fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

عيد العمال العالمي: خوف من الوباء ومن البطالة

الناس نيوز – وكالات

احتفل عمال العالم بعيد العمال العالمي الجمعة بدو ن مظاهر احتفال أو مظاهرات ومسيرات، مع بعض المظاهر الافتراضية.

واستطاعت جائحة كورونا خلال أشهر تغيير أسلوب الحياة في العالم أجمع، وقلبت الحياة رأساً على عقب. أجبرت الناس على التزام منازلهم. وأصبحت المصانع بلا عمال، والمساجد والكنائس دون مصلين، والشوارع لا يطؤها أحد.

وفي زمن الوباء، لا يوجد عمل على الإطلاق أو أن هناك عملاً بدون حماية كافية من الفيروس. ويحتفل ملايين العمال في جميع أنحاء العالم اليوم الجمعة 1 مايو بعيد العمال، وهم محاصرون بين الجوع والخوف.

عيد حزين

وفي تقرير لقناة العربية، يشهد جنوب شرقي آسيا يوم عيد عمال حزينا لملايين العاملين في صناعة الملابس مثل ويريونو، وهو أب لطفلين في العاصمة الإندونيسية تم تسريحه الشهر الماضي مع قيام تجار التجزئة بقطع الطلبات. توقف عمله الجانبي بتقديم القهوة أيضاً وسط إغلاق الفيروس، فأنشأ شركة لإصلاح الملابس لتغطية نفقاتهم. وقال ويريونو: “أنا لا أكسب بقدر ما كنت أحصل عليه من مصنع الملابس، لكن علي إطعام زوجتي وأطفالي كل يوم”.

كما لم تستطع عمليات الإغلاق إطفاء روح الاحتجاج في عيد العمال باليونان، حيث اصطف متظاهرون على بعد مترين في صفوف دقيقة بساحة سينتاجغا في أثينا. استخدم المنظمون، الذين ارتدوا أقنعة وقفازات، تدابير الشريط اللاصق لتحديد المواقف الدقيقة للمتظاهرين للوقوف، ووضع علامات على المواضع بمربعات ملونة كبيرة.

ونظم اليونانيون الذين يعملون من خلال عمليات التسليم احتجاجاً بالمركبات، وانطلقوا عبر أثينا بدراجاتهم النارية. وكانت الشرطة تعمل بقوة لضمان عدم توجه السكان من المدن إلى الريف، وهو تقليد آخر في عيد العمال.

إلى ذلك قال البابا فرانسيس خلال قداس صباحي خاص: “إننا نصلي من أجل جميع العمال، حتى لا يفتقر أحد إلى العمل، وكي يتلقى الجميع أجوراً معقولة ويمكنهم الاستمتاع بكرامة العمل وجمال الراحة”.

30 مليوناً من العاطلين

وهذا الأسبوع تجاوز عدد الأميركيين الذين تقدموا للحصول على إعانات البطالة 30 مليوناً. وقالت لاسي وارد، مصففة شعر في مدينة أوماها، إنها قلقة من أن قرار حاكم ولاية نبراسكا بالسماح بإعادة فتح صالونات التجميل في 4 مايو قد يعرضها وعائلتها للخطر، لافتة إلى أنها تفضل الحصول على إعانة بطالة حتى ينحسر الخطر.

أما روسيا فهذه هي المرة الأولى التي لن تعقد فيها مظاهرات كبيرة في الميدان الأحمر.

وفي تركيا، واجهت الشرطة متظاهرين يرتدون كمامات وأقنعة حماية في إسطنبول، واحتُجز 15 شخصاً لمحاولتهم السير إلى ساحة رمزية في تحد لحظر الإغلاق.

شكر الطاقم الصحي

وكرّس العديد من العمال احتفالهم هذا العم بتقديم الشكر إلى الفرق الطبية في جميع البلدان، من ممرضين وأطباء ومسعفين، ياعتبارهم أبطال هذا العام والأكثر تضحية من أجل إنقاذ البشرية فى ظل أزمة تفشى فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.

وفي مصر، عبّر مواطنون مصريون – حسب جريدة اليوم السابع –  عن تقديرهم وعرفانهم للكادر الطلبي، فكتبت كارولين، أيضًا، بنشر صورة للعمال، وكتبت عليها: “شكرا لكل واحد منكم”، وقال كامل، “عيد عمال سعيد لجميع العاملين المجتهدين فى الدول العربية وحول العالم”، كما شارك آخر بصورة لفرق طبية، وكتب “عيد عمال سعيد خاصة لفريق خط المواجهة لدينا ضد كوفيد 19″، وكتب عمرو سيد، “عيد عمال سعيد لجميع من هم على الخطوط الأمامية”.

سويسرا

لأول مرة منذ 130 عامًا، لا يمكن الاحتفال بعيد العمال في الشوارع في سويسرا. وباء كورونا أجبر النقابات والأحزاب والحركات الاجتماعية على اختراع أشكال جديدة من التعبئة والحشد، لتنتقل بذلك التظاهرات التقليدية إلى الفضاء الافتراضي.

