fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

سوري يفقد ساقه في الحرب ويتحول لمدرّب رياضة الكونغ فو

حلب ( شمال سورية ) – الناس نيوز :

داخل ناد صغير في شمال سوريا، تتعلّم مجموعة من الأطفال حركات رياضة الكونغ فو القتالية بحماسة على يد مدرب شاب يتنقل أمامهم بخفّة من دون أن تعيق ساقه المبتورة قدرته على متابعتهم.

 

 

الإبزمو، بلدته الصغيرة في غرب محافظة حلب حيث يدير النادي الذي يرتاده نحو مئة طفل بينهم أيتام، يشير المدرب فاضل عثمان (24 عاماً) إلى مجموعة أطفال. ويقول لوكالة فرانس برس “هذا الفريق هو أول فريق أدرّبه بعد إصابتي”.

ويضيف الشاب بعد رحلة تعاف طويلة من إصابته، “كما تعب المدربون معي، أتعب اليوم على طلابي”، آملاً أن يصبحوا ذات يوم “أبطالاً عالميين”.

في العام 2015، أصيب عثمان بقذيفة خلال معارك مدينة حلب بين الفصائل المعارضة وقوات النظام، ما استدعى نقله الى تركيا المجاورة للعلاج. وخضع فيها لعلاج استمر ثلاث سنوات، بعدما تسبّبت إصابته البليغة ببتر ساقه اليمنى.

 

 

وعثمان واحد من أكثر من 86 ألف سوري، تسبّبت سنوات الحرب التي عصفت ببلادهم، ببتر أحد أطرافهم جراء إصاباتهم، وفق منظمة الصحة العالمية.

لم يكن سهلاً على الشاب الذي بدأ شغفه بتعلّم ممارسة الفنّ القتالي منذ كان في الثانية عشرة من عمره، تقبّل خسارة أحد أطرافه.

يستعيد تلك المرحلة بالقول “شعرت كما لو أن الحياة أغلقت أبوابها في وجهي”. لكن بفضل دعم عائلته والمقرّبين منه، ثابر على مواصلة ممارسة رياضته المفضلة وتلقى تدريبات خلال فترة علاجه، كما شارك في العديد من البطولات.

مطلع هذا العام، قرّر عثمان فتح نادي التدريب. ووضع نصب عينيه تدريب الأطفال على “استخدام قدراتهم وتعليمهم الحركات المفيدة لحماية أنفسهم” كذلك صقل “ثقتهم بأنفسهم” و”استثمار طاقاتهم بشكل إيجابي”.

 

 

في النادي الذي تكسو أرضه سجادات رياضية ملوّنة وترتفع على جدرانه صور من البطولات التي شارك فيها الى جانب علم كبير للمعارضة السورية، يدرّب عثمان طلابه خمسة أيام أسبوعياً على تقنيات الكونغ فو بعد إخضاعهم لتمارين رياضية تحضيرية، فردية وجماعية. يراقب حركاتهم ويشرف على تدريبهم وهو يقف أمامهم على رجل واحدة. 

على هامش اصطحابه مجموعة من طلابه، يطلق عليهم تسمية فريق “النخبة”، وقوامه أطفال أظهروا مهارات واعدة، إلى حقل لإجراء تدريب في الهواء الطلق، يقول عثمان بفخر “هدفي تدريب فريق قوي وجيل متمكن، وأن نشارك في بطولات عالمية”.

المنشورات ذات الصلة