fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

فرصة واشنطن لبناء السيادة اللبنانية من جديد…

واشنطن ميديا – الناس نيوز ::

واشنطن بوست – ديفيد اغناشيوس – فشلت دبلوماسية إدارة بايدن في كبح جماح إسرائيل وتهدئة الصراع في الشرق الأوسط على مدار العام الماضي، لكن الإدارة تمتلك الآن فرصة جديدة للمشاركة البناءة وتتمثل في مساعدة القوات المسلحة اللبنانية في ملء الفراغ الذي خلفه انهيار حزب الله وإعادة إرساء سيادة الحكومة اللبنانية.

‏يزعم المنتقدون ان اسرائيل تخلق فوضى أخرى في لبنان في الوقت الذي تسحق إسرائيل فيه حزب الله، تمامًا كما فعلت في غزة، فقد نزح أكثر من مليون لبناني من منازلهم مع تصاعد القتال على مدار الشهر الماضي ولا يبدو أن إسرائيل لديها أي خطة للمستقبل وهنا يمكن للولايات المتحدة أن تحدث فرقًا حاسمًا.

‏كانت القيادة المركزية الأمريكية، المسؤولة عن الشرق الأوسط، تعمل مع القوات المسلحة اللبنانية لأكثر من عقد من الزمان لتعزيز قدرتها على استعادة السيطرة على حدود البلاد، إذا ضعفت قبضة حزب الله، ويبدو أن تلك اللحظة قد حانت.

‏لقد أدى قطع رأس حزب الله على يد إسرائيل – والذي بلغ ذروته بقتل حسن نصر الله الأسبوع الماضي – إلى خلق فراغ أمني في لبنان، ولا شك أن الرتب الدنيا من حزب الله التي أصابها الذعر تأمل في ملء الفراغ، ولكن للمرة الأولى منذ جيل كامل، هناك فرصة حقيقية لأن تتولى القوات المسلحة اللبنانية السيطرة على أمن البلاد وحدودها، بمساعدة مناسبة.

‏ابلغني مسؤول كبير هذا الأسبوع إن إدارة بايدن ترى ان هناك “فرصة هائلة” في لبنان، ولكن لمساعدة لبنان على استعادة سيادته، سيتعين على إدارة بايدن التحرك بسرعة وحسم ، بينما لا يزال حزب الله في حالة من الفوضى.

‏كان البنتاغون يتدرب على هذا الدور لعقود عدة من خلال برنامجه لدعم القوات المسلحة اللبنانية واستضاف قبل أقل من أربعة أشهر، قائد القوات المسلحة اللبنانية، الجنرال جوزيف عون في واشنطن وفي مقر القيادة المركزية في فلوريدا، وذكرت صحيفة المونيتور الإخبارية في وقت زيارة عون في منتصف يونيو / حزيران ان مسؤولي إدارة بايدن “يريدون أن تعد القوات المسلحة اللبنانية قوة يمكن أن تنتشر بالقرب من الحدود لمراقبة المنطقة العازلة المستقبلية التي يتم التفاوض عليها بين إسرائيل وحزب الله”.

‏وأكد آموس هوكشتاين، مبعوث بايدن الخاص إلى لبنان، أن نشر القوات المسلحة اللبنانية سيتطلب “قدرا هائلا من الجهود”، موضحًا: “أنت بحاجة إلى التجنيد والتدريب والتجهيز، وهذا يستغرق وقتًا”.

‏إن أي مهمة تتعلق باليوم التالي في لبنان ستكون محفوفة بالمخاطر بالنسبة للولايات المتحدة وشركائها.

‏لنتذكر تفجير السفارة الأميركية وثكنات مشاة البحرية في بيروت في عام 1983. كانت تلك العمليات، التي نفذها أسلاف حزب الله المدعومة من إيران، تهدف إلى تخريب “مهمة الوجود” الأميركية الغامضة التعريف، كما وصفها لي المسؤولون في ذلك الوقت.

‏كانت الولايات المتحدة تأمل وقتها في تثبيت استقرار الدولة اللبنانية بعد الدخول الاسرائيلي المؤلم في عام 1982.

‏إن أي وجود أمريكي على الأرض هذه المرة يجب أن يكون محدودًا للغاية ومحميًا جيدًا لتجنب تكرار كارثة عام 1983، لكن هذا لا يعني أنه مستحيل.

‏لقد كانت القيادة المركزية تتدرب بانتظام مع القوات المسلحة اللبنانية لسنوات، وللضباط من كلا الجانبين اتصال وثيق وتعمل القوات الأمريكية في أماكن أخرى معرضة للخطر في المنطقة، بما في ذلك سوريا والعراق.

‏ قالت دانا سترول، نائبة مساعد وزير الدفاع للشرق الأوسط، بعد مناورة مشتركة استمرت 11 يومًا في مايو 2021 “مع القوات المسلحة اللبنانية … نحن مهتمون بتطوير شراكة طويلة الأمد مع مؤسسة تستجيب للشعب اللبناني، وملتزمة بما هو في مصلحتهم، وهي مؤسسة تمثيلية وطنية لتوفير بديل لحزب الله اللبناني”.

‏وأوضح مايكل يونج، الصحفي المخضرم المتخصص في الشأن اللبناني، الديناميكيات بعد مقتل نصر الله في منشور على موقع ديوان التابع لمؤسسة كارنيغي، فقد قارن بين “منطق المقاومة” الذي يتبناه حزب الله و”منطق الدولة” وقال إن الأخير “يفرض نفسه على بلد وقع في كارثة بسبب جماعة مسلحة تجاهلت الدولة اللبنانية”.

‏وكتب يونغ أنه في نظر العديد من اللبنانيين فإن “المؤسسة الوطنية الوحيدة التي تحتفظ بالمصداقية والتأييد الشعبي الواسع النطاق هي الجيش اللبناني”.

‏لم يقابل الإتقان التكتيكي المتزايد لإسرائيل على مدار العام الماضي من الحرب، تخطيط استراتيجي جيد لما بعد الحرب فهي تترك وراءها أنقاضًا وغضبًا مشتعلًا في غزة ولبنان، وهي أرض خصبة لحروب مستقبلية.

‏ولسوء الحظ، قد يكون الحكم المستقر للدولة الفلسطينية المستقبلية في غزة والضفة الغربية ضمن فئة “الصعب للغاية”، في الوقت الحالي، لكن إعادة بناء الدولة اللبنانية خلف جيش قوي – بدعم من سكان سئموا خيال حزب الله العنيف للمقاومة – هو هدف يمكن تحقيقه، وسيتطلب ذلك جهدًا أمريكيًا منضبطًا وإرادة سياسية، لكنها مهمة جديرة بالاهتمام في الأشهر الأخيرة من ولاية جو بايدن وخليفته.

المنشورات ذات الصلة