fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

فوربس: ما الفرق بين رواد الأعمال ومؤسسي الشركات الناشئة؟

إدارة – الناس نيوز:

 

أدى ازدهار الشركات التكنولوجية الناشئة خلال العقود الثلاثة الماضية إلى اتجاه المزيد من الأشخاص لمجال ريادة الأعمال، بعد أن أصبح هذا المجال مثيراً للاهتمام، وبعد أن أصبح مؤسسو الشركات الناشئة الناجحة يتمتعون بمكانة كبيرة، وبعضهم صار من أقوى الأشخاص في العالم.

وترى مجلة “فوربس” الشهيرة أنه رغم أن أي شخص بإمكانه أن يؤسّس شركة ناشئة؛ فإن تأسيس شركة قابلة للتوسع ومشروع مؤثر أمر في غاية الصعوبة، لذلك تفشل العديد من الشركات الناشئة بعد وقت قصير من تأسيسها. ومن الممكن أن يصبح أي شخص رائد أعمال بدون أن يؤسس شركة ناشئة.

في حين أن كلاً من مؤسسي الشركات ورواد الأعمال يبدؤون نشاطاً تجارياً جديداً، إلا أن هناك اختلافات بينهما، ويكمن الاختلاف الرئيسي بينهما في المشروع التجاري نفسه. فالشركة الناشئة هي مشروع مبتكر وقابل للتوسع، وذلك يعني أن الابتكار وإحداث تأثير وتغيير شيء أساسيٌ بالنسبة لها، إلا أن هذا هدف يصعب تحقيقه، مما يعني أن الشركات الناشئة عالية المخاطر، وبالتالي يمكن أن يعمل أصحاب الشركات الناشئة بجد لساعات طويلة، ورغم ذلك يفشلون.

 وبينما يواجه رواد الأعمال مخاطر في أي مشروع جديد، فإن هناك فروقاً بين المخاطر التي يواجهها أصحاب الشركات الناشئة ورواد الأعمال؛ فرائد الأعمال في أي مشروع تقليدي قد يصبح خارج المنافسة إذا لم يكن سوقه مزدهراً، أو إذا كان أداء المنافسين أفضل منه، أو لأن لديهم موارد أكثر منه، ورغم أن أصحاب الشركات الناشئة يمكنهم أن يفشلوا للأسباب نفسها؛ فإنهم، علاوة على الأسباب السابقة، من الممكن أن يفشلوا ببساطة لأن السوق لا يحتاج إلى ما يقومون بإنشائه.

ويكمن التحدي في أنه لا توجد طريقة لاكتشاف ما إذا كان الأشخاص يحتاجون إلى ما تقدمه الشركة الناشئة، إذا لم تقم الشركة باختبار فعلي للسوق، وبالتالي يمكن أن يفشل أصحاب الشركات الناشئة حتى لو فعلوا كل شيء بشكل صحيح، كما سيكون عليهم التعرّض لإخفاقات ومحاولات فاشلة مرات عديدة من أجل تحقيق النجاح.

 

المخاطر والمكافآت

ثمّة اختلافات أيضاً بين رائد الأعمال ومؤسس الشركة الناشئة فيما يتعلق بالمخاطر والمكافآت، فالعمل المنتظم منخفض المخاطر بالنسبة لبناء شركة قابلة للتوسّع، لكنه يقدم عائداً منخفضاً أيضاً.

 

وفي حين تعتبر ريادة الأعمال التقليدية ذات مخاطر متوسطة إلى عالية، وعوائد متوسطة إلى عالية أيضاً؛ فإن الشركات الناشئة محفوفة بالمخاطر الكبيرة، لكن عوائدها المحتملة كبيرة أيضاً.

 

كما يعتمد اتخاذ القرار الصحيح بشأن اختيار ريادة الأعمال التقليدية أو تأسيس شركة ناشئة، على اهتمامات كل شخص وقيمه وأولوياته. فإذا كان الشخص يرغب في أن يصبح من الأشخاص المؤثرين في المجتمع، والذين يساهمون في تغييره، وتستحوذ عليه فكرة المشروع الذي يرغب في إطلاقه، والمشكلات التي يرغب في حلها؛ فحينئذ تكون الشركة الناشئة الخيار الأمثل بالنسبة له.

 

 أما إذا كان الشخص على الجانب الآخر، يرغب في أن يصبح مدير نفسه، لكنه لا يرغب في الوقت نفسه في أن يفشل مرات عديدة قبل أن ينال ثمرة جهوده ويحقق النجاح؛ فقد تكون ريادة الأعمال التقليدية خياراً أفضل بالنسبة له من الشركات الناشئة المبتكرة.

المنشورات ذات الصلة