fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

سالي عازر أول “قسيسة” لوثرية في الأراضي المقدسة

القدس – الناس نيوز ::

تجلس الفلسطينية سالي عازر أمام مذبح الكنيسة اللوثرية في القدس القديمة بعد ترسيمها “قسيسة” في خطوة نادرة تأمل من خلالها أن تفتح الباب أمام النساء لشغل مواقع مؤثرة في مناحي الحياة الدينية والسياسية.

وتقول عازر (26 عاما) التي أصبحت أول فلسطينية لـ”فرانس برس” تُرسم في الأراضي المقدسة بينما ترتدي الزي الكهنوتي إنها “لحظة لا توصف”.

وتضيف القسيسة التي تم ترسيمها في كانون الثاني/يناير المنصرم “هذا شيئ غير عادي … كانت لحظة خاصة، أقدر الدعم الكبير الذي حظيت به من الجميع في أنحاء العالم”.

جرت المراسم على بعد أمتار عدة من كنيسة القيامة التي تعتبر أكثر المواقع قداسة في الدين المسيحي وحيث يعتقد أن المسيح صلب ودفن وقام من بين الأموات.

تقول عازر إنها أمضت سنوات “تستعد لذلك اليوم (يوم ترسيمها)” مستلهمة من نساء العهد القديم رغبتهن في “تغيير شيء ما في المجتمع”.

والكنيسة اللوثرية هي جزء من الحركة البروتستانتية التي تسمح للنساء بالوصول إلى رتبة قسيسة على عكس الطائفتين الكاثوليكية والأرثوذكسية.

تفخر عازر بنشأتها في القدس وتلقيها تعليمها في مدرسة ألمانية للإناث المسيحيات والمسلمات.

وتنوّه “لا أريد أن أكون الوحيدة أو الأولى والأخيرة التي تم ترسيمها. آمل أن تدرس نساء أخريات علم اللاهوت ويتم ترسيمهن”.

وفقا للقسيسة الفلسطينية فإن عدد المؤمنين اللوثريين في جميع أنحاء الأراضي المقدسة والأردن لا يزيد عن 3 آلاف.

وتحذر عازر من أن المجتمع المسيحي في القدس “يتناقص عدده كل يوم”. وتعزو ذلك إلى “الوضع السياسي والكثير من شبابنا يدرسون في الخارج ولا يعودون”.

لكن عازر التي درست في ألمانيا خالفت التوقعات وعادت إلى القدس الشرقية التي احتلتها إسرائيل وضتها في العام 1967.

تقع البلدة القديمة في القدس الشرقية ويقول رؤساء الكنيسة إن المسيحيين كانوا في العام 2021 “هدفا لهجمات متكررة ومستمرة من الجماعات المتطرفة”.


خارج أبواب الكنيسة تقول عازر إنها تسعى إلى إلهام النساء على مستوى العالم وحثهن على الوصول إلى مناصب عليا داخل الأحزاب السياسية وفي الحكومات.

وتبدو عازر فخورة بترسيمها ليس فقط لكونها سيدة وإنما لأنها شابة أيضا.

وتقول “أعتقد أن الأمر لا يتعلق فقط بكوني امرأة بل بكوني شابة أيضا، أريد جلب أصوات الشباب وتشجيعهم”.

كما تؤمن الشابة الفلسطينية بأن الرجال والنساء “جميعا متساوون بطريقة ما، الأمر يتعلق باختلاف وجهات النظر”.

وتشدد “يمكنني أن أفعل كل شيء، كل شيء مثل أي قس آخر”.

ورغم مواجهة خطوة ترسيمها لمعارضة البعض، تعهدت القسيسة عازر بإظهار “أهميتها” ليس على مستوى الدين المسيحي فقط وإنما لدى المسلمين واليهود أيضا.

المنشورات ذات الصلة