fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

رحيل رياض نجيب الريس أحد أبرز كتاب وناشري العالم العربي .

بيروت – الناس نيوز :

رحل في العاصمة اللبنانية بيروت عصر اليوم السبت الصحفي السوري الكبير رياض نجيب الريّس، إثر إصابته بوباء كورونا (كوفيد- 19).

وكان الريّس البالغ من العمر 83 عاماً هو صاحب “دار رياض الريّس للنشر” التي تولت نشر أشهر الكتب العربية والترجمات في العقود الثلاثة الأخيرة.

ولِد رياض الريّس بدمشق عام 1937 وهو نجل الصحفي السوري نجيب الريّس صاحب “جريدة القبس” وأحد رجالات الاستقلال. دَرس في مدرسة برمانا العريقة وتدرب في “جريدة القبس” مع أبيه حتى وفاة الأب سنة 1952. أكمل بعدها دراسته بجامعة لندن، حيث تخصص بالعلوم الاقتصادية، وعاد إلى لبنان بدلاً من دمشق بعد وصول حزب البعث إلى السلطة في سوريا وإغلاقها لجريدة “القبس” مع سائر الصحف السورية.

عَمل صحفياً في جريدة الأنوار ومن ثمّ في “مجلة الصيّاد” مع سعيد فريحة، وانتقل بعدها إلى “جريدة الحياة” التي كان يملكها ويديرها صديق أبيه الصحفي اللبناني كامل مروة، الذي اغتيل على يد المخابرات المصرية سنة 1966. عمل الريّس مراسلاً صحفياً في فيتنام، وأكمل مشواره مع “جريدة النهار” البيروتية وصاحبها غسان تويني.

أسس مجلة عربية في لندن عام 1976 تدعى “المنار” وانضم إلى أسرة “مجلّة المستقبل” التي كانت تصدر من باريس، وكان رئيس تحريرها الصحفي الفلسطيني الكبير نبيل خوري. وفي عام 1987، أسس رياض الريّس داره للنشر في لندن، مع مكتبة متخصصة لبيع الكتب العربية اسمها “الكشكول.” وسرعان ما عاد إلى بيروت بعد انتهاء الحرب الأهلية اللبنانية ليعيد تأسيس الدار من هناك مع إطلاق مجلّة النقاد ومحاولة إعادة “القبس” إلى سوريا، ولكن دون أي جدوى. كتب يومها قائلاً: “فشلت في تحقيق مشروعي الصحافي، فشلت في أن يكون لي دور ككاتب مؤثر في الصحافة اللبنانية، نجحت جزئياً كناشر، لكن هذا لا يرضيني أنا صحافي، النشر هو وسيلة لتأمين العيش، هذا ندم مهني، ندمي الشخصي أكثر مرارة بكثير. لقد عدت إلى بيروت بحنين عاشق لامرأة تركها ربع قرن، ظانّاً أن الزمن لم يغيّرها. رغم الصدمة، حاولت أن أغفر لها. ثم اكتشفت أن التغيّر أكبر من لهفتي وحنيني”.

اشتهرت دار الريّس بطباعة دواوين الشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش وفي كتب التاريخ السوري المتعلقة بمرحلة ما قبل وصول حزب البعث إلى الحكم سنة 1963. فقد نشرت مذكرات عميد الصحافة السورية نصوح بابيل ورؤساء الحكومات لطفي الحفار وبشير العظمة، إضافة لأوراق الأخوين نبيه وعادل العظمة ومذكرات ضابط الانقلابات محمد معروف.

ومن أشهر مؤلفات رياض الريّس “أكتب إليكم بغضب: كيف تقول لا في عصر النعم” (1996)، “حديث صحفي مع الإمام على بن أبي طالب” (2011)، و”رياح الخليج: بدايات مجلس التعاون والصراع العربي الإيراني” (2012). وله مذكرات بعنوان “آخر الخوارج: أشياء من سيرة صحافية” (2004) وكتاب عن تجربته في فيتنام بعنوان “أرض التنين الصغير”.

جريدة ” الناس نيوز ” الأسترالية الإلكترونية تتقدم من أسرته وكل محبيه والقراء بخالص العزاء ، بهذا الفقد العزيز والكبير، حيث ترك العديد من البصمات في الأوساط الإعلامية والثقافية والاجتماعية والسياسية ، على مدى عقود من الزمن .

ستذكره الأجيال طويلًا ، لما تركه من أرث حضاري في المشهد العام .

المنشورات ذات الصلة