fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

سكان غزة “المنهكون” يأملون في انتهاء الحرب

غزة – الناس نيوز ::

بعد حوالى ثلاثة أشهر من الضربات المدمرة والمعارك الضارية على الأرض والنزوح المتواصل والمساعدات الإنسانية النادرة وغير الكافية، بات سكان غزة “المنهكون” يتوقون إلى انتهاء الحرب.

وقالت أم لؤي أبو خاطر (49 عاما) التي نزحت بسبب القتال إلى مخيم موقت للاجئين في رفح عند أقصى جنوب قطاع غزة، “الناس يستعدون للاحتفال بالسنة الجديدة، فيما نحن نتنظر الصواريخ. القنابل تتساقط علينا باستمرار كل يوم وكل ليلة”.

وأضافت “آمل أن تنتهي الحرب قريبا. كفانا من هذه الحرب! نحن منهكون تماما. ننزح باستمرار من مكان إلى آخر وسط البرد”.

من جهته قال أحمد الباز (33 عاما) الذي نزح أيضا إلى رفح “سنة 2023 كانت أسوأ سنة في حياتي. كانت سنة دمار وخراب. عشنا مأساة لم يعرفها حتى أجدادنا”.

وأضاف “آمل أن تنتهي الحرب وأن نعود إلى منازلنا وحياتنا اليومية العادية قبل عام 2024. نحن لا نطلب أكثر من ذلك”.

ويسود وضع إنساني كارثي قطاع غزة الذي يناهز عدد سكانه 2,4 مليون نسمة اضطر 85% منهم إلى الفرار من منازلهم وفق الأمم المتحدة.

وقال رئيس العمليات الإنسانية في الأمم المتحدة مارتن غريفيث الجمعة عبر منصة “إكس” إن “السكان المصابين بصدمة والمنهكين” يتكدسون على “قطعة أرض تزداد صغرا”.

وكتب المفوض العام لوكالة الأونروا فيليب لازاريني في بيان أن “كمية المساعدات المقدمة، الضرورية والعاجلة، لا تزال محدودة وتواجه عقبات لوجستية عدة”.

توازيا قدمت جنوب إفريقيا طلبا إلى محكمة العدل الدولية لبدء إجراءات ضد إسرائيل لاتهامها بارتكاب “أعمال إبادة ضد الشعب الفلسطيني” في قطاع غزة، على ما أعلنت الهيئة القضائية التابعة للأمم المتحدة، وهي اتهامات سارعت إسرائيل إلى رفضها “باشمئزاز”.

– من غزة إلى لبنان –

ولا تظهر أي بوادر تؤشر إلى تراجع الغارات والمعارك في اليوم الخامس والثمانين للحرب التي اندلعت مع شن حركة حماس هجوما غير مسبوق على إسرائيل في 7 تشرين الأول/أكتوبر، خلف نحو 1140 قتيلا في إسرائيل بحسب السلطات معظمهم مدنيون.

وتشن إسرائيل منذ ذلك الحين حملة قصف مدمرة وباشرت في 27 تشرين الأول/أكتوبر عمليات برية متعهدة “القضاء” على حماس، ما أسفر عن سقوط 21507 قتلى، معظمهم مدنيون من النساء والأطفال، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة التابعة لحماس. وتشمل الحصيلة، وفق المصدر ذاته، 187 شخصاً قتلوا خلال الساعات الماضية.

وخلال الليل تحدثت حركة حماس عن مواجهات عنيفة في خان يونس في جنوب غزة، وكذلك في وسط القطاع الفلسطيني المحاصر، ترافقت مع غارات جوية دامية في النصيرات.

وبُعيد منتصف الليل أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ ضربات في سوريا بعد سقوط صاروخين أطلِقا من هذا البلد على مناطق حدودية خاضعة للسيطرة الإسرائيلية.

ونادرا ما تتبنى إسرائيل ضربات في سوريا، لكنها تؤكد دائما أنها تتصدى لما تصفه بمحاولات طهران ترسيخ وجودها العسكري في سوريا. ومنذ بدء حرب غزة، كثفت من ضرباتها في سوريا مستهدفة خصوصا مواقع لحزب الله اللبناني المدعوم من إيران والحليف لحركة حماس.

ومنذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، تشهد الحدود بين إسرائيل ولبنان تبادل إطلاق نار شبه يومي بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله، فيما تحدث قائد الجيش الإسرائيلي هذا الأسبوع عن احتمال “توسيع المعارك”.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري مساء الجمعة “نفذنا خلال اليومين الماضيين سلسلة عمليات واسعة النطاق استهدفت مواقع لحزب الله بطائراتنا المقاتلة ودباباتنا ومدفعيتنا (…) جنوب لبنان لن يعود كما كان”.

– نحو وقف للنار؟ –

وفي ظل القصف والمواجهات المتواصلة في غزة والتوتر الإقليمي، توجه وفد من حركة حماس الجمعة إلى القاهرة للبحث في مقترح مصري لوقف إطلاق النار.

ويتضمن المقترح المصري ثلاث مراحل تنص على هدن قابلة للتمديد والإفراج التدريجي عن عشرات الرهائن والأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، بما يؤدي في نهاية المطاف إلى وقف الأعمال القتالية.

وسينقل وفد حماس إلى المصريين “ردّ الفصائل الفلسطينية الذي يتضمن ملاحظات عدة على خطتهم”، وفق ما أفاد مصدر في الحركة وكالة فرانس برس.

وأوضح المصدر أن هذه الملاحظات تتعلق خصوصا بـ”طرائق عمليات التبادل المرتقبة وبعدد الفلسطينيين الذين سيطلق سراحهم وبالحصول على ضمانات من أجل انسحاب عسكري إسرائيلي كامل من قطاع غزة”.

واقتيد خلال هجوم حماس على إسرائيل نحو 250 رهينة إلى قطاع غزة لا يزال 129 منهم محتجزين وفق إسرائيل. وأتاحت هدنة سابقة استمرت أسبوعا في نهاية تشرين الثاني/نوفمبر إطلاق سراح 80 رهينة إسرائيلية و240 أسيرا فلسطينيا. كذلك أطلِق سراح أجانب معظمهم تايلانديون يعملون في إسرائيل، خارج إطار اتفاق الهدنة.

لكن جهود الوساطة القطرية والمصرية لإقرار هدنة جديدة لم تسفر عن نتيجة حتى الآن، فيما تواصل عائلات الرهائن الضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو للعمل على إطلاق سراحهم.

وأوردت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية وموقع أكسيوس الأميركي أن الوسطاء القطريين أبلغوا إسرائيل بأن حماس “وافقت مبدئيا” على استئناف المباحثات من أجل إطلاق سراح أكثر من أربعين رهينة مقابل هدنة في المعارك لشهر.

من جهة أخرى، أعلنت الإدارة الأميركية الجمعة أنها وافقت “بشكل طارئ”، من دون المرور بالكونغرس، على بيع ذخائر مدفعية لإسرائيل بقيمة 147,5 مليون دولار، تتضمن قذائف من عيار 155 ملم وذخائر أخرى من مخزون الجيش الأميركي.

المنشورات ذات الصلة