fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

قائد الحرس الثوري يتوعد بالرد على “أي خطوة” تستهدف إيران

جزيرة أبو موسى ( الخليج العربي ) – الناس نيوز :

توعد قائد الحرس الثوري اللواء حسين سلامي السبت بالرد على “أي خطوة” تستهدف إيران، وذلك خلال زيارته جزيرة استراتيجية في الخليج، في ظل توتر متصاعد مع الولايات المتحدة.

وتفقد سلامي قوات عسكرية في جزيرة أبو موسى، عشية الذكرى الأولى لاغتيال اللواء قاسم سليماني، قائد فيلق القدس في الحرس الثوري، بغارة أميركية في العراق في الثالث من كانون الثاني/يناير 2020.

وقال سلامي “نحن هنا اليوم لنجري تقييما ونكون متأكدين من قدراتنا القوية في البحر وضد الأعداء الذين يفاخرون أحيانا (…) ويهددون”، بحسب الموقع الرسمي للحرس “سباه نيوز”.

وأضاف “سنرد بضربة متكافئة، حاسمة، وقوية، على أي خطوة قد يقدم عليها العدو ضدنا”. وفق فرنس برس .

وتفقد سلامي برفقة قائد القوات البحرية للحرس الأميرال علي رضا تنكسيري، قوات في جزيرة أبو موسى الواقعة غرب مضيق هرمز الذي يمر عبره نحو خمس انتاج النفط في العالم.

وتلي هذه الزيارة أخرى قام بها تنكسيري الى جزيرتي طنب الكبرى وطنب الصغرى في 25 كانون الأول/ديسمبر، حيث شدد على أهمية “الجاهزية القتالية والتيقظ” للقوات العسكرية، وفق ما أفادت وكالة “إيسنا” الإيرانية.

وتقع طنب الكبرى وطنب الصغرى الى الشمال من أبو موسى. وتتهم دولة الإمارات إيران بـ”احتلال” هذه الجزر.

ويأتي ذلك وسط توتر متصاعد بين طهران وواشنطن مع اقتراب ذكرى سليماني، أحد أبرز القادة العسكريين الإيرانيين.

واتهم وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف الخميس الرئيس الأميركي المنتهية ولايته دونالد ترامب بالسعي إلى اختلاق “ذريعة” لشن “حرب” على الجمهورية الإسلامية.

وأتى ذلك في أعقاب تحركات عسكرية أميركية في المنطقة، شملت توجه حاملة الطائرات الأميركية “يو أس أس نيميتز” وقطع بحرية مرتبطة بها الى مياه الخليج في الأسابيع الماضية، وتحليق قاذفات استراتيجية من طراز “بي-52” فوق الخليج مرتين في الآونة الأخيرة.

لكن تقارير صحافية أميركية أفادت هذا الأسبوع أن وزير الدفاع الأميركي بالإنابة كريستوفر ميلر أمر بعودة حاملة الطائرات الى بلادها.

ونقلت صحيفة “نيويورك تايمز” عن مسؤولين أميركيين قولهم إن الخطوة كانت بمثابة إشارة “خفض تصعيد” حيال طهران، بعد الخشية المتنامية من وقوع مواجهة بين الطرفين في الأيام المتبقية لترامب في البيت الأبيض.

وشهدت العلاقات المقطوعة منذ عقود بين الجمهورية الإسلامية والولايات المتحدة، توترا إضافيا في عهد ترامب الذي اعتمد سياسة “ضغوط قصوى” حيال طهران.

وانسحب ترامب عام 2018 بشكل أحادي من الاتفاق المبرم بين طهران وبين والقوى الكبرى بشأن البرنامج النووي الإيراني، وأعاد فرض عقوبات اقتصادية قاسية على الجمهورية الإسلامية.

ووصل البلدان الى شفير مواجهة عسكرية مباشرة مرتين منذ حزيران/يونيو 2019، لا سيما بعد اغتيال سليماني بضربة من طائرة أميركية مسيّرة قرب مطار بغداد.

وبعد أيام من هذا الاغتيال، ردت طهران بقصف صاروخي طال قواعد عسكرية في العراق يتواجد فيها جنود أميركيون. 

ويؤكد مسؤولون إيرانيون أن “الانتقام” من الضالعين في الاغتيال لم يطوَ بعد.

المنشورات ذات الصلة