fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

ضباط النظام البائد يبحثون عن فرص لتشغيل أموالهم في روسيا!

ميديا – الناس نيوز ::

المدن – مصطفى محمد – في إحدى المدن الروسية القريبة من العاصمة موسكو، يبحث نزار، الضابط البارز في جيش النظام البائد، عن مشروع يمكّنه من تشغيل الأموال التي استطاع أن ينقلها معه إلى روسيا، أثناء سقوط النظام في 8 كانون الأول/ديسمبر الماضي.
نزار الذي كان يشغل منصباً عسكرياً رفيعاً في مؤسسة “معامل الدفاع” التي كانت تتبع لوزارة الدفاع زمن النظام، يعتبر من الضباط المحظوظين لأنه يتقن اللغة الروسية التي تمكنه من الانخراط في بلد لم يتضح بعد مستقبله فيه.
يذكر أنه منذ وصولهم إلى روسيا، اقتصرت الأوراق القانونية الممنوحة لمئات رجالات النظام السابقين على ورقة “دراسة لجوء” مدتها عام واحد، من غير أن تُفصح روسيا بعد إن كانت ستمنحهم اللجوء الدائم.

مليون دولار على أقل تقدير
وبسبب الفساد في مؤسسة التصنيع العسكرية في منطقة السفيرة شرق حلب، تمكن نزار الذي ينتمي للطائفة العلوية من جمع مليون دولار أميركي – على أقل تقدير- كما أخبر رجل أعمال روسي من أصل سوري “المدن”.
ويضيف رجل الأعمال الذي تجمعه علاقة قديمة بالضابط نزار، أنه اتصل به، بعد نحو 3 أشهر من سقوط النظام و”طلب مني الدخول في مشروع استثماري، بكلفة تقارب المليون دولار أميركي، لكني رفضت”.
وحول أسباب الرفض، يقول: “لا نية لدي لفتح عمل جديد، الوضع المالي جيد”، “عموماً أمواله مشبوهة، وأنا في غنى عن الدخول في شراكة مع رأس مال ملطخ بدماء السوريين”.

ويتابع رجل الأعمال الذي فضل عدم الكشف عن هويته، أن نزار حاول التنصل من الجرائم التي ارتكبها النظام والحجة “لم أتورط في الدم”، يعقب ضاحكاً: “كان يشرف على مؤسسة لتصنيع السلاح الذي دمر سوريا”.

خوف من المستقبل
حديث “المدن” مع رجل الأعمال الروسي، كان متزامناً مع الزيارة التي أجراها الرئيس السوري أحمد الشرع إلى روسيا، وهنا أشار إلى حالة الخوف التي أشاعتها الزيارة في أوساط رجالات النظام، وخاصة أن الأنباء انتشرت عن طلب الشرع من روسيا تسليم بشار الأسد.
وبحسب رجل الأعمال فإن الضباط يعيشون في وضع اجتماعي صعب، سيما وأن غالبيتهم يعيشون منفصلين عن عائلاتهم التي بقيت في سوريا ( الساحل السوري ).
ويضيف أن غالبية الضباط يعيشون في خوف على أموالهم التي نقلوها إلى روسيا، مشيراً إلى محاولات بعضهم نقل أمواله إلى خارج روسيا، رغم الصعوبات التي تفرضها العقوبات الغربية على حركة الأموال من وإلى روسيا.
وكانت روسيا قد نقلت أثناء سقوط النظام، عدداً من كبار الضباط إليها، وذلك بعد توجههم إلى قاعدة حميميم العسكرية في الساحل السوري.

هل تسلم روسيا الأسد؟
“كل الاحتمالات واردة، وأنا لا أستبعد”، هكذا يرد رجل الأعمال على سؤال “المدن” عن احتمال تسليم روسيا بشار الأسد إلى دمشق.
ويضيف أنه “وفق المعلومات المؤكدة، جرّدت روسيا الأسد من الكثير من أمواله، وأبقت له على قسم غير معروف، يمكنه من العيش برفاهية في ضواحي موسكو”.
يُذكر أن مدير إدارة روسيا وشرق أوروبا في وزارة الخارجية والمغتربين السورية، أشهد صليبي، أكد أن الرئيس السوري أحمد الشرع طالب خلال لقائه نظيره الروسي فلاديمير بوتين تسليم الأسد الهارب بشكل صريح، مضيفاً: “الجانب الروسي أبدى تفهماً واضحاً تجاه تحقيق العدالة الانتقالية في سوريا”.

المنشورات ذات الصلة