fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

سيدة لبنانية أسترالية تُعلن أنها ستواجه قوانين المثلية التي تختلف مع الثقافات الدينية…

ملبورن – الناس نيوز ::

بصوت واضح وإصرار مبرمج أعلنت باسمة الحولي ، وهي سيدة لبنانية أسترالية ، تعمل في قطاع الخدمات الطبية ، عن خطتها لمواجهة القوانين الجديدة التي فُرضت حول المثلية وقبول التعامل معها كأمر واقع ، رافضة هذه القوانين التي لا تناسب كل الأديان السماوية ، حسب وصفها .

صورة تجمعها مع قنصل لبنان في فيكتوريا رامي حميدي .

وقالت الحولي وهي سيدة مُحَجبةَ ولديها أكثر من 7 أولاد وبنات وتقوم باعمال تطوعية وتساعد المرضى المحتاجين لغسيل الكلى ، إن مسألة المثلية مرفوضة في كل الديانات السماوية ، اليهودية والمسيحية والإسلامية ، ولدينا الحق بمناهضتها ، لانها تخالف عقائدنا وقناعاتنا ، وأقصد هنا أن يكون قرار كل إنسان بعد أن يبلغ سن 18 عاماً.

وأوضحت الحولي أن هذا الموضوع سيكون في صلب عملي المقبل ، أنني اترشح للانتخابات البلدية في منطقة هيوم ، شمالي مدينة ملبورن عاصمة ولاية فيكتوريا الأسترالية ، والتي ستجري في أكتوبر المقبل العام الجاري 2024 ، احتاج مساعدتكم جميعا كي نرفع الصوت عالياً ، لا نخاف ولا نخجل من ذلك ، نحن نريد مستقبل آمن لصحة اولادنا وبناتنا ، تضامنكم يقوينا ، بالحوار والارادة والصبر والتصميم سنصل إلى ما نريد ، هذه قوانين ليست منزلة ، أكرر أنني أتحدث عن سن البلوغ ، نتفهم حق كل إنسان في حرية الجسد ، وعلى سبيل المثال لماذا يمنع على الشباب قبل بلوغهم سن 18 عاماً شراء الدخان والكحول ، نحن نطالب أسوة بذلك أن يتم السماح لنا بقوانين مشابهة لذلك كي نحمي أجيالنا ، وفق تعبيرها .

وشكل هذا الطرح الجريء من الاستشارية في طب الأشعة باسمة الحولي مفاجئة ايجابية للجاليات العربية الإسلامية والمسيحية ، التي كانت رافضة بصمت لقوانين المثلية التي أقرت في البرلمان الأسترالي في السنوات الأخيرة ، والتي أعتبرت أنها تهدد اهم خلية في المجتمع وهي العائلة ، الشكل التقليدي الذي اعتاده البشر في كل مكان وزمان .

لكن ذلك ، والحديث للحولي ، لم يعد أحد مسلمات الحياة في معظم المجتمعات الحديثة ، بالمقابل تقول الأبحاث والعلوم الحديثة إن المثلية حالة طبيعية لدى البعض من البشر ، جينياً وليس فقط أكتساباً ، وبالتالي يمكن التكيف معها دون أذى متبادل ، أكرر مرة أخرى أننا نحترم القوانين ونتفهم ذلك ، لكن مطلبنا هو أن يسمح لأجيالنا بحرية الخيارات بعد بلوغ سن18 عاماً .

وقالت الحولي في ندوة إعلان ترشحها لكرسي في بلدية إحدى الضواحي الكبيرة في ملبورن ، إن قضية رفض قوانين المثلية يجب التصدي لها ، لإنها تهدد كياناتنا العائلية ، نحن مجتمعات محافظة .

وأشارت حولي إلى ما أسمته توقعات ونتائج لهذه المعركة ، بقولها نحن نعرف إن هناك جبهات ستفتح علينا وعلى من سيقف معنا ، لكن نريد ان نذكرهم مسبقاً ، تتحدثون عن حرية الآراء والتعددية ، أوك ، أليس لنا صوت ورأي في حياتنا؟ ، أليس لنا الحق في إدارة شؤوننا والمساهمة في ثقافة مجتمعنا ؟، نحن بموقفنا هذا لا نتعدى على أحد ، إنما نطالب بقبول صوتنا الرافض لفرض قوانين لا توافق عليها أطياف كثيرة في المجتمع .

ويأتي طرح السيدة باسمة الحولي هذا حالياً لافتاً ، سيما أنه يأتي بعد سنوات من إقرار هذه القوانين ، ومحاربة هذه القوانين تستوجب العقوبات القانونية ، فضلاً عن غياب تأييد معلن ، مع الإقرار ان كثر يؤيدون ذلك بصمت .

المنشورات ذات الصلة