fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

“سريّة لكن مفضوحة”.. كيف تقع إيران بمصيدة الاستهداف الدقيق؟

واشنطن – الناس نيوز ::

مع فتح صفحة جديدة من صفحات الصراع الإيراني الإسرائيلي على أراضي دمشق، بهجوم طال منشأة دبلوماسية إيرانية، تكثر التساؤلات حول طبيعة الاستهداف وكيفية تطبيقه اعتمادا على معلومات استخباراتية دقيقة.

وبحسب صحيفة “نيويورك تايمز”، قال مسؤولون إيرانيون إن الغارة التي أدت إلى مقتل قائد عمليات فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني في سوريا ولبنان، محمد رضا زاهدي وقادة آخرين، استهدفت اجتماعا “سريا” بين مسؤولي المخابرات الإيرانية وقادة من حركة الجهاد الفلسطينية في المبنى الملاصق لمبنى السفارة الإيرانية في دمشق.

كيف تحصل إسرائيل على معلوماتها؟

وأعاد الاستهداف الدقيق للمبنى الملاصق لسفارة إيران في دمشق إلى الأذهان ما تم تداوله مؤخرا عن آليات تسريب المعلومات الأمنية عن أماكن تواجد القادة الإيرانيين في سوريا وطبيعة اجتماعاتهم.

وقالت تقارير صحفية خلال فترة التصعيد الأخيرة إن الحرس الثوري نقل للجانب السوري “مخاوفه من تورط قوات الأمن السورية في تسريب معلومات عن قواته”.

كما قالت مصادر مطلعة إن الحرس الثوري الإيراني قلص نشر كبار ضباطه في سوريا بسبب سلسلة من الضربات الإسرائيلية المميتة، وسيعتمد أكثر على فصائل متحالفة مع طهران للحفاظ على نفوذه هناك.

وقالت ثلاثة من المصادر لـ”رويترز” إنه بينما يطالب غلاة المحافظين في طهران بالثأر، فإن قرار إيران سحب كبار الضباط مدفوع جزئيا بحرصها على ألا تنجر إلى صراع يحتدم في أنحاء الشرق الأوسط.

وأضافت أن إيران لا تنوي الانسحاب الكامل من سوريا، وستعتمد على إدارة عملياتها في سوريا عن بعد بمساعدة حزب الله اللبناني.

قصور استخباراتي

وتعكس الاستهدافات المتتالية للقادة الإيرانيين في لبنان وسوريا قصورا أمنيا إيرانيا واضحا في مناطق النفوذ التي يتم رصد الأهداف بداخلها اعتماد على معلومات دقيقة.

ومع تلقّي طهران ضربات موجعة متتالية باغتيال إسرائيل عدة قيادات تابعة لها في سوريا ولبنان، يرى خبراء أن بصمات الاستخبارات الإسرائيلية باتت واضحة في مناطق النفوذ الإيرانية، بينما تراجعت قدرة طهران على الرد المماثل.

المنشورات ذات الصلة