fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

كرد العراق يخافون على مصير أبنائهم وبناتهم بعد مأساة المانش

أربيل – الناس نيوز :

يخشى قادر عبد الله على مصير ابنه محمد الذي اتصل به للمرة الأخيرة عشية الاعلان عن حادث الغرق الذي أودى 32 شخصا على الأقل، ليبلغه أنه سيعبر قناة المانش.

قال قادر عبد الله، الذي بقي في منزله الواقع في قرية قادراوا الصغيرة الواقعة في كردستان شمال العراق “في آخر اتصال معي ليلة الحادثة قال لي إننا سنعبر إلى بريطانيا في رسالة عبر (تطبيق التراسل) مسنجر”.

واضاف الأب البالغ 49 عاماً انه حذر ولده من مخاطر الطريق الذي ينطوي على “مجازفة” ولكن محمد “طمأنني الى أنه حدثت عمليات عبور كثيرة من الممر ولا يواجه اي مشاكل”. 

كان ذلك يوم 23 تشرين الثاني/نوفمبر. منذ ذلك التاريخ، لم تسمع عائلات في قرية قادراوا أي نبأ عن مصير أبنائها المفقودين. هل كانوا على متن هذا القارب؟ هل وصلوا إلى بريطانيا؟ اسئلة ضلت من دون إجابات ، اذ لم يكشف التحقيق بعد عن هوية الضحايا أو جنسياتهم أو أسباب الغرق.

قبل شهر، سافر محمد (20 عاما) إلى تركيا من مطار أربيل. وعبر من هناك بالاتفاق مع مهربين إلى إيطاليا ثم إلى فرنسا. كان يريد الانضمام إلى شقيقيه المقيمين في بريطانيا منذ عامين.

وأقر الأب بأن العائلة “وافقت على سفره إلى أوروبا”.

– “مستقبل أفضل” –

واوضح الأب “كل الشباب يسافرون إلى أوروبا لان المعيشة صعبة جداً ولا يرون مستقبلا افضل” في كردستان.

وأضاف ” في الاونة الاخيرة، تظاهر كثير من شباب الاقليم بسبب سوء الوضع الاقتصادي المتدهور” بحيث يصعب على الشباب “الحصول على عمل والعيش الكريم “.

ويُعد حادث الغرق الأربعاء، الأسوأ في بحر المانش الذي يعبره مهاجرون يوميا مستخدمين زوارق هشة في محاولة للوصول إلى السواحل الإنكليزية.

يحاول المهاجرون الوصول إلى الساحل الإنكليزي يوميا تقريبا على متن قوارب متداعية، وارتفع عدد عمليات العبور منذ عام 2018 نتيجة تشديد الرقابة على ميناء كاليه والنفق الرابط بين ضفتي القناة. 

بدوره، فقد ابو زانيار الاتصال مع ابنه البالغ 20 عاماً، وقال “ليلة 23 تشرين الثاني/نوفمبر، اتصلت بابني وحتى الان لم تظهر اي معلومات عن مصيره”.

وعلى غرار محمد، استقل زانيار الطائرة إلى تركيا، واتجه منها بشكل غير قانوني إلى إيطاليا ثم فرنسا.

واضاف “اتفقنا مع مهرب على تهريبه الى بريطانيا لقاء 3300 دولار” ويحاول منذ ذلك الوقت التواصل مع المهرب، بدون جدوى.

وقال ” لم نتفق على ذلك، لقد تعهد لنا إيصال زانيار الى بر الامان في بريطانيا” لكنه أكد “اذا نجا ابني هذه المرة سارسله إلى اوروبا من جديد لان لا معنى للحياة في الاقليم، ليس بمقدور الشباب الحصول على عمل بعد تخرجهم”.

قبل عامين، حاول زانيار بالفعل الوصول إلى أوروبا عبر بلغاريا، حيث تم اعتقاله ثم ترحيله إلى بلاده. 

وروى أحد المسعفين أن المأساة حصلت على “قارب طويل” قابل للنفخ يميل قاعه المرن إلى الطي عندما يمتلئ بالمياه وكان محملا فوق قدرته الاستيعابية القصوى. وتم انقاذ اثنين، عراقي وصومالي.

وأصبح استخدام هذه القوارب الخطرة وذات النوعية الرديئة أكثر شيوعا منذ الصيف.

والسؤال: هل الناجي العراقي هو محمد خالد؟ تعتقد والدته شلير احمد ذلك بعد تلقيها مكالمة هاتفية من ابنها.

سافر الشاب البالغ 22 عاماً إلى بيلاروس قبل شهرين، ثم ذهب إلى فرنسا بمساعدة مهربين.

وقالت “ولدي محمد في وضع صحي سيء بسبب بقائه في مياه البحر، لقد أتصل بي واخبرني بانه نجا مع احد المهاجرين الافارقة” فيما قضى 32 شخصاً كانوا على متن القارب.

المنشورات ذات الصلة