fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

في إشارة للصين… آسيان وأستراليا تنددان بـ”التهديد بالقوة”

كانبيرا – الناس نيوز ::

في إشارة ضمنية إلى الصين، قال زعماء رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) وأستراليا الإثنين إن دول منطقة المحيطين الهندي والهادي وجنوب شرق آسيا تواجه تهديدات دفاعية خطيرة مع تخصيص المزيد من الأموال لاتفاقية الأمن البحري. ويتوقع أيضا أن تركز محادثات الدول المجتمعة في ملبورن على التعاون الاقتصادي، في وقت تسعى دول مثل الفلبين وأستراليا إلى حماية اقتصاداتها من أعمال انتقامية محتملة من جانب بكين.

رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز يقدم لرئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم كبار الشخصيات خلال قمة أستراليا وآسيان (رابطة دول جنوب شرق آسيا) في ملبورن في 4 مارس 2024.
رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز يقدم لرئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم كبار الشخصيات خلال قمة أستراليا وآسيان (رابطة دول جنوب شرق آسيا) في ملبورن في 4 مارس 2024. © أ ف ب

يعتزم زعماء رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) وأستراليا المجتمعون في ملبورن الإثنين التنديد “بالتهديد بالقوة أو استخدامها” لتسوية النزاعات في المنطقة، في إشارة ضمنية إلى  بكين.

وذكر مشروع بيان مشترك لزعماء رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) وأستراليا “نحن نطمح إلى منطقة تحترم فيها السيادة والسلامة الإقليمية” وحيث “تُدار الخلافات عبر حوار محترم وليس من خلال التهديد بالقوّة أو استخدامها”.

ويفترض أن تحتل أهداف بكين التوسعية في بحر الصين الجنوبي الذي تمرّ عبره تريليونات الدولارات من التجارة كل عام، مكانة بارزة خلال هذه القمة الخاصّة بين آسيان وأستراليا التي تُختتم الأربعاء.

وتصاعدت حدة النزاعات في الأشهر الأخيرة في هذا الممر البحري الذي تطالب الفلبين وفيتنام وماليزيا، وهي أيضا أعضاء في آسيان، بمناطق مُعينة منه.

وقالت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ “علينا جميعا مسؤولية تشكيل المنطقة التي نريد أن نتقاسمها: سلمية ومستقرّة ومزدهرة”.

وأضافت “هذه المسؤولية أضحت أكثر أهمية من أي وقت مضى، إذ أصبحت طبيعة المنطقة موضع تساؤل”.

وتابعت الوزيرة “نحن نواجه أعمالا مزعزعة للاستقرار واستفزازية وقسرية، بما في ذلك سلوكيات خطيرة بحرا وجوا وعسكرة للعناصر المتنازع عليها”.

ويتوقع أيضا أن تركز المحادثات على التعاون الاقتصادي، في وقت تسعى دول مثل الفلبين وأستراليا إلى حماية اقتصاداتها من أعمال انتقامية مُحتملة من جانب بكين.

“اقتصاد أكثر مرونة”

وتحدث وزير الخارجية الفلبيني إنريكي مانالو عن أهمية تعزيز الشراكات مع دول أخرى، خصوصا من أجل “مساعدة اقتصاد (بلاده) على أن يُقاوم في شكل أفضل”.

في هذا الإطار، تأمل الفلبين في أن تبدأ “قريبا جدا” مفاوضات للتوصل إلى اتفاق للتجارة الحرة مع الاتحاد الأوروبي، حسبما قال مانالو الإثنين.

وتريد هذه الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا والمعتمدة بشدة على الصين على صعيد التجارة، أن تعزز شراكات مع دول أخرى من أجل “مساعدة اقتصادها على أن يكون أكثر مرونة”، وفق ما أوضح الوزير. وقال “نأمل (…) في بدء مفاوضات التجارة الحرة مع الاتّحاد الأوروبي قريبا جدا”.

وقال الوزير “ما نهدف إليه حقا هو مرونة اقتصادية أكبر”، مشددا على أهمية القدرة على التكيف مع “التغيرات المفاجئة”، طبيعية كانت أم من صنع الإنسان.

المنشورات ذات الصلة