fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

فتح معبر رفح يخفف وطأة الحصار.. لكن إلى متى؟

غزة – الناس نيوز :

يصطف أسطول سيارات المرسيدس الأجرة بلونها الأصفر أمام معبر رفح بعد إعادة فتحه مؤخرا بين غزة ومصر.

وباتت حالة عدم اليقين من ثوابت الحياة في رفح الفلسطينية. ومنذ فتح المعبر الذي يمثل أحد شرايين الحياة القليلة لغزة ونافذة على العالم الخارجي في التاسع من فبراير شباط، عبر 4500 شخص الحدود إلى مصر في حوالي أسبوعين ، وفق رويترز .

وخفف فتح المعبر وطأة الحصار الذي تفرضه إسرائيل ومصر منذ سنوات على الشريط الساحلي المطل على البحر المتوسط، علاوة على القيود التي فرضها فيروس كورونا على الجميع.

كان فتح المعبر وليد مناورات سياسية في شكل محادثات بوساطة مصرية بين الفصائل الفلسطينية المتنافسة في مسعى لتمهيد الطريق لانتخابات محتملة.

لكن المسافرين في المعبر ليست لديهم أي فكرة عن المدة التي سيبقى فيها المعبر مفتوحا.

قال سيف رصرص (21 عاما) الذي ترك المدرسة لبيع الفطائر هناك “معبر رفح زي مصدر الحياة بالنسبة لي، لو فتح هاديني عشت وأكلت ولبست .. طالما في خلافات المعبر راح يظل يفتح ويسكر”.

وتستند إسرائيل ومصر إلى مخاوف أمنية في فرض القيود، وتدللان على مخاوفهما بحقيقة خضوع القطاع لسيطرة حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

ويسمح البلدان لآلاف العمال وأصحاب الحالات الإنسانية بالعبور كل عام، لكن معظم الفلسطينيين في غزة البالغ عددهم مليوني إنسان لا يمكنهم المغادرة.

وقال عدي الزعانين (38 عاما) وهو مريض بالتهاب الكبد، وهو ينتظر ركوب الحافلة “لما معبر رفح يسكر غزة بتصير سجن كبير”.

المنشورات ذات الصلة