fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

رواية شارك في كتابتها زعيم كردي مسجون تحقق نجاحاً واسعاً في تركيا

أنقرة – كردستان العراق وكالات – الناس نيوز ::

استخدم زعيم كردي مسجون وكاتب تركي حرّ رسائلهما المتبادلة ليكتبا من دون أن يلتقيا، عملاً بات أحد أكثر الكتب مبيعاً في تركيا.

فقد حققت رواية الجريمة التي تحمل بالإنكليزية عنوان Duet in Purgatory (“ثنائي في المطهر”)، والمتمحورة حول محام يساري متقاعد وجنرال مسنّ له ماضٍ حافل بالارتكابات، نجاحاً هائلاً. وفق فرانس برس .

وبنى الكاتبان القصة، التي تمتد على السنوات الأربعين الماضية من تاريخ تركيا المضطرب والصراع الكردي المزمن، من دون مناقشة الحبكة على الإطلاق.

وقال صلاح الدين دميرتاش في مقابلة أدلى بها لناقد أدبي من السجن “كانت مجازفة محفوفة بالمخاطر أن تحاول كتابة رواية وكأنك تلعب الشطرنج، خطوة بخطوة، من دون الاتفاق على الحبكة أو الشخصيات أو الأسلوب ــ لا شيء”.

بدأت كتابة القصة عندما أرسل المؤلف والمترجم يغيت بينر إلى الزعيم الكردي المسجون دميرتاش، الذي يمضي عقوبة بالسجن لمدة 42 عاماً، نسخة من رواية لويس فرديناند سيلين الكلاسيكية “رحلة إلى نهاية الليل”.

وقد وضع بينر ملاحظة مكتوبة داخل النسخة جاء فيها “عربون تضامني”.

ويقبع دميرتاش، البالغ 51 عاماً والرئيس المشارك السابق لثالث أكبر حزب سياسي في البرلمان التركي، في السجن منذ عام 2016. وقد دانت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان لاحقاً احتجازه باعتباره سياسياً، ودعت إلى إطلاق سراحه.

وقال بينر “لم أستطع أن أتقبّل أنّ هذا الرجل الذي صوّتتُ له، مثل ستة ملايين آخرين، والذي أشاركه أفكاره، وجد نفسه خلف القضبان بينما أنا حرّ”.

– “استمتعنا كثيراً” –

أُعجب بينر، الذي عاش في المنفى في ثمانينات القرن العشرين، بمجموعة القصص القصيرة التي كتبها دميرتاش بعنوان “الفجر”، وبدأ الاثنان في تبادل المراسلات عبر محامي السياسي.

وقد قضت إعادة انتخاب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في أيار/مايو 2023 على آمال دميرتاش في إطلاق السراح المبكر، ما حمل بينر على طرح فكرة المضي قدماً في المراسلة.

وقد اقترح دميرتاش على بينر فكرة التشارك في كتابة رواية، على الرغم من عدم التفكير حينها في حبكة أو شخصيات وعدم التيقن من جدية المشروع.

في حين أن الفكرة سعت في الأصل إلى إبقاء السجين مشغولاً، سرعان ما أنهى الرجلان كتابة 13 فصلاً.

يرفض بينر أن يقول من بدأ في الكتابة أولاً، لكنه يوضح أن الثنائي تناوبا على صياغة النص.

يشرح بينر “لقد استمتعنا كثيراً ولكن كان علينا الانتهاء. وقد وضعنا النصّ جانباً لمدة شهرين قبل أن يقرأه بعض الأصدقاء”.

وقد طبعت دار “ديبنوت”، التي أصدرت سابقاً روايات دميرتاش وقصصه القصيرة، 55 ألف نسخة في الشهر الماضي، على أن تصدر المزيد من النسخ في أيلول/سبتمبر.

ويقول الزعيم السياسي الكردي “ساهمت قصصنا الشخصية، ومساراتي ومسار ييغيت في تشكيل الرواية. لقد أعطاني ذلك محفزاً عندما كنت في حاجة إلى ذلك”.

ويلفت بينر إلى أن نجاح الرواية يكمن في توقيتها المناسب.

ويضيف “يطرح الكتاب مسألة المصالحة من خلال شخصيتين من الجيل نفسه من الخاسرين يتقاسمان شعور الهزيمة عينه”. 

ويشير إلى أن فكرة الكتاب “تتحدث عن تركيا اليوم التي أصبحت أكثر انقساماً من أي وقت مضى”.

كان بينر “عاطفياً للغاية” عندما حصل أخيراً على إذن لمقابلة دميرتاش في يوم إصدار الكتاب في سجن أدرنة في شمال غرب تركيا، حيث يقبع زعيم المعارضة في عزلة ولا يُسمح له إلا بزيارات أسبوعية من محاميه أو عائلته.

استثنائياً، سُمح له بالخروج من الزنزانة الصغيرة التي يقبع فيها منذ ثماني سنوات، والتي يتقاسمها مع رئيس بلدية مدينة ديار بكر الكردية السابق عدنان سلجوق مزراكلي.

وقد أشاد النقاد بـ “السرد المضحك والسريع والحيوي” في الكتاب، وتهافت القراء لرؤية بينر أثناء تجواله في المكتبات.

المنشورات ذات الصلة