fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

فنانون لبنانيون يعرضون أعمالهم افتراضيا

بيروت – الناس نيوز

بدأ فنانون لبنانيون بنقل نشاطاتهم الفنية إلى العالم الافتراضي تحت وطأة فيروس كورونا وإجراءات الوقاية للحد من الإصابات به.

وبعد الأغنيات والموسيقى، بدأ فنانون تشكيليون بعرض لوحاتهم وأعمالهم على الإنترنت.

وراجت في لبنان كما العالم أجمل المعارض الفنية الافتراضية، فهي توفر لهواة معارض الرسم والتصوير والنحت وغيرها من الفنون التشكيلية فرصة الترويح عن النفس والاستفادة من الحجر المنزلي. فتسمح لهم بمشاهدة معارض من هذا النوع عبر الإنترنت وهم يجلسون على مقاعدهم في منازلهم. يقومون بزيارات افتراضية لساعات قليلة تبقيهم على اتصال مباشر بموضوعات الفن التثقيفي الذي ينجذبون إليه.

وفي مقالة في جريدة الشرق الأوسط، كتبت فيفيان حداد تقول إن غاليري أليس مغبغب في الأشرفية ببيروت أطلق معرض «مخيمات اللاجئين في لبنان… عبء العوز والحرمان».

وسيستمر المعرض لغاية ليستمر لغاية منتصف شهر مايو (أيار) المقبل. ويتضمن نحو 100 صورة فوتوغرافية موقّعة من هدى قساطلي إحدى أشهر المصورين الفوتوغرافيين في لبنان، التي كان لها باع طويل في هذا المجال. فهي سبق والتقطت صوراً لمدينة بيروت ولشاطئ وصخرة الـ«دالية» فيها، وأخرى تناولت فيها مدينة طرابلس والثروات البيئية في لبنان وغيرها.

ويأتي معرض «مخيمات اللاجئين في لبنان… عبء العوز والحرمان» ضمن سلسلة معارض كان «غاليري أليس مغبغب» قد أدرجها على أجندة نشاطاته الفنية لعام 2020 الذي خصصه للفنانة المذكورة.

في العالم

ويحذة غاليري مغبغب حذو عدد من المعارض في أنحاء العالم التي لجأت إلى الساحة الافتراضية للفن.

وعندما تسبب فيروس كورونا المستجد في إلغاء معرض “آرت بازل”، وهو أحد أكبر الأحداث الفنية في العالم، قرر التجار المعنيون به تجربة حل تكنولوجي، في محاولة لتعويض بعض ما تكبدوه من خسائر.

لذلك، وعوضا عن إقامة المعرض في “مركز هونج كونج للمؤتمرات والمعارض”، الشهر الماضي كما كان مقررا سلفا، هرع الكثيرون من بين أشهر الأسماء في عالم الفن المعاصر، بحثا عن مكان في ما يعتقد أنه سيكون أول معرض بارز في العالمي يقام عبر الفضاء الافتراضي.

وقالت وكالة الأنباء الألمانية إنه  تم بيع سبعة من أصل 10 أعمال، في “غرفة العرض” الخاصة بتاجر أمريكي يدعى جاجوسيان. وتضم هذه الأعمال، “ذا آذر سايد أوف ذا أويل ستين” لجورج بيلليتز، و”سبليندر إن ذا جراس” لماري ويذرفورد.

وبشكل إجمالي، شارك في المعرض 235 عارضا، وضم المعرض 2000 عمل، تبلغ قيمتها إجمالا 270 مليون دولار (250 مليون يورو).

الغناء أولا

وبعدما انشغل العالم برمّته بوباء «كوفيد – 19» وكيفية الحد من انتشاره، كان من البدهي أن ينضم «غاليري مغبغب» إلى متاحف ومعارض أخرى في لبنان لجأت إلى مواقعها الإلكترونية لعرض الأعمال الفنية.

وكانت الفنانة اللبنانية غليسا أطلقت قبل أيام أغنية جديدة عن مرض كورونا بثتها على يوتيوب من بيتها في بيروت.

