fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

قصر فرساي في باريس يستعد لفتح أبوابه… لكن هل يأتي الزائرون؟

باريس – الناس نيوز :

يفتح قصر فرساي الفخم، الذي بني في القرن السابع عشر في عهد ”ملك الشمس“ لويس الرابع عشر، في باريس أبوابه مجددا أمام الزائرين السبت، لكن من دون أي قدر يذكر من اليقين حول موعد عودة السياح مع تخفيف بطيء لقيود العزل العام في البلاد.

وكان العمال منشغلين الجمعة بنفض الغبار عن قاعة المرايا وصقل تماثيلها المذهبة قبل إعادة فتح القصر، حيث سيُطلب من الزائرين استخدام الكمامة واتباع مسار في اتجاه واحد عبر المجمع الفخم الذي يضم 2300 غرفة.

ووجهت جائحة وباء فيروس كورونا المستجد ضربة مالية قوية إلى القصر وغيره من الوجهات الثقافية الشهيرة في فرنسا.
وشكلت مبيعات التذاكر لثمانية ملايين زائر للقصر عام 2019 ما يصل إلى 75 في المئة من الإيرادات.
ومن بين كل خمسة زوار للقصر أربعة أجانب.

ونقلت رويترز عن مديرة القصر كاثرين بيجارد قولها ”لقد تأثر هذا الرمز المالي تأثرا كبيرا، وعلينا أن نعيد الكرة مرة أخرى“. مضيفة ”لسنا (المتضررين) الوحيدين (في الأزمة)“.

وسعى لويس الرابع عشر لتشييد القصر ليكون بمثابة رمز لبروز فرنسا كقوة أوروبية عظمى وإبراز حقه في ممارسة السلطة المطلقة.
وظل القصر مقرا رئيسيا للإقامة الملكية حتى اندلاع الثورة الفرنسية والإطاحة بالنظام الملكي بعد ثمانية عقود من موته تقريبا.

ويعد القصر واحدا من أهم الوجهات التاريخية التي يقصدها الزوار في فرنسا، التي تعتبر الوجهة المفضلة للسياح في جميع أنحاء العالم.

ولكن مع خروجها بحذر من إجراءات العزل العام، لا تزال فرنسا تغلق حدودها أمام معظم الزائرين، ويتوقع القصر أن يستقبل خمس عدد الزوار الذين اعتاد أن يستضيفهم في أيام الذروة وعددهم 20 ألف زائر.

المعلومات التاريخية قصر فيرساي الأشهر عبر التاريخ العالمي .

يشتهر قصر (فرساي) حالياً بكونه واحداً من أكبر وأكثر القصور الفاخرة التي شيدت على الإطلاق، ولكنه كان سابقاً أكثر تواضعاً. في الواقع، عند تشييد القصر للمرة الأولى كان يستخدم ككوخ للصيد، وفي نهاية القرن التاسع عشر، بدأ الملك (هنري الرابع) زيارة قرية (فرساي) لصيد الغزلان والخنازير، وهي قرية صغيرة تبعد 12 ميلاً غرب باريس. أثناء زياراته المتكررة لهذه القرية، شعر الملك (هنري) أنه بحاجة للبحث عن مكان للإقامة به أثناء رحلات الصيد، لذلك قرر الإقامة في نزل الصيد الذي تملكه عائلة (جوندي)، وهي عائلة من نبلاء (فلورنسا) القدماء والتي كانت من أبرز مؤيدي عائلة (ميديشي) سيئة السمعة.

أغرم الملك (هنري) بـ (فرساي) لدرجة أنه عاد إليها في عام 1604 ثم مرة أخرى في عام 1609. ورّث الملك (هنري) حبه للقرية وللصيد لابنه (لويس). في عام1607، زار (لويس) مدينة (فرساي) لوحده عندما كان لا يزال أميراً حاكماً. وقع (لويس) في حب هذه القرية، عندما توج الملك (لويس) الثالث عشر كملك فرنسا عام 1610، عاد إلى (فرساي) واشترى بعض الأراضي هناك. بعد ذلك، قرر بناء مكانه الخاص للإقامة به أثناء رحلاته بدلاً من الاعتماد على عائلة (جودي) لتأمين السكن، حيث يمكن للملك وضيوفه الحصول على مكانهم الخاص. في عام 1623، أمر (لويس) ببناء كوخ صيد متواضع ومريح ومكون من طابقين، الآن يوجد بدلاً من هذا الكوخ فناء رخامي فاخر.

بقي كوخ الصيد على حاله لمدة عقد تقريباً، ربما كان من الممكن أن يحافظ هذا المكان على تواضعه لولا حدوث بعض المؤامرات والاضطرابات السياسية التي اجتاحت فرنسا عام 1630. أسس كل من الكاردينال (ريشيليو) ورئيس وزراء الملك ووالدة الملك (لويس) حلفاً للتخطيط ضد الملك. تمكن الملك (لويس) من هزيمة هذه المؤامرة. على الرغم من هزيمته لهم واحتفاظه بالعرش الملكي لنفسه، إلا أن طعم الخيانة قد ترك أثراً كبيراً في نفسه. عندها أصدر الملك (لويس) أمراً بتحويل كوخ الصيد في (فرساي) إلى قصر كبير، حيث يكون بمثابة ملجأ آمن يلجأ إليه للابتعاد عن ضغوط الحياة في باريس. بين عامي 1631 و1634 أشرف المهندس المعماري (فيليبرت لو روي) على عملية بناء القصر الملكي على الطراز الكلاسيكي. اشترى الملك أرضاً كبيرة من عائلة (جوندي). تحولت هذه الأرض لتصبح حدائق القصر، وتم البدء بوضع أسس قصر (فرساي).

بين عامي 1661 و1678، تمت إضافة العديد من الأجنحة الجديدة إلى القصر، حيث استعان بخبرات المهندس المعماري (لويس لو فاو)، كما تم بناء طابق ثانٍ بأسلوب أمريكي، كما تم تغيير شكل الحدائق. بمجرد الانتهاء من كل هذا، تم بناء شقق خاصة للملك والملكة، مع وجود قاعة رخامية كبيرة تفصل بين هذه الغرف. ثم منذ عام 1678 وحتى وفاة الملك (لويس الرابع عشر) عام 1715، خضع قصر (فرساي) للكثير من الإضافات والتعديلات، حيث تم بناء قاعة المرايا المشهورة عالمياً، بالإضافة لبناء الكنيسة الملكية.

أنفق الملك (لويس الرابع عشر) مبلغاً كبيراً من المال لتحقيق حلمه. ففي إحدى الفترات، قٌدرت الأموال التي أُنفقت لبناء القصر الفاخر بنحو 60% من دخل فرنسا القومي. ومع ذلك، لا يزال المؤرخون حتى يومنا هذا يختلفون حول مقدار المال الذي تم ضخه لبناء قصر (فرساي). حتى أن البعض يعتقد أن القيمة الإجمالية للقصر تقدر بحوالي 50 مليار دولار أو حتى 200 مليار دولار. سبب بناء هذا القصر الفاخر استياء أفراد العائلة المالكة، نظراً لأن الغالبية العظمى في ذلك الوقت من الرجال والنساء الفرنسيين كانوا يعيشون في حالة فقر مدقع، حيث سبب هذا الأمر قيام الثورة الفرنسية في عام 1789.

المنشورات ذات الصلة