fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

شبكة المصنعة الثقافية العُمانية تنظم ندوة حوارية حول الترجمة في عصر الذكاء الصناعي

مسقط – الناس نيوز :

نظمت شبكة المصنعة الثقافية ندوتها الحوارية الافتراضية بعنوان “الترجمة من بيت الحكمة إلى الذكاء الاصطناعي ترحال الثقافات وتقريب الشعوب”، الإثنين، في العاصمة العمانية مسقط.

وشارك في الندوة، يحيى الشيخ أستاذ الأدب العربي والفرنسي والترجمة في عدة جامعات فرنسية، وجيورجي جريجوري مستشرق وأستاذ الترجمة والأدب العربي بجامعة بوخارست برومانيا، وهيثم الناهي المدير العام للمنظمة العربية للترجمة، ومي عاشور متخصصة في الترجمة من اللغتين الصينية والتركية، والدكتور عيسى حمادي أستاذ الأدب العربي والفارسي والترجمة، وشارك من السلطنة حمد الغيثي الفائز بجائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب فرع الترجمة، والمترجمة عهود المخينية.

وأدارت الجلسة الحوارية الدكتورة سماح حمدي أستاذة الحضارة والأدب العربي والترجمة بالمعهد العالي للغات بجامعة قرطاج بتونس. وسردت تاريخ الترجمة في العالم العربي، “كنشاط بدأ منذ أن وُجد العرب حيث تعاملوا مع أمم أخرى من خلال العلاقات التجارية والعسكرية والثقافية وأهم الأمم الفرس والروم, وكانت الترجمة المحرك الأول لهذه العلاقات بين الأمم.

وبحسب الأستاذة حمدي ازدهرت الترجمة مع الفتوحات الإسلامية، وفي العصر الأموي كانت هناك محاولات فردية لا ترتقي للمؤسسة، وترجم أول كتاب في الطب من السريانية إلى العربية، وفي العصر العباسي قدم الخلفاء رعاية خاصة للمترجمين، فترجم علم الكلام وعلم المنطق اليوناني وبعصر هارون الرشيد تم تأسيس دار الحكمة للترجمة، وتم تزويدها بالكتب من القسطنطينية وآسيا الصغرى، وتم ترجمة كليلة ودمنة في العصر نفسه.

وأقيمت الندوة في جلستين، حيث شارك في الجلسة الأولى كل من حمد الغيثي وعهود المخينية وهيثم الناهي وجيورجي جريجوري وناقشت الجلسة المحاور التالية: أهمية الترجمة ودورها الحضاري في تفاعل الثقافات وتقريب الشعوب، واقع وآفاق الترجمة في عمان، الترجمة العملية والترجمة الفكرية، الاسستشراق والترجمة، الترجمة والعلاقات الثقافية العربية الرومانية، وواقع الترجمة في الوطن العربي “تجربة المنظمة العربية للترجمة الواقع والآفاق المستقبلية”.

بينما تناولت الجلسة الثانية محاور أخرى وهي: واقع الترجمة بين العربية والفارسية، تأثير العلاقات السياسية على الترجمة بين الفارسية والعربية، دور الترجمة في حوار الحضارات، الترجمة جسر التواصل بين الشعوب، دور النشر الفرنسية ودورها في التعريف بالثقافة العربية عبر الترجمة، الترجمة من اللغات الغربية تثاقف أم هيمنة، العلاقات الثقافية العربية الصينية من خلال الترجمة، والتفاعل الثقافي بين اللغتين العربية خلال القرون الماضية. وشارك في الجلسة الثانية الدكتور عيسى حمادي، ويحيى الشيخ، ومي عاشور.

في عصر الخديوي محمد علي في مصر تم تأسيس مدرسة الألسن تحت إدارة الطهطاوي وما رافقها من بعثات إلى أوروبا لتطوير الترجمة والنقل من الأمم الأخرى.

ومن ثم تحدث حمد الغيثي عن دور الترجمة في التقريب بين الشعوب، فالترجمة كانت مفتاح تطور العلوم بين مختلف الأمم، وكذلك الترجمة كرافعة حضارية وثقافية للأمة من خلال استحداث مصطلحات عربية جديدة كي يتمكن العربي من استبطان العلوم والثقافة المعاصرة وبالتالي فالترجمة تعتبر أداة لـ”المزامنة” بين ثقافتنا العربية وما بين الثقافة العالمية الناشئة.

بدورها تحدثت المترجمة عهود المخينية عن واقع الترجمة في سلطنة عمان، والحاجة لمشروع وطني لتبني الترجمة والمترجمين من خلال حصرهم ودراستهم أول الأمر حتى يكون ثمة نهضة فكرية في عمان والخليج وكامل الوطن العربي، والحاجة للالتفاف الوطني والحاجة لـ”بيت حكمة” معاصرة لتشجيع الترجمة.

أما هيثم الناهي فقد ربط الترجمة بطريقة تفكير الأمم، واعتبر أن الترجمة عمل إنساني وليست عملا أمميا ضيقا سيما مع النظام العالمي الذي حوّل العالم إلى قرية صغيرة، ولكن “للأسف فإن أمتنا العربية في سبات وفي كبوة في هذا المجال.

بدوره تحدث أستاذ اللغة العربية في جامعة بوخارست جورج جريجوري، عن الأعمال التي نقلها من العربية إلى اللغة الرومانية، فترجم أمهات الكتب فمثلا بالشعر عمل على ترجمة المعلقات السبع بقافية موحدة، وكتب الغزالي وابن سينا و ابن العربي، والقرآن الكريم، وأعمال توفيق الحكيم ويوسف إدريس ونجيب محفوظ ونزار قباني ومحمود درويش، والسياب ونازك الملائكة.

وجاءت الجلسة ضمن الاحتفال العالمي بيوم الترجمة. وحضر الندوة الحوارية نخبة من المتخصصين والباحثين في الترجمة على مستوى الوطن العربي ومن المهتمين بالنقل والترجمة من لغات عدة كالإنجليزية والفرنسية والتركية والفارسية والرومانية والصينية، ممن أثروا المشهد الثقافي والعلمي العربي والعالمي بنتاج كبير في الترجمة وعلوم إنسانية واجتماعية أخرى.

وبثت الندوة على منصات التواصل بالإضافة إلى حسابات شبكة المصنعة الثقافية في تويتر وفيس بوك ويوتيوب وتحرص شبكة المصنعة الثقافية على نشر المعرفة وبناء جيل يعي قيمة الثقافة، إسهاما منها في تعزيز الحركة العلمية والثقافية في المشهد الثقافي العماني، حيث جاءت الندوة امتدادا لسلسلة من الندوات والفعاليات الثقافية التي أقامتها الشبكة، والتي ستتبعها بفعاليات أخرى في المستقبل.

المنشورات ذات الصلة