ووفق تقرير لموقع سويس إنفو السويسري، لا ترتبط سويسرا عادة بتاريخ الحركة العمالية – على الأقل ليس في نظر بعض المراقبين. ومع ذلك ربما تكون سويسرا الدولة الوحيدة في العالم التي يتم الاحتفال فيها بعيد العمال في 1 مايو بدون انقطاع منذ عام 1890، مع وجود بعض الاستثناءات.

بالطبع، هذا التقليد الطويل ليس بالضرورة نتيجة قوة الحركة العمالية السويسرية ولكن يعود إلى حقيقة أن سويسرا كانت محمية بشكل أو بآخر من الصراعات والاضطرابات السياسية التي شكلت تاريخ القرن العشرين.

من الفضاء الحقيقي إلى الفضاء الافتراضي

التجمعات العامة محظورة حاليا في سويسرا بهدف احتواء وباء كورونا ولا يمكن الاحتفال بـ 1 مايو في الشوارع. يقول المؤرخ برنارد ديغن لموقع سويس إنفو بشيء من السخرية: “وهذه المرة، على عكس سنوات الحرب النقابات موافقة”.

تقوم النقابات والمنظمات اليسارية الآن بتحويل الأزمات إلى نجاحات عبر نقل احتفالات عيد العمال إلى الجمهور الافتراضي. يقدم اتحاد النقابات السويسري (SGB) مجموعة من الفعاليات عبر الإنترنت.

ولكن بدون الغناء معًا، لا يمكن الاحتفال بالأول من مايو، نظرًا لوجود تقليد غنائي طويل في الحركة العمالية. النقابة العمالية في مدينة زيورخ  (SGB Zurich) دعت مؤيديها إلى الوقوف في الشرفات الساعة 11 صباحًا والمطالبة بصوت عالٍ بأجور عادلة للجميع . وتبث القيادات النقابية في زيوريخ خطب ومناظرات عبر موجات راديو لو.

وقال أوربان هودل المتحدث باسم اتحاد النقابات السويسري “في المناقشات عبر الإنترنت، سنتناول العديد من الأسئلة المتعلقة بالوضع الحالي. الوباء  خلق الكثير من عدم اليقين ونحن نواجه أسئلة جديدة. لم نناقش مثل هذا الكم الكبير من القضايا في الأول من مايو من قبل”.

ولكن هل القاعدة النقابية جاهزة لهذه الخطوة نحو الرقمنة؟ يرد هودل: “ردود الفعل مختلفة للغاية”. ويوضح  “لأسباب تتعلق بالسن، بعض المنظمات الأعضاء غير معتادة على الأدوات الرقمية. ولكن في السنوات الأخيرة، كان لدى النقابات خبرة كبيرة في استخدام الشبكات الاجتماعية.”

القدرة على الابتكار

ولكن ما مدى تأثير النشاط السياسي المقصور على العالم الافتراضي؟ وهل يمكن أن يكون لها نفس تأثير المظاهرات في الشوارع الكبيرة؟

“تعلمت الحركة الاحتجاجية من أجل المناخ بالفعل في باريس في عام 2015 إيجاد سبل للتعبير عن نفسها على الرغم من قيود حالة الطوارئ [التي فرضتها الحكومة الفرنسية بعد الهجمات الإرهابية في 13 نوفمبر 2015] ، حسبما يقول بايال باريك، الناشط المقيم في مدينة برن والذي يتمتع بخبرة في تنسيق الحملات على مستوى العالم.

ويضيف باريك “تتيح الشبكات الاجتماعية أدوات فعالة للعمل. على سبيل المثال الحملة ضد الاستثمارات المدمرة للمناخ من قبل بنك كريدي سويس، والتي شارك فيها روجر فيدرر”.

لكن هناك حدود، كما يوضح باريك. يمكن الاستفادة من الأدوات الرقمية بشكل جيد في قضايا محددة. من ناحية أخرى تتيح المظاهرات في الشوارع تعبئة أوسع لمواضيع أكثر عمومية والتواصل مع أشخاص جدد وإشراك الناس خارج دوائر الناشطين وإظهار عدد المتظاهرين. وأخيرًا وليس آخرًا، تزويد وسائل الإعلام بصور مذهلة.

ويرى ماركو جيوني، أستاذ العلوم السياسية في جامعة جنيف والمتخصص في الحركات الاجتماعية: “المظاهرات الكبيرة مهمة بلا شك لتشكيل هوية الحركة”. وينوه “تحقيق المطالب يتطلب عاملين مهمين: القدرة على أن تصبح مرئياً والقدرة على التعطيل. هذا ما يصفه العلماء بـ” disruption”، وهي آلية أساسية للحصول على تنازلات”.

بالطبع، كل هذه الأهداف يصبح من الصعب  تحقيقها عبر الإنترنت. من ناحية أخرى، أصبحت الأدوات الرقمية حيوية لتنسيق الحركات وأشكالها الاحتجاجية، كما يوضح جيوني: “وربما يعطي الوضع الحالي دفعة لتجديد العمل الجماعي. كما أن القدرة على الابتكار التكتيكي تلعب أيضًا دورًا أساسيًا في نجاح الحركات الاجتماعية”.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد