fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

سوري ولبناني يخوضان الانتخابات البلدية في باريس

سوري ولبناني يخوضان الانتخابات البلدية في باريس

الناس نيوز – فرنسا – من يعقوب قدوري: بينما تنشغل باريس وعواصم العالم بأحداث سياسية وصحية كبرى، وفيما تستعد فرنسا لخوض انتخاباتها البلدية منتصف شهر آذار\مارس الجاري وسط صعود اليمين المتطرف، يسعى شابان لشق طريقهما في وطنهما الجديد بثبات وأمل بالنجاح.

جوزيف عطالله وجاد محمود زيادة، فرنسيان من أصل سوري ولبنان على التوالي، وهما مهاجران من الجيل الأول، إذ ولدا في بلديهما الأصليين ويخوضان الانتخابات البلدية في باريس.

 

من دمشق إلى باريس

جوزيف عطالله (33 عاماً)، المرشح عن الدائرة 16 في باريس، سوري كان يعمل مدرساً للغة الفرنسية في دمشق. وصل إلى فرنسا عام 2011 حيث عمل مدرساً للغة العربية، قبل أن يحصل على صفة لاجئ عام 2014 نتيجة ما شهدته سوريا من أحداث، وبعدها بـ 3 سنوات أصبح مواطناً فرنسياً، لكنه لا يزال ناشطاً في مجال التعريف باللغة العربية، وخاصة مع معهد العالم العربي في باريس.

يعمل عطالله حالياً أستاذا للغة العربية في جامعة “سينس برو” في باريس، ويقول في دعايته الانتخابية إنه يريد أن يعطي زخماً جديداً وشبابياً لدائرته ولباريس، وزخماً دولياً أيضا بينما تستعد العاصمة الفرنسية لاستضافة الألعاب الأولمبية عام 2024.

ويشير عطالله إلى انخراطه في العمل الاجتماعي منذ وقت طويل وخاصة لصالح مسيحيي الشرق، ويشير إلى تشبعه بقيم الحوار والانفتاح والتسامح.

 

اللبناني “حليف ماكرون”

أما جاد محمود زيادة، ابن طرابلس اللبنانية فيخوض الانتخابات البلدية أيضاً، ولكن عن الدائرة العشرين في باريس.

درس زيادة إدارة الأعمال في جامعة جون مونيه الفرنسية وتخرج عام 2001. عمل في مجال التأمين قبل أن ينتقل إلى قطاع العقارات حيث لا يزال يعمل حالياً لدى وكالة عقارية في باريس، ويرشح نفسه على قائمة انتخابية متحالفة مع حزب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

ورغم أن وجود العرب في مختلف مجالات الحياة في فرنسا ليس غريباً إلا أنها غالبا تكون من نصيب الجيل الثاني أو الثالث من المهاجرين، لكن جوزيف عطالله وجاد زيادة وجدا في الوطن الجديد ما يدفعهما للحلم.

ومن المقرر أن تجري الجولة الأولى من الانتخابات البلدية في فرنسا يوم 15 آذار\مارس وسط أجواء متوترة بسبب انتشار فيروس كورونا وخشية الناخبين من التجمع والعدوى، إلى جانب سطوع نجم اليمين المتطرف المعادي للمهاجرين بقيادة مارين لوبان.

المنشورات ذات الصلة