fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

قبعة الجيش والبسكويت.. ماذا يتذكر الأستراليون في عيد الأنزاك!

كانبيرا – الناس نيوز ::

في 25 أبريل/نيسان 1915 نزل الجنود الأستراليون والنيوزيلنديون في غاليبولي بتركيا، في حدث شكّل جزء بارز من هوية أستراليا وشعبها.

ولقد مضى مئة وسبعة أعوام الآن على معركة غاليبولي في 1915 في غرب تركيا بين قوات الحلفاء وقوات السلطنة العثمانية والتي سقط فيها جنود أستراليون ونيوزيلنديون.

في ذكرى هذا اليوم، تحيي أستراليا يوم الأنزاك، وهو أحد أهم الأعياد الوطنية، ويوم عطلة رسمية، تنظم فيه العروض والمسيرات في شوارع المدن والبلدات الرئيسة في مختلف أنحاء البلاد، ويقف الناس إجلالا لأرواح مئة ألف جندي لم يعودوا من الحروب، ويستذكرون بألم وحزن تضحيات الآلاف من شبابهم الذين حاربوا ببسالة وقضوا في المعارك.

في جميع الاحتفاليات التي تجرى في هذا النهار الوطني، نرى بعض الرموز التي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من هذه الفعاليات.

مراسم الفجر .

في هذا اليوم تبدأ المراسم التذكارية والتي تقام عند الفجر، وهو الوقت الذي نزل فيه الجنود الى شاطئ غاليبولي.

لا تزال هذه الخدمة تقام فجر كل صباح في الجيش الأسترالي. الفجر، هو الوقت المفضل عند الجنود، إذ قبيل ذلك يبدأ الجنود بتحضير أنفسهم وعتادهم العسكري للمعركة، وعند الفجر يتأهب المحاربون، وسط سكينة وهدوء المكان.

النفير:
في السابق كان النفير دلالة على انتهاء اليوم وإطفاء الأنوار عند الجنود. اليوم، يؤدى هذا التقليد تكريماً للمحاربين الذين سقطوا في المعارك.

قصيدة “The Ode”:
Lest We Forget
“كي لا ننسى”
في معظم الاحتفاليات، يتم قراءة قصائد تتناسب مع الذكرى، وفي يوم الأنزاك يتم تلاوة هذه القصيدة التقليدية التي تؤكد على عدم نسيان الجنود. وتقول في جزء منها:
“الجنود راحوا ولن يشيخوا
نحن الذين بقينا نكبر ونشيخ
لنبقى مع كل غروب شمس وكل صباح
نحيي ذكراهم
كي لا ننسى
They shall grow not old,
As we that are left grow old;
Age shall not weary them,
Nor the years condemn.
At the going down of the sun
And in the morning
WE WILL REMEMBER THEM
Lest We Forget

زهرة الخشخاش الحمراء:
وجدت هذه الزهور بكثرة في الأراضي التي شهدت أقسى المعارك وقتل عليها مئات الآلاف من الجنود بينهم الجنود الأستراليون. ويقال إن دماء الجنود التي روت هذه الأراضي، زادت من احمرار هذه الزهرة، التي أصبحت رمزا لتذكر الجنود الذين سقطوا.

إكليل الجبل:
اعتقد الإغريقيون أن نبتة إكليل الجبل تقوي الذاكرة، لذلك يضع المحتفلون في هذا اليوم غصناً صغيراً من إكليل الجبل على صدورهم، كدلالة على أنهم لن ينسوا أولئك الذين سقطوا في الحروب.

قبعة الجيش:
ارتبطت هذه القبعة مع الجيش الأسترالي الذي بدأ اعتمارها في ثمانيات القرن التاسع عشر، وتوضع كأزرار صغيرة على صدور المحتفلين أيضاً.

بسكويت الأنزاك:
كان هذا البسكوت في الماضي زاد الجنود عندما يذهبون إلى الحروب، وكانوا يأكلونه بدلاً من الخبز. وكان يقال إنه مضاد للرصاص من شدة قساوته، فهو بسكويت خالِ من البيض والحليب ويحتوي على الطحين والشوفان والزبدة.

قصة سيمبسون وحماره:
يعتبر جاك سيمبسون أحد أشهر أبطال الحرب. كان يعمل كمسعف مع الجيش الأسترالي، وفي غاليبولي كان ينقل الجرحى على أكتافه لمداواتهم.

وعندما رأى بعض الحمير، خطر في باله أن يستخدمها لنقل المصابين من أرض المعركة إلى الشاطئ حيث يتم إخلاؤهم إلى أماكن أخرى.

أمضى جاك 24 يوماً في غاليبولي، وخلال هذه الفترة أنقذ حياة ما يقارب 300 جندي، قبل أن يقتل برصاص المعارك في 19 مايو/أيار 1915.

كمواطنون أستراليون نقول جميعا : لن ننسى 🇦🇺 🌻.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد