fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

رحيل منتهى سلطان باشا الأطرش أحد رموز الثورة السورية

دمشق – الناس نيوز ::

نعى أحرار سوريا، صاحبة القلم الجريء المناضلة والأميرة السورية ابنة قائد الثورة السورية الكبرى، منتهى سلطان الأطرش.

وعاشت منتهى الأطرش حرة، ووقفت مع شعبها السوري للمناداة بحريته وكرامته واضعة نصب عينيها تراث والدها القائد العام للثورة السورية الكبرى سلطان باشا الأطرش التي كانت وفية له إلى آخر نفس في حياتها.

كما حملت الأميرة منتهى الأطرش، اسم والدها سلطان باشا الذي قاد الثورة السورية ضد الفرنسيين ، أواسط القرن الماضي ، وكان زعيماً لجميع الفصائل المقاتلة من كافة الطوائف والمكونات السورية شمالاً وجنوباً.

منتهى الأطرش درست الإعلام في مصر، وعملت في وكالة (سانا) السورية حتى تقاعدت.

لكنها كانت حرة في رأيها لم تتوان عن نقد النظام طيلة فترة حياتها المهنية دون مواربة أو تزلف. وعملت في منظمة سواسية كناشطة في مجال حقوق الإنسان.

وعاشت الأميرة منتهى الأطرش (خريجة كلية الآداب من جامعة القاهرة عام 1967 والصحافية صاحبة القلم الجريء) في العاصمة دمشق، نائيةً بنفسها عن أي مكاسب سياسية، مجسّدةً الحالة الوطنية التي عرفت عن والدها المجاهد سلطان باشا الأطرش.

وشكّلت الأطرش ثنائيتين بارزتين، الأولى من كونها امرأة ثائرة تعكس أصالة نساء سورية، والثانية من كونها ابنة جبل العرب، الذي ردد أحراره صدى هتافات الحرية.

وآمنت منتهى الأطرش أن الشعب السوري غير طائفي، ودافعت عن الوحدة الوطنية:”الوحدة الوطنية في سورية قوية ومتماسكة، نحن فوق الطائفية، وكلنا ننادي الحرية لسوريا، النظام يقمع الحرية بغية البقاء على رأس السلطة أكبر فترة ممكنة. النظام يريد الحفاظ على أمن الكرسي، والسلطة عنده أهم من الوطن”.

وحين كان الصمت يخيّم على دمشق والمدن السورية، كان صوت منتهى الأطرش يعلو في وكالات الأنباء: “القوى الأمنية أطلقت الرصاص الحيّ على أطفال وشباب رفعوا شعارات حضارية تطالب بالحرية والديمقراطية، أجيال من عمر الورد تتعرض للقتل، المتظاهرون الشباب رفعوا غصن الزيتون، فردّت القوى الأمنية بإطلاق الرصاص بدم بارد”.

لم ترضَ الأميرة منتهى الأطرش أن تغادر سوريا تحت أي ظرف، وبقيت على الرغم من كل الضغوطات والتهديدات، ثابتةً على موقفها، ثائرةً ضد نظام القمع والاستبداد الأسدي .

المنشورات ذات الصلة