fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

صفقة الغواصات…أستراليا تتعهد احترام القانون الدولي في مواجهة برنامج بكين النووي

كانبيرا – الناس نيوز :

حاولت أستراليا الجمعة التخفيف من غضب الصين بعد الإعلان عن شرائها غواصات تعمل بالدفع النووي من الولايات المتحدة، متعهدة احترام القانون الدولي في المجالين الجوي والبحري اللذين تطالب بهما بكين ، صاحبة البرنامج النووي الكبير .

وقال رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون في مقابلة مع محطة “2جيغابايت” الإذاعية الجمعة إن الصين لديها “برنامج كبير جدا لبناء غواصات نووية”.

وردا على انتقادات بكين قال “لديها الحق في اتخاذ قرارات دفاعية لمصلحتها، وكذلك أستراليا وكل الدول الأخرى”.

جاء رد فعل الصين عنيفا إذ وصفت عملية شراء هذه الغواصات بأنها “غير مسؤولة” وتهدد الاستقرار في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. كما لفتت إلى أنها تشكك في الجهود الدولية لمنع انتشار الأسلحة النووية.

وحذّرت من أن هؤلاء الحلفاء الغربيين يخاطرون “بإلحاق ضرر بمصالحهم الخاصة”.

كذلك، ينص الاتفاق الأمني الجديد بين أستراليا والولايات المتحدة وبريطانيا، والذي أعلنه الرئيس الأميركي جو بايدن الأربعاء، على تعاون وثيق بين واشنطن وكانبيرا في مجال الدفاع السيبراني والذكاء الاصطناعي خصوصا.

وشدد رئيس الحكومة الأسترالي في العديد من المقابلات على أن حكومته كانت تستجيب للوضع الراهن في منطقة آسيا والمحيط الهادئ حيث يجري نزاع متزايد على الأراضي وحيث تتصاعد المنافسة.

– “ضمان السلام” –

وقال موريسون لمحطة “تشانيل سيفين” التلفزيونية إن أستراليا “تدرك تماما” قدرة الغواصات النووية الصينية والإنفاق العسكري المتزايد لبكين.

وأضاف “نريد أن نتأكد من أن المياه الدولية ستبقى كذلك، على غرار الأجواء، وأن الأحكام القانونية تطبق بالطريقة نفسها في كل مكان”.

وتابع أن كانبيرا تريد ضمان عدم وجود “مناطق محظورة” في المناطق التي يسود فيها القانون الدولي.

وأشار إلى أنه “هذا مهم جدًا سواء تعلق الأمر بالتجارة والكابلات البحرية والطائرات والفضاء الذي يمكن أن تحلّق فيه. أعني أن هذا هو النظام الذي نريد الحفاظ عليه. هذا ما يوفره السلام والاستقرار وهذا هو الهدف الذي نسعى إلى تحقيقه”.

أثار هذا التحالف غضب فرنسا التي خسرت نتيجته عقدا بقيمة 90 مليار دولار أسترالي (56 مليار يورو) لتزويد أستراليا 12 غواصة تقليدية.

وقال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان إن “هذا القرار الأحادي، والمباغت يشبه كثيرا ما كان يفعله (الرئيس الأميركي السابق دونالد) ترامب” واصفا إياه بانه “طعنة في الظهر” ، لكن أستراليا قدمت تبريرا واضحاً مفاده أن فرنسا تأخرت لايفاء بالتزاماتها بذلك العقد .

ودافع موريسون الجمعة عن نفسه قائلا إن هذه المعلومات “نقلت مباشرة إلى رئيس الجمهورية ووزير الخارجية ووزير الدفاع” فيما قال إنه يتفهم “خيبة أملهم”.

وقال رئيس الوزراء لإذاعة “فايف إيه إيه”، “عندما التقيت الرئيس نهاية حزيران/يونيو، أوضحت له (…) مخاوفنا بشأن قدرة الغواصات التقليدية على التعامل مع البيئة الاستراتيجية الجديدة”.

وأضاف “وهو قال بكل وضوح إنها مسألة تقررها أستراليا مع مراعاة مصالحها الوطنية”.

– توترات تجارية –

لكن في الخلفية، فإن تصاعد نفوذ الصين هو السبب الحقيقي وراء هذا التحالف.

تطالب بكين تقريبًا بكل بحر الصين الجنوبي الغني بالموارد الطبيعية والذي تمر عبره مليارات الدولارات من البضائع سنويا، وترفض المطالبات الإقليمية للدول الساحلية الأخرى وهي فيتنام وماليزيا وبروناي وتايوان والفيليبين.

واتهمت الصين بنشر صواريخ مضادة للسفن وصواريخ أرض-جو متجاهلة قرار المحكمة الدائمة للتحكيم التي قضت عام 2016 بأن بكين ليس لديها “حق تاريخي” على هذا البحر الاستراتيجي.

وتتصاعد التوترات التجارية بين بكين وكانبيرا منذ العام 2018. ففي الأشهر الأخيرة، فرضت الصين عقوبات اقتصادية شديدة على العديد من المنتجات الأسترالية.

ويعتقد كثر أن هذه الخطوة هي قبل كل شيء انتقام لرفض توظيف استثمارات صينية في قطاعات تعتبر استراتيجية ودعوات كانبيرا للتحقيق في مصدر وباء كوفيد-19.

وأكد موريسون أن هذا التحالف الجديد الذي كان ثمرة 18 مناقشة مع واشنطن وبريطانيا، سيكون دائما.

وقال “إنه تنطوي على التزام مهم جدا، ليس فقط اليوم لكن على الدوام (…) إنها شراكة ستسمح لأستراليا بضمان أمنها في المستقبل”.

وأوضح كذلك أن هذا التحالف الدفاعي “لقي ترحيبا” من قادة اليابان والهند وسنغافورة ونيوزيلندا وفيجي وبابوا غينيا الجديدة الذين التقاهم.

وقال وزير الدفاع الأسترالي بيتر داتن إن ردود فعل بعض المسؤولين الصينيين تنم عن تعالٍ ووصفها بأنها “غير ناضجة ومحرجة وتأتي بنتائج عكسية”.

وأوضح في مقابلة مع شبكة سكاي نيوز أستراليا “أستراليا تريد فقط ضمان سلام واستقرار دائمين في المنطقة”، مضيفا أن البلاد مستعدة لاستقبال المزيد من مشاة البحرية الأميركية في مدينة داروين (شمال) وترغب في تعزيز عتادها الجوي.

المنشورات ذات الصلة