fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

“فلسنا” شعار طرابلس اللبنانية في العيد.. بأي حال عدت يا عيد

بيروت – طرابلس ( آيات بسمة ) – الناس نيوز :

”يطلبون مني ملابس جديدة… لا نستطيع“.

في شوارع طرابلس ثاني أكبر مدينة في لبنان، لا يوجد ما يشير إلى احتفالات أو مظاهر عيد الأضحى هذا العام.. فلا زينة ولا أضواء متلألئة. ولا توجد كهرباء على أي حال.بحسب رويترز .

فقط لافتة كبيرة ترحب بالزوار في أحد مداخل المدينة وهي من أفقر مدن لبنان تقول ”فلسنا“. 

ولكن مع انهيار الاقتصاد اللبناني الذي ترك كثيرين يعانون الجوع والعوز، ونقص الوقود الذي يتسبب في انقطاع التيار الكهربائي يوميا، ليس هناك الكثير من مظاهر الاحتفال بالعيد. فالأسعار المرتفعة تعني أن قلة فقط هم من يمكنهم تحمل تكاليف طقوس العيد المعتادة.

وأغلق العديد من محلات الجزارة في طرابلس أبوابه هذا الأسبوع، بعدما كانت تعج بالزبائن ذات يوم.

وأسعار اللحوم مرتفعة بشدة بالنسبة لمعظم الناس، مما أجبرهم على التخلي عن عادة ذبح الماشية أو الأغنام لتوزيعها على أفراد الأسرة والتبرع منها للمحتاجين. 

تقول أم طارق، وهي أم لخمسة أطفال، في السوق الرئيسي بطرابلس ”أي عيد؟ انظري حولك، هل يبدو لك هذا كسوق في وقت عيد؟ أين الناس؟“. 

ويمتلك زوجها متجرا لبيع الحلوى ولكنه بالكاد يتمكن الآن من توفير الطعام لأسرته. وقالت أم طارق إنه لو حالفهم الحظ سيمكنهم شراء البطيخ للعيد. وقالت ”لقد اشتريناه مرة واحدة فقط هذا الموسم“. 

ويقول غازي أرناؤوط، الذي يدير متجر أحذية تملكه أسرته منذ ستة عقود ”في العادة كنت تشق طريقك بصعوبة في هذا السوق خلال العيد“. ويعتزم إعلاق المتجر بعد العيد. 

أما حاتم أبو العشرة، وهو تاجر ماشية، فقد عاني من قلة الزبائن في هذا العيد. فارتفع سعر الخروف بأكثر من ثمانية أضعاف منذ العام الماضي. 

يقول أبو العشرة ”مزرعتي مليئة بالأغنام ولكن لا يوجد أحد يشتري. ما فائدة ذلك؟… حتى عائلتي لا تأكل اللحم“. 

وبالنسبة لإيمان العلي، التي اضطر زوجها الضرير إلى بيع عربة الخضروات الخاصة به، كان من الصعب بالفعل عليها تدبير أمور المعيشة قبل أن تقضي الأزمة على العمل اليومي الذي يعتمدون عليه. 

وكان عليهم الانتقال مع أطفالهم الثمانية إلى مخزن صغير في بناية سكنية، وفي الوقت الحاضر كل ما يمكنها فعله هو أن تأمل ألا يتضوروا جوعا.

المنشورات ذات الصلة