fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

عشاء باريس… الفضائح والنصائح

ميديا – الناس نيوز ::

الشرق الأوسط – مشاري الذايدي – حفل افتتاح أولمبياد باريس، تمّ تكثيفه في العالم، بمشهد العشاء الأخير، المستوحى من اللوحة الشهيرة بالاسم نفسه لرسّام وعبقري عصر النهضة الأوروبية، دافنشي.

لكن الأهم من اللوحة ، على عظمتها الخالدة، المعنى الديني لمناسبة العشاء الأخير في الوجدان المسيحي، وهو الأمر الذي سخر منه القائمون على حفل باريس، حين جعلوا المسيح وحواريّيه، ثلة مخبولة من الشاذّين والشاذّات جنسياً، والمتحّولين والمتحّولات، عافاكم الله من الخبَل، والمخبولين والمخبولات.

المثير هو هذه «الهبّة» العالمية، ومن هؤلاء أوروبا والغرب! ضد هذا الانهيار والانجراف والوقاحة النيوليبرالية الغربية.

لن نتحدث عن المؤسسات والدول والشخصيات الاعتبارية من شرق العالم وجنوبه، مثل الكنيسة القبطية المصرية أو حتى مثل الرئيس الروسي بوتين، فهؤلاء، الغريب ألا يستنكروا الخبَل الباريسي الأوليمبي هذا، لكن لدينا أسماء غربية لامعة، وقفت ضد فضيحة باريس، منهم كهنة من الكنائس الفرنسية، وقوى مدنية أخرى فرنسية، ومنهم أسماء من بريطانيا والمجر وبقية أوروبا وكذلك في أستراليا وأميركا، استنكار وغضب من استهتار الشاذّين والشاذّات بالمقدسات الدينية المسيحية.

من الشخصيات الرافضة لشذوذ الحفل الباريسي، الرئيس التركي، إردوغان، حيث زعم في تصريح له: «ماكرون دعاني. قلت إنني قد آتي. لكن حفيدتي البالغة 13 عاماً قالت لي ألا أذهب إلى هناك… إنهم سينظمون عرضاً لمجتمع الميم. عرضت لي صوراً على (إنستغرام)».

لكن الواقع السياسي العالمي يقول إن الجناح السياسي لمجتمع «الميم» في حالة تحالف عالمي مع تيارات الإسلام السياسي في الغرب، ومن أشهر المناظر المعبّرة عن ذلك انخراط (إلهان عمر) النائبة الأميركية من أصل صومالي، الناشطة في حشد الدعم للإخوان وإيران، في كل فعاليات ومظاهرات الشواذّ والشاذّات في أميركا (الصور ومقاطع الفيديو موجودة في الإنترنت).

أيضا نتذكّر مظاهرات النسويات من جماعة «فيمن» اللواتي اشتهرن بحركة تعرية الصدور، للتعبير عن احتجاج سياسي ما، وقد فعلن ذلك أمام السفارة المصرية في باريس – مرة ثانية باريس – دعماً لجماعة الإخوان المصرية، ومطالبة بإطلاق سراح السجناء منهم في مصر، وعلى رأسهم الرئيس الإخواني محمد مرسي!

لفتني لهذا التذكّر، ملاحظة كتبها الأستاذ ممدوح المهيني في مقالته هنا بهذه الجريدة، حين قال: «المفارقة، أن جماعات الإسلام السياسي في فرنسا لم ترفع أصواتها ولم تغضب هذه المرة، رغم أن قادتها يحرضون على دولنا المعتدلة لأنها فقط تسعى لتجديد الفكر الديني. السبب بسيط: المصلحة السياسية فوق كل شيء. حلفاؤهم من اليسار هم المؤيدون لهذه الاحتفالات، وأعداؤهم من اليمين هم الغاضبون منها».

مشهدٌ كاشفٌ حقّاً.

المنشورات ذات الصلة