fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

سوريون في البوندستاغ مع عودة يسار الوسط إلى قيادة المانيا

برلين – الناس نيوز:

حصد 4 سوريين مقاعد في البرلمان الألماني في الانتخابات التي تشهدها البلاد، وتمكن أحدهم ممثلا عن حزب الخضر من انتزاع المقعد من الحزب الاشتراكي لأول مرة.

جيان عمر من حزب الخضر

وأعلن جيان عمر، وهو كردي سوري، تمكنه من الحصول على مقعد مباشر عن دائرة برلين الوسطى لبرلمان ولاية برلين عن حزب الخضر، وقال: “إنها المرة الأولى التي نتمكن فيها كحزب الخضر الألماني من انتزاع هذا المقعد من الحزب الاشتراكي الألماني (SPD) في هذه الدائرة”.

وأضاف عمر: “كانت ليلة الأمس طويلةً وخضراء بامتياز لنا في هذه الدائرة”. وأشار إلى أنه “منذ شهور وأنا أجوب شوارع هذه الدائرة، وأخوض مئات النقاشات مع السكان لإقناعهم ببرنامج حزبنا. لقد كانت شهوراً متعبة، ولكن تجربة رائعة جداً في الممارسة الديمقراطية”.

رشا نصر من الحزب الديمقراطي الاجتماعي


بدورها نجحت رشا نصر في مدينة دريسدن، ممثلة عن الحزب الديمقراطي الاجتماعي، وقالت: “إن الحملة الانتخابية كانت مرهقة وممتعة بشكل لا يصدق وأكثر من ذلك، لقد نجحنا”.

وأعلنت أن الحزب الديمقراطي الاشتراكي بات أقوى قوة في دريسدن”، وأفصحت عن خطتها “مهمتي واضحة: خلال السنوات الأربع القادمة، سوف أحضر السياسة الاجتماعية إلى دريسدن، وبالتالي أقنع المزيد منكم باختيار هذا الفصل بالصوت الأول في الانتخابات العامة القادمة”.

لمياء قدور من حزب الخضر


كما أعلنت صفحة المرشحة لمياء قدور فوزها بمقعد في البرلمان الألماني عن حزب الخضر، وقالت: “إنه لأكثر من 40 عاماً لم يكن لدينا عضو الكونغرس الأخضر دويسبورغ في برلين”.

مساء أمس احتفل حزب الخضر الألماني بفوز لمياء قدور lamya kaddor بمقعد في البرلمان الألماني البوندستاغ لتمثله خلال دورته الحالية. وهي أول امرأة من أصول سورية تفوز بهذا المنصب.

وتعيش لمياء في ألمانيا منذ سنوات طويلة وهي باحثة وكاتبة متخصصة في قضايا الاندماج ومؤسسة ومديرة مؤسسة الرابطة الإسلامية الليبرالية.

وحول سؤالها هل يغير الإسلام ألمانيا؟ أجابت: ألمانيا تزداد تنوعا بالإسلام، حتى ولو أن البعض سيصف ذلك بأنه عبثي، فإنني أعتقد بأن المسلمين يمثلون قيما تنفع أيضاً مجتمعنا. فالإنسانية والرحمة ليست قيماً مسيحية فقط، إنها قيم إسلامية أيضاً. التواضع أمام الخلق. إنها قضايا يأخذها المسلمون محمل الجد. أعتقد أن الإسلام لا يغير ألمانيا، ولكن علينا أن نتعايش جميعا تحت هذه القيم.

ياسمين حريتاني

 

وبعد ظهور نتائج الانتخابات وفي ظل غياب أغلبية كافية لتشكيل الحكومة، تتهيأ الأحزاب الألمانية للدخول في مفاوضات، فيما تحول الليبيراليون والخضر لصناع الملوك، رغم وجود الكثير من الاختلافات والقليل من التقاطعات.

ورغم أن الحزب الاشتراكي الديمقراطي بات القوة السياسية الأولى وفقًا للنتائج الرسمية الأولية للانتخابات التشريعية في ألمانيا، فإن السباق على منصب المستشارية لا يزال مفتوحًا على عدة سيناريوهات. ويستعد الحزبان الديموقراطي الحر (FDP)، والخضر (Grünen) للمشاورات الأولى لتشكيل ائتلاف حزبي يقود أول حكومة في عهد ما بعد ميركل. وقد أعلن كل من أولاف شولتس (الحزب الاشتراكي) وأرمين لاشيت (التكتل المحافظ) أنهما يرغبان في إجراء محادثات مع هذين الحزبين، من أجل تحالف حكومي محتمل. ويريد حزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر (ليبرالي)، اللذان برزا كثالث ورابع قوة في هذه الانتخابات، إجراء مباحثات ثنائية بينهما في البداية.

