fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

صحيفة موالية : زيارات المسؤولين الأميركيين لدمشق تعلقت بالتفاوض لإطلاق محتجزين لدى النظام

دمشق – غسان إسماعيل – الناس نيوز :

أكدت السلطات في سوريا اليوم الإثنين أن مسؤولين أميركيين زاروا دمشق عدة مرات خلال هذا العام وأجروا مفاوضات مع رئيس مكتب الأمن القومي اللواء علي مملوك سعياً لإطلاق سراح محتجزين أميركيين لدى النظام في سوريا.

وبحسب جريدة “الوطن ” الموالية لسان حال نظام الأسد في دمشق التي نشرت الإثنين تلميحا ( شبه إقرار ) بوجود محتجزين لدى النظام وقالت في مقال لها ” واشنطن تغازل دمشق برفع العقوبات .. والقيادة السورية تتمسك بالانسحاب الأميركي الكامل من أراضيها “.

وأوضحت تلك الصحيفة أن مصادر سورية واسعة الاطلاع أكدت لها صحة ما تم نشره في وقت متأخر من ليل أمس في صحيفة «وول ستريت جورنال» بأن مسؤولَين أميركيّين رفيعين زارا العاصمة دمشق منذ فترة قريبة بهدف البحث في عدة ملفات، منها ملف ما يسمى «المخطوفين» الأميركيين، والعقوبات الأميركية على سوريا، وفق تعبيرها .

وكشفت المصادر أن كلاً من «روجر كارستينس»، المبعوث الخاص للرئيس الأميركي لشؤون المخطوفين، و«كاش باتل» مساعد الرئيس الأميركي ومدير مكافحة الإرهاب في البيت الأبيض زارا دمشق في آب الماضي واجتمعا باللواء علي مملوك رئيس مكتب الأمن الوطني في مكتبه بدمشق وناقشا سلة واسعة من المسائل حملت جملة من العروض والطلبات، وأضافت المصادر التي فضّلت عدم الكشف عن هويتها: “أن هذه ليست الزيارة الأولى لمسؤولين أميركيين بهذا المستوى الرفيع وأنه سبقتها ثلاث زيارات مشابهة إلى دمشق خلال الأشهر والسنوات الماضية”. على حد تعبير الصحيفة الموالية.

وبحسب المعلومات المؤكدة التي حصلت عليها «الوطن» فإن المسؤولَين الأميركيين فوجئا بذات موقف النظام الذي يقوم على مبدأ أنه لا نقاش ولا تعاون مع واشنطن قبل البحث بملف انسحاب القوات الأميركية من شرق سوريا وظهور بوادر حقيقية لهذا الانسحاب على الأرض، وأن دمشق رفضت مناقشة العقوبات الأميركية على سوريا قبل مناقشة ملف الانسحاب الأميركي من الأراضي السورية.

وحاول المسؤولان الأميركيان كسب تعاون دمشق مع واشنطن في ملف «المخطوفين» الأميركيين في سوريا وعلى رأسهم ما يقال إنه صحفي أميركي مستقل يدعى «أوستن تايس»، لكن النظام في دمشق بقي متمسكا بمطلب الانسحاب الأميركي قبل البحث في أي مسألة أخرى.

وتؤكد المعلومات في دمشق أن «أوستن تايس» ليس صحفياً وإنما عميل متعاقد مع الاستخبارات الأميركية دخل الأراضي السورية بطريقة التهريب العام 2012 وزار مناطق عديدة كانت قد خرجت حينها عن سيطرة جيش النظام، ووصل إلى منطقة الغوطة الشرقية مكلّفاً بمهمة تجهيز وإعداد «جهاديين» لمحاربة قوات النظام في سوريا، لكنه اختفى في الغوطة بظروف غامضة ولم يُعرف مصيره حتى الآن، وترجح المعلومات أن يكون اختفاؤه ناجماً عن صراع جماعات متطرفة كانت قد نشأت حديثاً في الغوطة الشرقية.

المصادر التي تحدثت لـ «الوطن» أشارت إلى أن دمشق حذرت من نمط هذه الزيارات الأميركية لجهة أنها لا تثق بها أو بنتائجها المحتملة، لاسيما أن القيادة في سوريا تدرك تأثير اللوبيات الأميركية على الرؤساء الأميركيين وقراراتهم وسياساتهم العامة.

وكان رئيس النظام بشار الأسد اعتبر أن الرؤساء الأميركيين هم مجرّد مديرين تنفيذيين، وقال: «لا نتوقع عادة وجود رؤساء في الانتخابات الأميركية، بل مجرد مديرين تنفيذيين لأن هناك مجلساً، وهذا المجلس يتكوّن من مجموعات الضغط والشركات الكبرى» بحسب تعبيره .

وكانت صحيفة «وول ستريت جورنال» قالت مساء أمس الأحد إن مسؤولاً في البيت الأبيض قام مؤخراً بزيارة سرية إلى دمشق حيث أجرى اجتماعاً مع الحكومة في سوريا.

ووفق محللين ومراقبين دوليين فإن هذا الخبر يُعد دليلاً واضحاً على أن النظام في سوريا هو من يحتجز أوستن تايس منذ أكثر من 8 سنوات دون الاعتراف بذلك، ولم تعترف بالجهود الكبيرة لإطلاق سراح تايس وأهمها رسالة الرئيس دونالد ترامب للنظام في سوريا خلال شهر آذار مارس الفائت، ومن خلال جريدة الوطن التي نشرت وفقاً لمصادر سورية رفضت الإفصاح عن اسمها كما هو الحال دائماً مع المسؤولين السوريين: أن ” أوستن تايس» ليس صحفياً وإنما عميل متعاقد مع الاستخبارات الأميركية دخل الأراضي السورية بطريقة التهريب العام 2012 “.

النظام يعترف .

فكيف عرف النظام في سوريا هذه المعلومة دون أن يكون قد احتجز تايس وحقق معه مراراً وجعله يعترف بعمالته للاستخبارات .

وكانت جريدة ” الناس نيوز ” الأسترالية الإلكترونية كشفت قبل شهر ميلاً للتفاوض قريباً لإطلاق سراح تايس وغيره من الأميركيين الذين يحتجزهم النظام في سوريا لديه ، وذلك بتاريخ 2020.09.17 في مقال بعنوان :

الأسير الأميركي المحتجز في سوريا أوستن تايس بعد 8 سنوات هل يقايض به النظام ؟.

https://annasnews.com/news/reports/2020/09/17/الأسير-الأميركي-المحتجز-في-سوريا-أوست/

المنشورات ذات الصلة