fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

كيف جعل رئيس الحكومة الأسترالية أوروبا أكثر حزما تجاه الصين؟

كانبيرا – لندن – الناس نيوز :

عندما غادر سكوت موريسون غرفته الفندقية الأحد الماضي في قلعة Tregenna Castle التاريخية، أثناء مشاركته في قمة مجموعة السبع تأكد من وضع وثيقة مهمة في حقيبته.

وأشارت التوقعات إلى أن موريسون سيواجه وقتاً عصيباً في ذلك الصباح، عندما جلس لمناقشة سياسات أكثر صرامة خاصة بالتغير المناخي، بحسب ما أوردت ذا سيدني هيرليد.

الرئيس الأميريكي جو بايدن، والبريطاني بوريس جونسون، والفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، والإيطالي ماريو دراجي، ورئيس الوزراء الياباني يوشيهيدي سوغا، تراجعوا جميعاً عن هدف الوصول إلى صفر انبعاثات كربونية بحلول عام 2050، إلا أن موريسون سار عكس التيار وأراد السير باتجاه هذا الهدف.

كما لفت موريسون الأضواء يوم الأحد عندما أخرج وثيقة مخبأة في حقيبته خلال جلسة سميت بالمجتمعات المفتوحة، حيث قدم ملفاً سلمه دبلوماسيون صينيون إلى مراسل “ناين نيوز” جوناثان كيرسلي في اجتماع داخل فندق حياة في كانبيرا خلال نوفمبر الماضي.

وفي هذا الملف قدمت بكين 14 انتقاداً لأستراليا، بما في ذلك القيود المفروضة على قرارات الاستثمار الأجنبي بناء على أسباب متعلقة بالأمن القومي، والتمويل الحكومي للمراكز الفكرية التي تنتقد الصين، والتقارير غير الودية من قبل وسائل الإعلام الأسترالية.

هذه الخطوة كانت تأمل من خلالها الصين ممارسة ضغوطات على حكومة موريسون إلا أن السحر انقلب على الساحر.

وأخذ موريسون الملف إلى بعض أهم قادة العالم الحر ليقول إن التوترات المتزايدة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ تمثل مشكلة حتى بالنسبة لأوروبا البعيدة جغرافياً.

وخاطب موريسون الحضور قائلا ” لا توجد دولة جلست على تلك الطاولة يمكن أن تقدم تنازلا بشأن أي من هذه النقاط الـ 14″.

وبعد بداية متعثرة في مجموعة السبعة، كانت تلك التصريحات الجريئة وقرار موريسون المفاجئ لتقديم الملف أولى العلامات على ما يمكن أن يحققه رئيس الوزراء من الرحلة.

وبحلول الوقت الذي عاد فيه إلى أستراليا، صباح الجمعة، كانت تحذيراته بشأن أمن منطقة الأندو، باسفيك قد حققت نجاحاً كبيراً من حيث جعل أزمة أستراليا تحت أنظار دول أخرى.

وتجلى هذا الدعم خلال اجتماع بين موريسون والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه، حيث أكد الأخير أن أستراليا كانت في “طليعة” النزاع في المنطقة متعهدا بالوقوف إلى جانبها.

وأوضح قائلا ” كرمز للصداقة والتضامن، وكما ناقشنا معاً خلال قمة مجموعة السبع، فإننا نرفض بشدة أي إجراءات اقتصادية قسرية تُتخذ ضد أستراليا وتعد انتهاكا صارخا للقانون الدولي”.

هذا الخطاب أثار دهشة، خاصة وأن ماكرون قال في قمة سابقة في بروكسل إنه لا يعتقد أن الصين من اختصاص الناتو.

المنشورات ذات الصلة