fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

شركات البطاريات: تصنيف الليثيوم بالسام قد يضر صناعة السيارات الكهربائية

لندن – الناس نيوز ::

حذرت شركات إنتاج الليثيوم والبطاريات الاتحاد الأوروبي من أن الاقتراح الخاص بتصنيف المعدن على أنه سام قد يلحق ضررا شديدا بصناعة السيارات الكهربائية الناشئة .
وذكرت وكالة بلومبيرج أن المادة تعد جزءا رئيسيا من بطاريات السيارات الكهربائية وبعض أنواع الزجاج.
وتدرس الآن المفوضية الأوروبية اقتراحا من شأنه أن يدرج هذا الشهر بعض أنواع الليثيوم في أعلى فئة من المواد السامة ، وذلك جزئيا بناء على دراسات تم إجراؤها في حقبتي الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي.
وأوضحت الوكالة أن جماعات الضغط، بما في ذلك يوروبات والرابطة الدولية لليثيوم ويوروميتاوكس ذكرت في خطاب مفتوح للسياسيين، قد يوصم استخدام هذه المواد ويضر بقطاع صناعة السيارات الكهربائية.
وأثارت جماعات الضغط في الخطاب المخاوف إزاء السبب العلمي للتصنيف، الذي قد يؤدي إلى ترسيخ الكيماويات “كمادة ذات مصدر قلق عال للغاية”، إلى جانب المواد المسرطنة والطفريةالتي يرغب الاتحاد الأوروبي في التخلص منها تدريجيا عن طريق تقييد استخدامها.
وذلك قد يقوض الجهود المنفصلة الرامية لتعزيز الانتاج المحلي لليثيوم الذي وصفته المفوضية كمادة خام خطرة في عام 2020 .

المنشورات ذات الصلة