fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

علامات تدل على أن صديقكم المقرب لم يعد كذلك

باريس – الناس نيوز ::

الأمر يبدو أسهل في العلاقات العاطفية، فهناك بروتوكول ملزم للطرفين، وإذا تجاهل أي منهما واجباته نحو العلاقة، يصبح الأمر سهلا وواضحا للطرف الآخر، وعليه اتخاذ القرار، لكن في الصداقة تبدو العلامات واضحة؛ إلا أن القرار يظل صعبا على الطرفين أو أحدهما، وفق مقال لمرشدة العلاقات روكسي بسي، نشره موقع “سيكولوجي توداي” (Phychology Today).

تقول روكسي إن قوة ومتانة الصداقات تؤثر على مستويات التوتر لدى الإنسان، والصحة البدنية، والشعور العام بالإرهاق، والطريقة التي يتكيف بها مع الأمور، وكما توجد آثار إيجابية للصداقة الجيدة، توجد كذلك آثار سلبية عديدة، لا سيما عند حدوث الكثير من التقلبات التي من الممكن أن تؤثر على الصحة البدنية والنفسية.

وتحدد روكسي عددا من العلامات التي تشير إلى ضرورة وضع حد لعلاقة صداقة مسيئة، وإذا اكتشفت هذه العلامات أو بعضها فلا تتردد في إنهاء الصداقة لأن استمرارها يؤثر عليك بصورة سلبية.

اختلاف القيم الأساسية
بمرور وقت طويل على علاقة الصداقة، قد تتغير القواسم المشتركة التي أدت إليها، ومن الطبيعي أن تتحرك حياتك بمرور الوقت في اتجاه مختلف عن حياة صديقك، أحيانا قد تنجو بعض الصداقات من هذه التغيرات، وينتهي البعض الآخر بالتباعد.

 


أنت المدافع الوحيد عن الصداقة
إذا كنت الطرف الوحيد الذي يبذل جهدا للحفاظ على الصداقة، فاعلم أن هذه العلاقة مهددة بالانهيار، ذلك لأن نجاح أي علاقة واستمرارها يتطلب جهدا من الطرفين.

في اللقاء عناء وتعب
إذا كنت تشعر بالإرهاق بعد قضاء الوقت مع صديقك، أو تصبح المكالمة الهاتفية بينكما ثقيلة وتشعرك بالاستنزاف بلا طائل، فهذه علامة تشير لضرورة معرفة أسباب ذلك.

لماذا أنا هنا؟
عندما يتردد داخلك سؤال: لماذا أنا هنا؟ لماذا تستمر هذه العلاقة؟ حين لا يمكنك العثور على سبب وجيه ولا تجد نفعا للدور الذي تلعبه هذه الصداقة في حياتك، فهذه علامة على ضرورة انفصالك عن هذا الصديق.

عدم احترام الحدود
يتوقع صديقك أحيانا وجوده معك في أي مكان تتم دعوتك إليه، أو يشعر بالغيرة لقضاء الوقت مع أصدقاء آخرين، أو يريد دمجك في دوائر لا تفضلها لمجرد أنها المفضلة لديه، كل ذلك يعني عدم احترام الحدود بينكما.


تخفي تفاصيل حياتك عنه
لكل منا حياته الخاصة وأسراره التي لا يبوح بها، ولكن محاولاتك المستمرة بأن تظهر كإنسان مختلف عن شخصيتك الحقيقية، وتخفي بعض الأسرار لتبدو مثاليا، ربما خوفا من حكمه عليك، أو أنك لا تشعر بالأمان الذي يسمح لك بمشاركة التفاصيل معه، أو ربما لشعورك بأن صديقك يحمل بعض الغيرة من تفاصيل خاصة بحياتك، فهذا يعني أن علاقتكما ليست آمنة بصورة كافية لكي توصف بالصداقة. فالصديق يرشدك إن ضللت الطريق من دون أن يصدر الأحكام عليك أو يوصمك بالخطأ.

كيف تؤثر عليك الصداقات السيئة؟
تشير الطبيبة النفسية جانيت برتو في مقال على موقع “هيلث لاين” (Healthline) إلى أن الصداقات السيئة لها تأثير كبير على الراحة الشخصية، وتنتج عنها مشاعر سلبية.

وغالبا ما يستخدم الأصدقاء السيئون طرقا ملتوية في علاقتهم معك، مثل إظهار أنهم دوما ضحية، فتبدأ في الشعور بخذلانهم، وربما تأتي تلك العلاقة على حساب علاقاتك الأخرى.

وفي مقالها تشير برتو إلى أن التعامل مع الصداقات السيئة لا يعني قطعها منذ البداية، لكن يمكن إعطاء فرصة أخرى لتقويتها، لكن من الضروري أن تكون واضحا وحاسما.

إن الفرصة الثانية مهمة، لكنها ليست دائما مطلوبة، وفق برتو، فإذا لم تكن الصداقة لها فوائد إيجابية بالنسبة لك، فمنحها المزيد من الفرص سيكون مضيعة للوقت، وتؤكد أن الانفتاح على علاقات أخرى، وملء وقتك بأفكار جديدة ومفيدة سيساعدك على تخطي تلك المرحلة.

المنشورات ذات الصلة