وشاركت الفنانة هيفاء وهبي في إطلالة قصيرة لها في الكليب مؤازرة لإليسا.

وقالت أليس مغبغب: “يقدم المعرض مجموعة صور التُقطت بين عامي 2012 و2019 في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في برج البراجنة (قرب بيروت) ونهر البارد (قرب طرابلس) وفي مخيمات النازحين السوريين في البقاع٠”

من خلال المناظر الطبيعية والمشاهد الداخلية، وعبر تجسيدات للطبيعة الميتة وبورتريهات شخصيّة، يتطرّق المعرض إلى المواضيع الرئيسة التي تطغى على الحياة في المخيّمات، من هندسة الأماكن إلى حياة اللاجئين اليوميّة، ومن هويّة السكّان إلى المستقبل الغامض المبهم. فتعمد قساطلي إلى كشف النقاب عن واقع حَجْر من نوع آخر، إذ لا موعد لنهايته.

وتقول قساطلي: «إنني أتناول في هذا المعرض، من خلال 100 صورة التقطتها بين مخيمات النازحين واللاجئين في لبنان، حجْراً منزلياً من نوع آخر. وقد عايشت تجارب هؤلاء الناس عن قرب وتعرفت إلى همومهم ومشكلاتهم وهو ما ساهم في التقاطي صوراً فوتوغرافية تنبض بالحياة». وتضيف، وهي التي نقلت عادات وتقاليد لا يزال عدد كبير من النازحين السوريين يستحدثونها في خيامهم البلاستيكية للشعور بأمان الوطن: «لا أمر مرور الكرام على مواقعي التصويرية بل أغوص فيها وأقيم تواصلاً مع سكانها كي أستشفّ منها نواحي إنسانية أحتاج إليها في صوري. ويمكن أن نلاحظ بسرعة في هذا المعرض مدى تعلّق النازح السوري بوطنه. فهو لا يزال حتى الساعة يستخدم ديكورات وأدوات وأغراضاً تذكّره بسوريا الأم وبأسلوب حياة لا يرغب في الانفصال عنه. أمّا اللاجئ الفلسطيني فيلفتنا عنده فقدانه الأمل وتعايشه مع واقع لا يرضى عنه، ولكنّه في المقابل لا يقوم بأي مجهود لربطه بفلسطين أو تحسينه. فالحالتان تختلفان اختلافاً كبيراً سيما أنّ الفلسطينيين فقدوا الأمل بالعودة إلى وطنهم الأم بعد عملية تهجير يبلغ عمرها عقوداً طويلة متتالية. بينما يخوض النازحون السوريون تجربة حياة مرحلية يأملون وضع نهاية لها في القريب العاجل».

وتقول قساطلي، إنّ «ما يعيشون فيه ليس مجرد خيام بلاستيكية كما يتراءى لنا من الخارج، بل هي بيوت مقسمة على طريقة منازلهم الأساسية ضمن جناح للنساء وآخر للرجال وثالث للطبخ. فكل ذلك يلمسنا عن قرب ويكشف لنا معاناة أشخاص لم يشاءوا دفن ماضيهم بل النبش به حتى يبقى حياً في قلوبهم وأفكارهم».

خيام ملونة بأقمشة مطبوعة يلتصق بعضها ببعض وأخرى مرسوم عليها باليد، وصورة ولد يبتسم رغم حياته المليئة بالشوك، ونساء يعملن على تأمين الطّعام، وصور أخرى تؤلّف مسار المعرض. فيتنقل الزائر بين حناياه كأنه يستطلع عالماً جديداً لم يسبق أن تعرّف إليه من قبل. فيغوص في معاناة إنسانية ملونة بالأمل والنور، ومشهدية جمالية عادةً ما تتمسك بها هدى قساطلي لإبراز الخطوط الإنسانية لأعمال فنية تعبق بالأمل، رغم واقعها القاتم.

المنشورات ذات الصلة