fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

كتاب الحصاد السوري: فصول في الاقتصاد والسياسة لليون زكي

جورج كرم – الناس نيوز :

وثق رجل الأعمال والباحث الاقتصادي السوري ليون زكي محاضراته ومشاركاته ومقالاته في الصحف وأفكاره مع الاقتراحات والبيانات التي قدمها للاقتصاديين والمهتمين في كتابه ” الحصاد السوري ” الصادر عن دار الفارابي .

وتضمن الحصاد مجمل الكتابات والنشاطات ومقارنات وأرقاماً وتجارب سابقة وخبرات دولية عرفها نتيجة أسفاره ودوره التجاري ودوره في مجلس إدارة اتحاد غرف التجارة السورية وغرفة تجارة حلب (2008 – 2014)، وكعضو في مجلس إدارة الغرفة العربية البلجيكية/ النمساوية.
وجاء الكتاب في 400 صفحة من القطع العادي متناولاً الشأن الاقتصادي والاجتماعي خلال فترة الأزمة السورية الكبرى التي بدأت في منتصف آذار/مارس 2011.
وركز الكاتب فيه على معيشة المواطن ومصالحه الحياتية والتأقلم مع السياسات الاقتصادية المتعاقبة للحكومات خلال سنوات الأزمة، وحسب الأوضاع والمراحل لتطورات الحرب على الأرض وانسلاخ أجزاء مهمة منها وخروجها عن سيطرة السلطات إداريا واقتصاديا مما أثر على الناتج المحلي والاقتصادي والزراعي لكل سوريا، و انعكس سلباً على السوريين جميعاً ، حيث الاقتصاد النامي يسعى إلى توفير المقومات الأساسية للتطوير الاجتماعي والعلمي للشعب .

وقدم للكتاب الأستاذ الدكتور محمد ظافر محبك مدير المصرف المركزي بحلب سابقا وأستاذ كلية الاقتصاد ووزير الاقتصاد السابق اختار منها الآتي:
“يعتبر هذا الكتاب سجلاً متميزاً بالدقة الموضوعية في سرد الأحداث السياسية ، والاقتصادية، التي مرت بها سوريا منذ آذار ٢٠١١ وحتى النصف الأول من العام 2018 حيث شهدت سوريا خلالها أحداثاً لم تشهدها في تاريخها القديم والحديث نظراً لما تضمنته من مظاهر واضحة وغير معهودة للحرب الاقتصادية خارجياً وداخلياً من حيث شدة التركيز على التدمير الاقتصادي لجميع مناحي الاقتصاد الوطني”، “ومن الناحية العلمية يمكن الجزم بأن رأيه، في أغلب الأحيان، يتفق ويتطابق بشكل كبير مع منطق التحليل الاقتصادي العلمي السليم للظواهر الاقتصادية”.

ويشير زكي في كتابه على تغليب الجانب الاقتصادي على الجانب السياسي لاعتقاده أن الجانب الاقتصادي بشقيه الداخلي والخارجي أسهما في إشعال نار الحرب المدمرة .

تضمن الكتاب فصولاً تسعة حول القرارات ودوامة التحالفات الاقتصادية ومتاهة إعادة الإعمار وتكاليف الدمار والتخريب للبنية التحتية السورية مع النزيف الرهيب للمواطنين بأعداد تجاوزت الملايين، كما تناول تقلبات سعر الصرف الذي تماسك لأكثر من 5 سنوات أو أكثر محققاً معجزة اقتصادية لم تنجح بلدان كثيرة أخرى في السيطرة على مستوى سعر الصرف مقابل العملات الأجنبية،والاسباب في ذلك متعددة كما هو معروف .
حلب ما قبل هبوب العاصفة وحلب في قلب الأزمة، اقتصاد الحرب، الإعمار ، خدمة الغرفة التجارية وغير ذلك من الأبواب .

يعرف عن الباحث زكي بأنه شخصية اجتماعية وشعبية له باع طويل في العمل الاقتصادي التجاري واعتاد النقد البنّاء للسياسات الخاطئة والإجراءات عديمة الفائدة التي تقوم بها الحكومة في معالجة القضايا وإشكالات الحرب والنزوح واللجوء والحصار مع القرارات الارتجالية أحياناً، ولهذا يعتبر كتابه أقرب إلى النقد الوجداني.
وعلق السفير الأرمني بدمشق أرشاك بولاديان عن كتاب زكي قائلا «الكتاب يعتبر إنجازاً في مجال الاقتصاد والفكر، وحقيقةً أقّدر جداً إمكانات هذا الرجل كإنسان وطني سوري من جذور أرمنية، صمد كثيراً وخسر مادياً .

ومن مؤلفات ليون زكي أيضاً كتاب “تحدي البقاء” الذي كتب فيه عن أرمن سوريا من أصول أرمينية، ودورهم الطويل وانتمائهم لسوريا وثق فيه للمرة الأولى أوضاع و أرقام و أحوال أرمن سوريا في وطنهم سوريا وفي لجوئهم إلى أرمينيا ومحاولاته وجهوده في توفير خدمات إنسانية وتجارية و تدريسية لهم في أرمينيا .

ونشر أيضا كتاب “العمل والثروة الصادر باللغة الأرمنية ” خصص ريعه بالكامل لجمعية “مساعدة الطلاب المحتاجين”، ليجيب على العديد من الأسئلة التي تشغل بال الطامحين إلى جمع الثروات “وفي مقدمتها: هل كل من يعمل يحصل على الثروة، حيث عمل أشخاص بجهد مستمر ومن دون كلل لكنهم لم يحصلوا على الثروة… وبالكاد عاشوا حياة كريمة على حين نالها آخرون من دون أي عمل، كما في حال الذين حصلوا عليها عن طريق التوريث، لكنهم لم يتمكنوا من الحفاظ عليها.

المنشورات ذات الصلة