fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

رواية دبابة تحت شجرة الميلاد للأديب إبراهيم نصر الله تفوز بجائزة كتارا

جورج غصن – الناس نيوز :

فاز الأديب إبراهيم نصر الله جائزة كاتارا للرواية العربية وذلك عن روايته ” دبابة تحت شجرة عيد الميلاد” وهي المرة الثانية التي يحصل نصر الله على نفس الجائزة بعد أن حصلت روايته ” أرواح كليمنجارو “
عليها عام 2016.


وأعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا الثلاثاء في الدوحة عن الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها السادسة، التي تقام هذه المرة عن بعد وتحت إشراف المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ألكسو).

وجائزة كتارا للرواية العربية هي جائزة سنوية أطلقتها المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا في بداية عام 2014 .


وتدور أحداث رواية “دبابة تحت شجرة عيد الميلاد” حول فلسطين وقصص النضال في بيت ساحور( التي تقع جنوب القدس بحوالي 12 كم، و إلى الشرق من مدينة بيت لحم بحوالي 2 كم) والقدس وغيرها من المدن الفلسطينية، وتتحدث عن الدور المسيحي بالنضال الفلسطيني على تنوعه وتجليه في الرواية بالعصيان المدني لمدينة بيت ساحور خلال الانتفاضة الأولى.


وصدرت رواية (دبابة تحت شجرة الميلاد) عام 2019، وهي أكبر الروايات الثلاث في سلسلة (ثلاثية الأجراس) التي شكلت مع شقيقتيها (ظلال المفاتيح) و (سيرة عين) واللواتي يمكن وصفها بأنها روايات متصلة، منفصلة في آن معاً، وهي روايات ابتعدت عن وظيفة التأريخ، ولكنها اعتمدت على ترابط التاريخ مع الاحتلال وتطور المقاومة والانتفاضة.

تتحدث هذه الثلاثية عن فلسطين والحياة في المدن وبطولات المدافعين، ارتباطهم بأرضهم، مقاومة الاحتلال، وتغيرات المجتمعات تحت الاحتلال وعن الفنون كالتصوير والغناء والموسيقى والفنانين الذين زاروا فلسطين، وانضمت هذه الثلاثية إلى سلسلة الملهاة الفلسطينية التي يعمل عليها الكاتب ضمن سرده لحكاية فلسطين خلال ال 250 عاماً الماضية.

ويعتبر إسكندر أحد أبطال رواية الدبابة وهو زوج مرتا التي تنحدر من عائلة مقدسية غنية وهي التي عزفت على البيانو أمام فريد الأطرش في فندق الملك داوود حين زار فلسطين عام 1943 وغنت أمامه أغنية اسمهان( يللي هواك شاغل بالي….. وفي غرامك أنا ياما قاسيت)، فأثنى فريد الأطرش حينها على صوتها ودعاها إلى مصر ووعدها بإعطائها لحنه الجديد أغنية ” ليالي الأنس في فيينا” التي لحنها مؤخراً لأخته أسمهان، وراهن أن الأغنية ” ح تعيش 100 سنة جاية” ولكن مرتا آثرت الصمود والبقاء في فلسطين كتعبير عن ارتباط الفلسطيني بأرضه المهددة ورفضاً لترك أرض الوطن.

وتسرد الرواية أيضاً سيرة حياة أول مصورة فلسطينية و اسمها في الرواية ” كريمة عبود” وقد جعلتها بطلة رئيسة، مركزة على فن التصوير لتوثيق النضال وجرائم الاحتلال ومعاناة المدنيين ، فاستطاع الكاتب الفنان المصور والرسام والروائي أن يجعل من سيرتها سيرة المرأة المقاومة والمصورة التي رافقتها الكاميرا طيلة حياتها و أوصت أن توضع الكاميرا إلى جانب نعشها، وكان لها ذلك بعد أن قتلها الإسرائيليون بسبب تصويرها للناس في الأماكن التي سبق أن صورها المحتلون على أنها خالية من الناس وعرضوها على الشعوب الأوروبية، بينما كشفتهم المصورة الفلسطينية كريمة مما جعلها خطراً على الإسرائيليين فقتلوها.


ويُعبر بطل الرواية إسكندر على صمود أهالي بيت ساحور في الانتفاضة والعصيان المدني مما دفع جيش الاحتلال إلى مصادرة كل ممتلكات سكان بيت ساحور بهدف دفع الضرائب المستحقة، مما دفع إسكندر ومرتا إلى إخفاء البيانو الذي كان شرط الجهاز للزواج والارتباط بين إسكندر ومرتا في بداية الرواية.

وقال المؤلف عن فترة التحضير لكتابة الثلاثية إنه بدأ التحضير لكتابتها منذ عام 1990 عبر مقابلة شهود عاشوا الأحداث في بيت ساحور منذ بدايات القرن العشرين.

وبحسب الأكاديمية والناقدة الدكتورة رزان إبراهيم التي قالت: ” إننا نلمس في روايات إبراهيم نصر الله من حضور مدروس للحيوانات يجعل منها مثيراً سردياً قادراً على عقد الصلة بينها وبين الإنسان، فيربط البشري بغير البشري، جاعلاً منه علامة صادقة على المكون النفسي الداخلي لكثير من الشخصيات.

واعتبرت إبراهيم أن الرواية تقترب من دراما الصيد حين تقتبس مشاهد من عالم الحيوان غرضها تعزيز صورة ناحوم ( اليهودي الذي سحق بيت المرأة الفلسطينية التي آوته يوماً من الأيام). لنكتشف آنئذٍ ولعه بمراقبة مفترسات الغابة وهي تلاحق الطرائد باستراتيجيات مختلفة منها؛ فالفريسة مضطرة للهرب طلبا للنجاة”.

بينما قال الدكتور جمال مقَبلَة في معرض نقده للثلاثية بأنها: ” عمل فني فريد في تكوينه لأنه لم ينهض على رواية الأجيال، وإن تمثلت فيه فكرة الأجيال، ولم تستند فيه الروايات الثلاث على سابق ولاحق، وبقيت مثل كل روايات الملحمة الفلسطينية لإبراهيم نصر الله قابلة لقراءة متصلة ومنفصلة”.

نال إبراهيم نصر الله عدة جوائز في حياته أهمها جائزة البوكر للرواية العربية عام 2018 عن روايته “حرب الكلب الثانية”. ونشر نصر الله إلى الآن أكثر من 22 رواية وأكثر من 18 ديوان شعر، وألّف أكثر من 40 أغنية فلسطينية، و قُدمت عن أعماله أكثر من 20 أطروحة ماجستير ودكتوراه.

وإبراهيم نصر الله هو فنان رسام ومصور، كاتب وشاعر من مواليد عمّان/ الأردن عام 1954 من أبوين فلسطينيين، حاصل على دبلوم تربية وعلم نفس من مركز تدريب عمان لإعداد المعلمين ، عمل بوظائف عدة منها في مؤسسة عبد الحميد شومان( دارة الفنون) مستشاراً ثقافياً للمؤسسة، ومديراً للنشاطات الأدبية فيها بين عامي 1996 إلى عام 2006، ثم تفرغ بعد ذلك للكتابة.

المنشورات ذات الصلة