fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

قتل وانتقام… أستثمار سياسي في بعلبك اللبنانية بين جناحي الحزب السوري القومي الاجتماعي

ميديا – الناس نيوز ::

يبدو أن الإشكال بين عائلتي اسماعيل وسليمان، الذي بدأ على خلفيات ثأريّة، بدأ يتّجه الى اتخاذ منحى “دموي” بنكهة سياسية في بعلبك الهرمل التي تعيش على فوهة انفجار لا تحمد عقباه.

وفي التفاصيل روت مصادر مطلعة لـ”جنوبية” أنه تطور الاشكال الثأري بين محمد اسماعيل وشقيقه دياب من جهة، واحمد سعدون سليمان من جهة ثانية، ليتمدّد الى تصفية حسابات بين قيادات “الحزب السوري القومي”، إذ استثمر الخلاف بين ربيع بنات وأسعد حردان، على خلفية الانتخابات الداخلية وطرد بنات لحردان من صفوف الحزب وتجريده من مهامه”.

ولفتت الى ان “الصراع بين “جناحي” بنات وحردان تجلى في الإشكال، فسليمان معروف بانتمائه الى فريق بنات الذي بدأ بوضع شروط للتفاوض أعاقت الحل الذي كان يُعمل عليه للفلفة ما يحصل، بعد أنّ ثبُت أنّ دياب اسماعيل، المسجون حالياً، لم يكن في لبنان أثناء عملية قتل علي سعدون سليمان شقيق احمد”.
ووفق المصادر، إمتدّ الاشكال يوم أمس الى داخل سجن رومية، في مُحاولة للاعتداء او قتل دياب اسماعيل، وبرزت اتصالات بين “حزب الله” وحردان على خلفيّة محاولة الاعتداء من أجل تجنب انحدار الأوضاع الى مزيد من التأزم”.

لم يقف الأمر عند هذا الحد، بحسب المصادر المواكبة، التي أكدت أن “”الموضوع كان يتجه الى الحلحلة وكل الأطراف سلمت الى “حزب الله” بشخص السيد هاشم صفي الدين تولي المهمة، ولكن فجأة دخل ربيع بنات على الخط وطلب من الحزب أن يتم التضييق على أسعد حردان بالسياسة، ما أدى الى عرقلة الحل واتجاهها نحو الدم”.

ورأت “أن القضاء كان بامكانه اخراج المتهم اسماعيل بسند اقامة ولكن لم يتم ذلك بفعل وجود تهديد بقتله في حال تم اخراجه”، مشددة على “ان الدوافع تكمن بأن سوريا عبر أسعد حردان تتواصل مع الحزب وغيره، وتعلم أن هكذا ملف له علاقة بالشيعة أي أنه عبر خلاف شيعي شيعي بطرفيه في بعلبك الهرمل، يمكن أن تضغط من خلاله على الحزب من أجل الحصول على ما يريدونه”.
وشددت المصادر على “أن القضاء لم يُبرئ المتهم، والتحقيقات تشير الى أنه حسب حركة الدخول والخروج حين وقعت الجريمة، كان خارج لبنان ولكن هناك من يصر على سفك الدماء وافتعال الاشكال في المنطقة”.

المنشورات ذات الصلة