fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

“قتلتنا الكارثة”.. عاملان أشعلا قاعة الأعراس في العراق!

بغداد – الناس نيوز ::

فيما لا يزال العراق عامة، ومحافظة نينوى خاصة تحت هول كارثة الحريث الذي اشتعل في احدى صالات الأعراس بمنطقة الحمدانية، مخلفاً أكثر من 100 قتيل، أنحى سكان البلدة التي كان تنظيم داعش أخرجهم منها في السابق باللائمة على عدوين آخرين.
إذ اعتبر أهالي ضحايا زفاف الحمدانية الدامي أن الفساد السياسي المزمن، والتراخي في تطبيق اللوائح التنظيمية، ساهما في تلك الفاجعة.

ورأى بعض سكان القرية الذين بدأوا قبل سنوات في إعادة بناء حياتهم في مسقط رأسهم إن الدواعش المهزومين فشلوا في قتلهم، لكن الفساد نجح في ذلك!

“لم يقتلنا داعش.. ولكن”

بدوره، قال القس بطرس شيتو الذي فقد والديه وأختين واثنين من أبناء إخوته في الحريق الذي ابتلع قاعة الزفاف المكتظة في الحمدانية، المعروفة أيضا باسم قراقوش، “لم يقتلنا داعش، لكن هذه الكارثة قتلتنا”، وفق ما نقلت رويترز.

كما أضاف أنه “في هذا البلد، ننتظر دوما وقوع الكارثة ثم نتعامل مع النتائج”. وأردف متألما “منزلنا أصبح خاليا الآن بسبب الطمع والفساد”.

إلى ذلك، علق على مسألة عدم التزام أصعاب قاعة الزفاف بمواصفات السلام، قائلا “ما في شي مطابق للمواصفات في هذا البلد.”

وكانت السلطات العراقية أعلنت الخميس اعتقال 14 شخصا على خلفية حريق الثلاثاء، من بينهم أصحاب صالة المناسبات، ووعدت بإجراء تحقيق سريع وإعلان النتائج خلال 72 ساعة.

مآسي سابقة

يشار إلى أن هذا الحريق الذي بدأ بعد ساعة من بداية الزفاف عندما تسببت الألعاب النارية في اشتعال الزينة المعلقة بالسقف، في قاعة مكتظة لم توجد بها أي طفايات حريق واضحة، أو مخارج طوارئ ، هو الأحدث في سلسلة حوادث مأساوية أودت بحياة المئات من الأشخاص في أنحاء العراق خلال الأعوام القليلة الماضية.

ففي نيسان/أبريل 2021، قضى أكثر من 80 شخصاً جراء حريق في مستشفى لمرضى كوفيد في بغداد نجم عن انفجار أسطوانات أكسجين.

ثم بعد ذلك ببضعة أشهر، في تمّوز/يوليو من العام نفسه، لقي 64 شخصاً حتفهم جرّاء حريق في مستشفى بالناصرية جنوب البلاد اندلع في جناح لمرضى كوفيد.

وقبلها عام 2019 غرقت عبارة نهرية في الموصل مودية بحياة العشرات بينهم نساء وأطفال.

من تشييع ضحايا عرس الحمدانية في العراق (رويترز)

ويُنحى باللائمة في جميع الحوادث على الإهمال والفساد والتراخي في تطبيق اللوائح التنظيمية.

تفشي الفساد والاهمال

فمنذ 2003 تدهورت في هذا البلد الذي أضعفته الصراعات المتكررة، الخدمات بسبب استشراء الفساد الذي لم يحاسب عليه سوى عدد قليل من كبار المسؤولين.
فبعد عقود من الدكتاتورية والقمع الداخلي، تفجر عام 2003 عنفا وحربا أهلية رسخت وجود جماعات متطرفة مثل تنظيم القاعدة.

وعام 2014، في امتداد للحرب الأهلية في سوريا المجاورة، اجتاح تنظيم داعش شمال العراق واستولى على ثلث البلاد.

وكانت الحمدانية ذات الأغلبية المسيحية بين عشرات القرى والمدن التي استولى عليها مقاتلو التنظيم بعد إعلان الخلافة في الموصل القريبة من الحمدانية.

من تشييع ضحايا العرس في الحمدانية العراق(رويترز)

فيما فر أغلب سكان الحمدانية مخافة الاضطهاد والموت على يد المتطرفين.

ثم في 2016 طردت القوات العراقية وقوات التحالف الدولية المسلحين من الحمدانية خلال حملة لدحر داعش في العراق وسوريا. فعاد الكثير من السكان بعد زوال تهديد التنظيم.

لكن بعد حريق الزفاف هذا الأسبوع، أكد البعض إن أي آمال في مستقبل أفضل تحطمت على صخرة حقيقة الجهود العبثية وغير الناجحة لإعادة بناء وطنهم.

المنشورات ذات الصلة

انتصرنا!

ميديا – الناس نيوز :: الشرق الأوسط – طارق حميّد