fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

ستاربكس: القهوة على الماشي فقط والجلوس ممنوع

حمل سامي كمبيوتره المحمول ومضى كالعادة كلّ يوم إلى مقهى ستاربكس القريب من بيته في شارع باركلي في نيويورك، ليأخذ فنجانا كبيرا من الكافيه لاتيه ويعمل على إحدى الطاولات. ولكن على عكي كلّ يوم، رفض العاملون في المقهى السماح له بالجلوس في المقهى. بابتسامة مغتصبة، قالت له إحدى العاملات:

“أهلا سام، لا يمكك الجلوس هنا اليوم، يمكنك أن تشتري القهوة to go، ولكن لا تستطيع أن تجلس لتناولها في المقهى.

في كلّ يوم يذهب سامي (أو سام كما يسمي نفسه في نيويورك) إلى نفس مقهى الستاربكس ليشرب قهوته ويكتب مقالاته. سامي، اللبناني المقيم في نيويورك، يعمل صحفيا حرّا وليس لديه مكتب، وهو لا يحب العمل من شقته الضيقة.

ولكن شركة ستاربكس التي تتخذ من سياتل مقراً لها أعلنت اليوم أنها تتخذ المزيد من الإجراءات الاحتياطية لتنفيذ دعوات المجتمعات الصحية والحكومة الفيدرالية في الحد من التواصل الاجتماعي المباشر، شية من تفشي فيروس COVID-19.

وقررت الشركة منع العملاء من التجمع في مقاهيها في الولايات المتحدة وكندا لمدة أسبوعين من اليوم، وقالت إن الجلوس داخل المقاهي أو في الباحات الخارجية سوف يمنع. لكن معظم المقاهي وطلبات الهاتف المحمول والدفع والقيادة وخيارات التوصيل ستظل مفتوحة.

وقال سامي لـ النّاس نيوز إنه قد انزعج من الحالة، ولكنه يتفهم موقف الشركة، مضيفا: “م الأفضل أن تشعر بالامتعاض الآن أفضل من الندم لاحقا.”

وأضاف سامي، سأعود إلى شقتي التي تبلغ 40 مترا مربعا، وأعمل على طاولة المطبخ.

وقالت ستاربكس إن بعض متاجرها التي تديرها الشركة سيتم إغلاقها مؤقتًا في مواقع “التجمعات الاجتماعية العالية” مثل داخل مراكز التسوق أو في حرم الجامعة.

في مواقع مثل سياتل ونيويورك، حيث توجد مجموعات من حالات الإصابة بفيروس كورونا، ستقلل الشركة ساعات العمل أو تغلق متاجر مختارة مؤقتًا.

وقالت ستاربكس إن هذه الخطوات كانت فعالة للغاية عندما تم نشرها في الصين.

وفي سياتل، بولاية واشنطن، حيث يتنشر أكبر عدد من الإصابات بفيروس كورونا، قال أحد الرجال وهو يجتاز ستاربكس في وسط مدينة سياتل تم إغلاقه بعد أن أثبت أحد الموظفين إصابته بالفيروس التاجي: “لقد أصيبت سياتل بالهلع”.

وتوقفت إحدى السيدات، وهي في طريقها لمقابلة صديقة لتناول القهوة في وسط مدينة سياتل يوم السبت، لالتقاط صورة على هاتفها لافتة نشرت على باب ستاربكس تقول إن المتجر مغلق مؤقتًا وأنه من المؤسف لعدم الارتياح.

لم تذكر اللافتة أي شيء عن سبب إغلاقها، لكن السيدة ميلي كانت تعرف السبب: فيروس التاجي.