fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

شاعر سوري يبدأ مشروعا ثقافيا في غازي عنتاب

أحمد بغدادي – الناس نيوز

بدأت تجربة محمد الجبوري* مع الشعر، كمظم الشعراء، باكرا جدا، فكتب القصيدة العمودية والقصيدة الشعبية باللهجة المحلية،حيث حاول أن يكون له طابع خاص في القصيدة الشعبية. انتقل بعدها إلى تجربة قصيدة النثر ووجد فيها عالما رحبا للقصيدة.

جمع قصائده الأخيرة في مخطوطة مكتوبة بالقلم، شأن شعراء القرن الماضي، وعبر بها الحدود التركية السورية، بعد انشقاقه عن خدمته العسكرية، وصدامه مع داعش التي كانت تسيطر على بلدته. في رحلة العبور الصعبة، فقد المخطوطة.

لم يتألم لشيء أكثر مما تألم لفقدها.

تأسيس مكتبة أيلول للكتب العربية في غازي عنتاب

يقول الجبوري: مكتبة أيلول هي مشروعي الحلم ومنذ زمن طويل، لكن هنا في تركيا حال دون ذلك الأمر المادي، وصعوبة استئجار مكان، ولم أكن أتوقع أن يكون هناك هذا الإقبال الذي رأيته فيما بعد على قراءة الكتاب .

لاحقاً قمنا بمبادرة تخصّ الكتاب تحت اسم “حواس” أنا والشاعر عيسى الشيخ حسن والشاعر حيدر هوري ؛ طبعنا من خلالها مخطوطات، وما زالت المبادرة مستمرة.. والفكرة كانت هي تبنّي مخطوطات شعرية مميزة، وتستحق الطباعة، فقمنا بطباعة مخطوطين حتى الآن.

أثناء قيام معرض الكتاب بغازي عنتاب لاحظت أن هناك إقبالاً على الكتاب، وطبعاً في تركيا يوجد شحّ في الكتب العربية ويقتصر وجودها على بعض الكتب المعروفة جداً، والتي أحياناً تتم طباعتها وهي ليست نسخا أصلية، فهناك حالة من الغياب للكتاب العربي في تركيا.

من هنا أتت فكرة مكتبة أيلول، لكن الظرف المادي منعني من إنشاء مكان للمكتبة وخاصة إن المكتبة يجب أن تكون في مكان يستطيع الجميع الوصول إليه، أي في مكان استراتيجي.

لكن بعد انتشار فيروس كورونا وبداية الحجر الصحي اتجهت الناس إلى البيع والشراء “أون لاين”، عن طريق “الأنترنت”، لأغلب الاحتياجات الأساسية، ففكرت أن الكتاب أيضاً بإمكاني بيعه  “أون لاين”.

قمت بالتواصل مع “دار موزاييك” والتي كانت الداعم الأساسي لهذا المشروع، وتواصلت مع محمد طه العثمان مدير الدار، وقمت بالتنسيق معه على أن يكون هناك تعاون بين الدار وبين المكتبة، وقد كان متعاون معي بشكل ممتاز جداً، واستطعنا الحصول على كتب من دور نشر عربية كبرى مثل: كنعان ،المتوسط ، فضاءات ، عصير الكتب، فأصبحت هناك قنوات تواصل واستطعنا أن نحصل على إصداراتهم الحديثة ونجلبها إلى تركيا.

مكتبة أيلول مشروع على مستوى تركيا

يطمح الشاعر محمد الجبوري إلى أن تصبح المكتبة منتشرة في جميع الولايات التركية، ليس فقط عن طريق البيع “أون لاين” والتوزيع والشحن، بل يكون لها مقرات، وفروع أخرى؛ حيث يقول حول ذلك:

أصبح مشروع المكتبة يتبلور بشكل أوضح، وبشكل جدي أكثر؛ والمبيعات “أون لاين” كانت فكرة جيدة ومثمرة، فاخترت لها مكانا بسيطاً في حارة شعبية، وأصبح الاعتماد الأكبر على البيع “أون لاين” والشحن لكافة الولايات التركية.

ورغم أن المكتبة ناشئة وحديثة، فقد كان هناك إقبال كبير للطلب، وأيضاً، كثيرون زاروا المكتبة، ويتنوع روّاد المكتبة بين مثقف وشاعر وبين قارئ، فتنوع طلب الكتب، وهذا الشيء شجعني جداً وجعلني أصبح أكثر إصراراً على استمرار المشروع، ولدي طموح أن يصبح هذا المشروع خلال عام من المشاريع الرائدة في تركيا. وهذا الأمر ليس أحلاماً وردية، بل هو تحدٍ خلقه الجو والمناخ الذي رافق إطلاق المكتبة.

حيث كان هناك دعم كبير من المثقفين السوريين ومن الأصدقاء بالترويج للمكتبة، وأيضاً بزيارة المكتبة، وأصحاب دور النشر قاموا بدعمي، منهم موجودون في الداخل مثل “أحمد م أحمد” صاحب “دار أرواد”، بالإضافة إلى “دار موزاييك” الداعم الأساسي.

ولقد أفرحني هذا الدعم لأن هذا المشروع الذي ينظر إليه من الخارج هو مشروع خاص ومميّز، فالكتاب ليس أولوية في ظل تردي الظروف المادية وضعف القدرة الشرائية، لكن الذي ساعد على تسهيل الأمر، توفر الكتب بأسعار مقبولة، والقدرة على التوصيل، والكتب التي نوفرها صعب توفيرها في تركيا، حتى بعض الكتب غير موجودة ” PDF ” نحن نوفرها.

أنا أتأمل أن تكون هذه المكتبة المشروع الذي أعول عليه حيث بداية انطلاقها كانت مبشرة ومشجعة جدا لي.

المكتبة جانب منها مشروع تجاري، ولكنها بالنسبة لي مشروع ثقافي؛ ونحن نحاول إعادة ثقافة قراءة الكتاب الورقي، لأن الكتاب الورقي هو الأساس وهو الذي يجب أن يستمر، فكان المشروع هو من أجل التحفيز على القراءة أيضاً.

لاحقاً هناك أفكار تسويقية أخرى، سوف نستخدمها مثل مسابقات للحصول على كتب، وهذا الشيء تشجيعي، ومحفّز لتداول الكتاب الورقي وإعادة مكانته بعدما غابت في ظل القراءة الإلكترونية.

  • محمد الجبوري شاعر سوري شاب من مواليد محافظة الحسكة  1989، حاصل على إجازة في الأدب الإنكليزي من جامعة الفرات عام 2010 ومقيم حالياً في تركيا بمدينة غازي عنتاب.

المنشورات ذات الصلة