وأظهرت الانتخابات فوز الحزب الاشتراكي الديمقراطي (اليسار الوسط) بفارق ضئيل على التحالف المسيحي المحافظ (يمين الوسط). وحصل الحزب الاشتراكي الديمقراطي على 7.25 % من الأصوات، وهي أفضل نتيجة يحققها منذ سنوات، في حين تراجع التحالف المسيحي، المنتمية إليه المستشارة أنغيلا ميركل، إلى مستوى قياسي، حيث حصل على 1.24 % من الأصوات بعد 16 عاما في الحكم. ويقول المرشحان الرئيسان لمنصب المستشار الألماني المقبل، أولاف شولتس من الحزب الاشتراكي الديمقراطي وأرمين لاشيت من المسيحي الديمقراطي، إنهما يريدان قيادة الحكومة المقبلة.

ويتمتع شولتس بفرصة أفضل لقيادة الحكومة الجديدة، لكن الدستور الألماني يتيح أيضاً لثاني أكبر حزب في البرلمان إمكانية قيادة حكومة، سيما وهناك حزبان سياسيان آخران سيساهمان في تحديد القائد الجديد للحكومة، وهما الخضر والليبراليون، بعد أن حصل الأول على 8.14% من الأصوات والثاني على 5.11% من الأصوات. وفي حال قرر طرفا الائتلاف الحاكم الحالي التحالف المسيحي والاشتراكيون، عدم مواصلة ائتلافهما، سيتعين على كل منهما إقناع حزبي الخضر والأحرار اللذين لهما أجندات سياسية مختلفة تماماً، بالانضمام إليهما لتشكيل ائتلاف حاكم ثلاثي. وستكون الحكومة المقبلة هي الأولى منذ 16 عاماً التي لا تقودها ميركل. ويعتبر هذا التحول في تشكيل الحكومة الجديدة، الذي قد يستغرق أسابيع أو حتى شهوراً، تاريخياً.

وذكر شولتس أن الكتلة المحافظة الحالية (التحالف المسيحي) “لم تخسر فحسب، بل إنها تلقت أيضاً رسالة من الناخبين مفادها أنه يتعين عليهم الانضمام إلى المعارضة”. ويرى شولتس أن الأحزاب الثلاثة التي يريدها في ائتلافه، لديها “تقاطعات كافية” لتشكيل الحكومة، مضيفاً أن المحادثات الائتلافية يجب أن تُجرى “ببراغماتية وهدوء”.

ووضحت التوقعات حصول الاشتراكيين على ما يتراوح بين 25 و26% فيما حصل التحالف المسيحي على ما يتراوح بين 24 و25%. أولاف شولتس مرشح الحزب الاشتراكي، نجح في كسب ثقة الناخب الألماني من خلال موضوعيته وخبرته خلال الحملة الانتخابية.

وبسبب التشرذم الكبير في الأصوات، ستكون هناك حاجة إلى تحالف من ثلاثة أحزاب لتشكيل الحكومة الجديدة، وهو أمر غير مسبوق منذ الخمسينات. ونظرياً حتى بعدما حلوا في المرتبة الثانية، يحتفظ المحافظون بإمكانية تشكيل تحالف مع حزب الخضر والحزب الديموقراطي الحر. وفي حين تجمع قواسم مشتركة كثيرة حزب الخضر والاشتراكيين الديموقراطيين، أشار الليبراليون بوضوح إلى أنهم يفضلون التحالف مع المحافظين بدلاً من يسار الوسط. وقد تستغرق المفاوضات لتشكيل حكومة جديدة أسابيع عدة، بل أشهر.

لكن هذه الانتخابات كرست نهضة حزب اعتبر قبل وقت قصير في طور الزوال، وتدنّت نسبة التأييد له قبل عام إلى أقل من 15% في استطلاعات الرأي، وتوقع له البعض أن يصبح هامشياً تماماً في الحياة السياسية الألمانية، غير أن الاشتراكي الديمقراطي نجح في إخماد خلافاته الداخلية واغتنام تعثر المحافظين في أواخر عهد المستشارة أنغيلا ميركل. كذلك تمكن أقدم الأحزاب الألمانية من الاحتفاظ ببلدية العاصمة برلين والحصول على حوالي 40% من الأصوات في انتخابات محلية في ميكلمبورغ في شرق البلاد.

وكتبت صحيفة در شبيغل “الحزب الاشتراكي الديموقراطي يحتفل بنهضته”. وبعد انضمامه إلى ثلاث حكومات كـ”شريك صغير” للمحافظين، يعتزم الحزب هذه المرة استعادة المستشارية.

وقالت سودا ديفيد فيلب الخبيرة السياسية في مركز “جيرمان مارشال فاند” للدراسات في برلين: “كان العديد من الخبراء يعتبرونه بحكم المنتهي إلى حدّ ما، وعلى استعداد للانتقال إلى المعارضة لتضميد جراحه”. والحقيقة أن الحزب الذي أنشئ العام 1863 أعطى على مدى عقدين صورة حركة فقدت بوصلتها.

ومع انعدام أي خيارات أخرى للحكم، وافق الحزب قبل ثلاث سنوات ونصف السنة على تجديد مشاركته في ائتلاف أنغيلا ميركل، غير أن هذه التجربة أضعفته وخرج منها منقسما بشدة.