fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

عن خفايا صدام والبعث.. يوم هَرّب الكاظمي ملايين الوثائق

وول ستريت جورنال – العربية نت – الناس نيوز :

أكثر من ستة ملايين صفحة من الوثائق التي تحوي أسرار الماضي العنيف في العراق، وخفايا حزب البعث وصدام حسين، حطت قبل أيام في العراق عائدة من رحلة دامت سنوات في أحد المراكز الأميركية، على متن طائرة شحن عسكرية أميركية.

ففي تقرير لصحيفة “وول ستريت جورنال” كشف عن دور لرئيس الوزراء العراقي الحالي مصطفى الكاظمي بالتعاون مع الأكاديمي البارز كنعان مكية في تهريب تلك الوثائق التي تضمنت العديد من الأسرار والفظاعات، وأسماء أعضاء حزب البعث والمخبرين أيضا، من أجل حمايتها من التلف أو السرقات التي عمت شوارع العاصمة العراقية عام 2003.

الأكاديمي العراقي عدنان مكية .

فإبان الغزو الأميركي للعراق، توجهت العديد من الجماهير الغاضبة إلى مراكز للحزب في العاصمة العراقية بغداد، ومن تلك المراكز أو المعالم التي استهدفت النصب التذكاري لميشيل عفلق، مؤسس “البعث”.

وعندما علم الناشط الحقوقي، ومؤرشف انتهاكات البعث، بتحرك الحشود الغاضبة نحو تمثال عفلق، خشي أن تستهدف آلاف الوثائق الموجودة في مركز قربه، فتوجه إلى المكان برفقة الكاظمي.

أكوام من الوثائق الغامضة

وهناك، عثرا، بحسب الصحيفة على أكوام من الوثائق الغامضة تحت مقر الحزب المجاور للنصب.

وخوفا من ضياعها، تم نقلها إلى منزل مكية، لكن الناشط الحقوقي تعرض لعدد من التهديدات، كما استُهدف منزله فاحترق العديد من تلك الوثائق، قبل أن يقرر مع صديقه الكاظمي نقل الوثائق إلى الولايات المتحدة عام 2005.

يشار إلى أن تلك الوثائق تتضمن معلومات تفصيلية عن أسماء أعضاء حزب البعث ومخبريه، فضلا عن العديد من سجلات العائلات العراقية التي اعتُقل أبناؤها إبان الحرب التي دامت ثماني سنوات مع إيران على خلفية الشكّ في ولائهم.

كما توثق للعديد من الانتهاكات التي حصلت خلال عهد صدام حسين، وما تركه حكمه من إرث موجع بالنسبة للعديد من العراقيين.

ويأمل الناشطون في العراق، أن تتاح تلك الوثائق لاحقا إلى الجمهور ليطلع عليها، في محاولة لتضميد جروح سنوات من القمع.

وفي السياق، قال مسؤول عراقي للصحيفة الأميركية: “نأمل أن نتمكن من وضع مؤسسة أو هيكل مناسب لعرض تلك الوثائق على الجمهور، خاصة الباحثين عن إرث النظام البعثي وما اقترفه”، كما أوضح أن السلطات العراقية تسعى من وراء تلك الوثائق إلى التعلم وليس الانتقام.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد