشكلٍ خاطئٍ.

وأوضح “الأزهر” في بيان له، أنه رَبَطتْ التفسيرات الخاطئة لآيات سُورة المُدَّثر، بِما يَشهده العَالَم الآن مِن جَائِحةِ فيروس كُورُونا المُستَجَد (كوفيد – 19)، مؤكدًا أنَّ تحميلَ آيات القُرآن الكريم ما لا تَحتَمِله مِن دلالاتٍ فاسدةٍ، وتفسيراتٍ مَغلُوطة لا مُستندَ لها من علمٍ أو لغةٍ أمرٌ مُحَرَّمٌ شَرْعًا؛ لِمَا فيه من التَّقَوُّل والافتِرَاء على الله سُبحانه.

المنشورات ذات الصلة