fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

شركات صينية تنتظر موافقة كانبيرا النهائية لاستئناف استيراد الفحم

بكين – كانبيرا – الناس نيوز ::

تستعد الصين لاستئناف شراء الفحم الأسترالي بعد عامين من حظره بدافع خلافات سياسية وقعت بين البلدين، في ذروة انتشار جائحة كورونا عام 2020.

وأذنت الحكومة الصينية لـ4 شركات وطنية -تضم أكبر شركة صينية لصناعة الصلب- باستئناف واردات الفحم الأسترالية، بحسب وكالة رويترز.

واجتمعت اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح (إن دي آر سي) بعدد من ممثلي الشركات الصينية الـ4 لمناقشة استئناف شراء الفحم الأسترالي.

اجتماع غير معلن مع الشركات
الشركات الحاضرة للاجتماع هي: “تشينا داتاتغ غروب، وتشينا هواننغ غروب، وتشينا إنرجي إنفستمنت”، إضافة إلى أكبر شركة صينية منتجة للصلب “باوو ستيل غروب”.

كما حضر اللقاء، ممثلون عن وزارة الكهرباء الصينية، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة.

يشار إلى أن اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح هي أكبر كيان حكومي مسؤول عن التخطيط الاقتصادي في الصين، وتتمتع بصلاحيات واسعة في المنع والإباحة على مستوى التعاملات الاقتصادية والتجارية.

وتعدّ هذه الخطوة الأولى من نوعها منذ أن فرضت بكين حظرًا غير رسمي على شراء الفحم الأسترالي عام 2020، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة.

واجتمع وزيرا خارجية البلدين في ديسمبر/كانون الثاني من العام المنصرم (2022)، في محاولة لاستعادة حيوية العلاقات الدبلوماسية الباردة منذ خلافات عام 2020.

ويعدّ هذا الإجراء أول مؤشر تجاري على تحسّن العلاقات الاقتصادية بين البلدين، لكن لم يعلم بعد تفاصيل الإذن الممنوح للشركات الصينية، وهل هو إذن كامل بالشراء، أم جزئي.

كما لم يعلم بعد هل سيمتد الإذن للتجارة الداخلية في الفحم الأسترالي، أم سيقتصر الاستيراد على أعمال التعدين الخاصة بالشركات الصينية المعنية.

ولم تُصدر الحكومة الصينية أو هيئاتها التابعة بيانات رسمية حول هذا الأمر حتى الآن، كما لم تردّ الشركات الصينية المعنية بطلبات التعليق الصحفية من رويترز.

ولم يصدر من مكتب الجمارك الصيني أيّ بيانات حول إصدار تصاريح للشركات الصينية بالتعامل على الفحم الأسترالي حتى الآن، وفقًا لمنصة إس آند بي غلوبال المتخصصة في رصد حركة السلع العالمية (s&p global).

وتتطلع الشركات الصينية بشغف لاستئناف شراء الفحم الأسترالي الذي مازالت أسعاره أقلّ من المنافسين الدوليين؛ ما يمثّل عامل جذب سعريًا للمستثمرين الصينيين.

وفرضت الصين قيودًا على استيراد بعض السلع الأسترالية، وبالأخصّ الفحم الأسترالي ،ومنتجات النبيذ في عام ذروة انتشار كورونا (2020)، بعد نشوب خلافات سياسية وطبّية بين حكومة البلدين.

منشأ كورونا سبب الخلاف
طالبت حكومة كانبرا ساعتها بإجراء تحقيق دولي حول منشأ فيروس كورونا وملابسات ظهوره في الصين، وسط حالة من الهلع العلمي، وتداول نظريات تفيد باحتمال تصنيع الفيروس في معامل صينية.

كما انتقدت الحكومة الأسترالية بكين في مسائل تتعلق بحقوق الإنسان والأمن القومي؛ ما آثار غضب الحكومة الصينية التي وصفت هذا السلوك بالتدخل غير المقبول في شؤونها الداخلية.

وانتقد رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون الحظر غير الرسمي الذي فرضته الصين على صادرات بلاده من الفحم.

واحتجّ موريسون بأن هذا الحظر ينتهك اتفاقية التجارة الحرة الموقعة بين البلدين عام 2015، داعيًا حكومة الصين إلى عدم الخلط بين السياسة والتجارة في التعامل بينهما.

وتستحوذ أستراليا على 30% من إجمالي صادرات الفحم العالمي، وهي أكبر دولة مصدّرة للمنتج الأسود قبل إندونيسيا التي حلّت محلّها في تصدير الفحم إلى الصين منذ 2020.

وتعتمد الصين على استيراد الفحم بنسبة 5% من إجمالي استهلاكها المحلي، وبلغ اعتمادها على واردات الفحم الأسترالي قرابة 25%، وفقًا لبيانات عام ما قبل الحظر (2019)، وفقًا لبيانات مؤسسة ستاندر آند بورز غلوبال.

وانخفضت واردات الفحم الأسترالي بصورة حادة إلى الصين، لتسجّل 70.6 مليون طن متري في عام الأزمة (2020)، مقارنة بنحو 92.1 مليون طن متري من الفحم الحراري وفحم الكوك في عام 2019.

وتحولت الصين خلال العامين الماضيين إلى أسواق الفحم الدولية المنافسة في إندونيسيا وكندا والولايات المتحدة وروسيا ومنغوليا، في إطار خطط توفير الكميات البديلة للفحم الأسترالي.

كما فتحت التعامل مع أسواق أخرى، مثل جنوب أفريقيا وكولومبيا، إضافة إلى تعزيز خطط الاستثمار المحلي في مناجم الفحم التي تتوقع زيادة إنتاجها بداية من عام 2023.

يشار إلى أن الصين قد فرضت رسومًا جمركية على استيراد أنواع معينة من الفحم منذ الأزمة مع أستراليا، ومن المتوقع أن تعيد تمديد هذه الرسوم في أبريل/نيسان 2023، بعد أن أوقفتها مؤقتًا لمدة عام ينتهي 31 مارس/آذار 2023.

ويتوقع محللو إس آند بي غلوبال إعفاء ورادات الفحم الأسترالي من هذه الرسوم الجمركية، استكمالًا لرفع الحظر على شرائه؛ ما سيجعل أسعاره أكثر جاذبية للشركات الصينية المتأرجحة في الوجهة بين قارات العالم بحثًا عن البدائل.

المنشورات ذات الصلة