fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

رياضة وتعليم وهوايات مختلفة.. أفغانيات يبدأن حياتهن في أستراليا

سيدني – الناس نيوز ::

في مسبح داخلي في إحدى ضواحي سيدني الغربية، تستمع حوالي 20 امرأة أفغانية وصلن مؤخرا إلى أستراليا كلاجئات إلى طالبة اللجوء السابقة مريم زاهد وهي تعطي لهن دروسا في السباحة وتتحدث عن ثقافة الشاطئ في البلاد.

وبحسب “رويترز” وصلت زاهد إلى أستراليا من أفغانستان منذ 22 عاما، وقالت إن جلساتها تساعد النساء على تطوير “هوية لأنفسهن” والتعامل مع صدمة الحرب التي عصفت ببلدهن الأم.


وقالت زاهد في مركز روث إيفروس المائي بضاحية أوبورن “هذا شيء سيؤثر على الجوانب النفسية والعاطفية لحياتهن … أن يكون لهن هوية لأنفسهن كإنسان أولا.. نصنع لهن ذكريات، ذكريات الحرية والسعادة والفرص”.

وبعد عام من الخروج الفوضوي للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة من أفغانستان، أعيد توطين عشرات الآلاف من الأفغان في الولايات المتحدة وأوروبا. وخصصت أستراليا في البداية ثلاثة آلاف تأشيرة إنسانية للأفغان بعد أغسطس/آب 2021، وقالت في وقت سابق من هذا العام إنها ستسمح باستقبال 15 ألف لاجئ آخرين خلال السنوات الأربع المقبلة.

كما يساعد برنامج “النساء الأفغانيات المتنقلات” الذي تنفذه زاهد اللاجئات، اللائي فر العديد منهن بعد عودة حركة طالبان الإسلامية المتشددة إلى السلطة، على تعلم القيادة والعثور على وظائف.

اللاجئة الأفغانية سحر عزيزي التي وصلت مؤخرا إلى استراليا خلال الدرس الثاني لتعلم قيادة السيارات في سيدني يوم الثاني من أغسطس آب 2022. تصوير: ستفيكا نيكول بيكيس – رويترز

وتعتقد زاهد أن النساء قد لا يعدن إلى أفغانستان، حيث قيدت الحكومة بشدة حقوق النساء والفتيات. فعلى سبيل المثال، تُمنع الفتيات من الذهاب إلى المدرسة الثانوية.

واختارت بعض النساء في المركز عدم التحدث أمام الكاميرا خوفا على سلامة الأسرة في المنزل.

وفي الوقت الراهن، تتلقى سحر عزيزي البالغة من العمر 23 عاما درسها الثاني في القيادة وهي تتنقل بعناية في شوارع ضواحي سيدني المزدحمة.

وقالت عزيزي، التي وصلت إلى أستراليا قبل عام مع زوجها وطفل مبتسر “قررت أن أبدأ دراستي وقيادة سيارتي… بدلا من الجلوس في المنزل طوال الوقت والتفكير في الوضع السيء في أفغانستان”.

وأضافت “كان الأمر مرهقا للغاية، لذلك قررت المضي قدما… أفعل شيئا من أجلي وأحقق أحلامي وأهدافي”.

المنشورات ذات الصلة