fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

ضربات جوية أمريكية على شرق سورية تقتل 22على الأقل

الحسكة ( شمال شرق سورية ) وكالات – الناس نيوز :

قالت مصادر محلية ومصدر طبي يوم الجمعة إن ضربات عسكرية جوية أمريكية في شرق سوريا أسفرت عن مقتل 22على الأقل.

وقالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) إن الضربات استهدفت منشآت تابعة لفصيل تدعمه إيران. 

ولم يصدر أي تعليق رسمي من سوريا بعد على الهجوم.

وأجرى وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف اتصالا هاتفيا بنظيره السوري يوم الجمعة، بعد ساعات من الضربات الجوية الأمريكية على فصائل مدعومة من إيران في شرق سوريا.

وقال موقع دولت دوت آي.آر إير الحكومي إن “الجانبين أكدا ضرورة التزام الغرب بقرارات مجلس الأمن الدولي بشأن سوريا”.

وقال الكرملين يوم الجمعة إنه يراقب الوضع في سوريا عن كثب في أعقاب الضربات الجوية الأمريكية هناك وإنه على اتصال مستمر بالسلطات السورية.

وأبلغ المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف الصحفيين في مؤتمر عبر الهاتف إنه لا يمكنه القول ما إذا كانت الولايات المتحدة أبلغت موسكو بخططها مسبقا، مضيفا أن الاتصالات بشأن العمليات تتم عبر الجيش.

أعطى الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الخميس توجيهاته بشن ضربات جوية في شرق سوريا استهدفت منشآت تابعة لجماعات مدعومة من إيران حسبما ذكرت وزارة الدفاع (البنتاجون)، في رد محكوم على هجمات صاروخية على أهداف أمريكية بالعراق.

وبدت الضربات، التي كانت رويترز أول من تحدث عنها، محدودة النطاق مما قد يقلل خطر التصعيد.

كما أن قرار بايدن قصر الضربة على أهداف في سوريا دون العراق، ولو في الوقت الراهن على الأقل، من شأنه أن يعطي الحكومة العراقية متنفسا في وقت تُجري فيه تحقيقا في هجوم أصيب فيه أمريكيون في 15 فبراير شباط.

وقال المتحدث باسم البنتاجون جون كيربي في بيان يوم الخميس “بناء على توجيهات الرئيس بايدن، نفذت القوات العسكرية الأمريكية مساء اليوم ضربات جوية استهدفت بنية تحتية تستخدمها جماعات متشددة مدعومة من إيران في شرق سوريا”.

وأضاف “سيعمل الرئيس بايدن على حماية الجنود الأمريكيين وقوات التحالف. كما أننا تحركنا على نحو محسوب يهدف لعدم تصعيد الوضع العام في كل من شرق سوريا والعراق”.

وقال إن الضربات دمرت عدة منشآت في نقطة سيطرة حدودية تستخدمها جماعات متشددة مدعومة من إيران ومنها كتائب حزب الله وكتائب سيد الشهداء.

ولم يصدر تعليق رسمي من سوريا على الضربات، لكن قناة الإخبارية التلفزيونية الرسمية نقلت عن مراسلها في دير الزور قوله “عدوان أمريكي فجر اليوم يستهدف بغارات جوية مناطق عند الحدود السورية العراقية”. 

وقال مسؤول أمريكي، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن قرار توجيه هذه الضربات كان يهدف إلى إرسال إشارة مفادها أن الولايات المتحدة تريد معاقبة الجماعات المتشددة لكنها لا تريد أن ينزلق الوضع إلى صراع أكبر.

وأضاف أن بايدن عُرضت عليه عدة خيارات وأنه اختار أقلها إحداثا للعواقب.

ولم تتضح بعد الأضرار الناجمة عن الضربات وما إن كانت أسفرت عن سقوط قتلى أو جرحى.

* “ردع ضروري”

قال مايكل ماكول أبرز عضو جمهوري في لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي إن الضربات كانت الخطوة الصحيحة.

وأضاف “مثل هذه الردود هي ردع ضروري وإنذار لإيران ووكلائها وخصومنا في جميع أنحاء العالم بأنه لا تهاون مع الهجمات على المصالح الأمريكية”.

وقالت سوزان مالوني من معهد بروكنجز للأبحاث، إن الضربات أظهرت أن إدارة بايدن يمكن أن تتفاوض مع إيران بشأن الاتفاق النووي وفي الوقت نفسه تتصدى للفصائل التي تدعمها.

وجاءت الهجمات الصاروخية على مواقع أمريكية في العراق في وقت تبحث فيه واشنطن وطهران عن طريق يعود بهما إلى الاتفاق النووي المبرم عام 2015 والذي انسحبت منه إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.

ولم يتضح ما إذا كانت الضربات ستؤثر على الجهود الأمريكية الرامية إلى إقناع إيران بالتفاوض على عودة الجانبين إلى الامتثال للاتفاق النووي.

وفي هجوم 15 فبراير شباط بالعراق، أصابت صواريخ القاعدة العسكرية الأمريكية في مطار أربيل الدولي بالمنطقة التي يديرها الأكراد، مما أسفر عن مقتل متعاقد غير أمريكي وإصابة عدد من المتعاقدين الأمريكيين وأحد أفراد الخدمة الأمريكيين. وبعد أيام، سقط وابل من الصواريخ على قاعدة تستضيف قوات أمريكية شمالي بغداد مما أصاب متعاقدا واحدا على الأقل.

ويوم الاثنين، ضربت صواريخ المنطقة الخضراء في بغداد وهي منطقة تضم السفارة الأمريكية وبعثات دبلوماسية أخرى.

ونفت كتائب حزب الله، وهي واحدة من الجماعات العراقية الرئيسية المتحالفة مع ِإيران، أي دور في الهجمات الصاروخية.

ويقول بعض المسؤولين الغربيين والعراقيين إن الهجمات، التي غالبا ما تعلن جماعات غير معروفة المسؤولية عنها، ينفذها متشددون لهم صلات بكتائب حزب الله كأسلوب يتبعه حلفاء إيران لإزعاج القوات الأمريكية دون محاسبة.

ومنذ أواخر عام 2019، نفذت الولايات المتحدة ضربات استهدفت كتائب حزب الله في العراق وسوريا ردا على هجمات صاروخية على القوات التي تقودها واشنطن أوقعت قتلى في بعض الأحيان.