fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

كيف يصنع جيل زد ثروته عبر المنصات الرقمية؟

ميديا – الناس نيوز ::

فوربس – الشرق الأوسط – لم يعد جيل زد مجرد متابع لمنصات التواصل الاجتماعي، بل دخل موجة صناعة المحتوى، وتحويل الإبداع الرقمي إلى دخل مستدام.

فمنذ عام 2020، أصبح المبدعون محركًا اقتصاديًا ضخمًا، حيث تصل قيمة صناعة المبدعين اليوم إلى 250 مليار دولار، ارتفاعًا من 210 مليارات دولار في 2024، وفقًا لتقرير Creator Earnings 2025 الصادر عن Influencer Marketing Hub، ليبرهنوا أن الفيديوهات القصيرة والبودكاست والبث المباشر ليست ترفيهًا، بل استراتيجية مالية ومهنية حقيقية. 

أشهر المنصات 

أظهرت بيانات حديثة نشرتها Statista أن فيسبوك ما زال يتربع على عرش شبكات التواصل الاجتماعي عالميًا حتى فبراير/ شباط 2025، بعدد مستخدمين نشطين شهريًا بلغ 3.07 مليار مستخدم، متفوقًا على جميع المنصات الأخرى بفارق واضح. وجاء يوتيوب في المركز الثاني بـ 2.53 مليار مستخدم، مستفيدًا من تنوع محتواه وقدرته على الجمع بين الفيديوهات الطويلة والقصيرة. 

وفي المركزين الثالث والرابع، تساوى كل من إنستغرام وواتساب بعدد ملياري مستخدم لكل منهما، وهو ما يعزز مكانة شركة “ميتا” التي تمتلك ثلاث منصات ضمن المراكز الخمسة الأولى عالميًا. أما تيك توك، فقد حل خامسًا بـ 1.59 مليار مستخدم نشط شهريًا. 

المحتوى الرقمي في المنطقة 

في المنطقة العربية، تُظهِر أحدث التقارير نموًا متسارعًا في عدد صُنّاع المحتوى من الفئة العليا. ففي السعودية، ارتفع اقتصاد المبدعين بنسبة 32.37% خلال الربع الأول من 2025، بحسب تقرير Admitad & Stllr. 

أما في الإمارات، فقد جذب Creators HQ – وهو هو أول مركز مخصّص لصُنّاع المحتوى في الإمارات – أكثر من 2000 صانع محتوى من 147 دولة في أول ستّة أشهر منذ إطلاقه، وتجاوز إجمالي متابعيهم 2.45 مليار. 

وحققت القنوات على يوتيوب من مصر إيرادات سنوية fأكثر من مليون جنيه (19.623 ألف دولار) بارتفاع 60%، بينما شهدت الإمارات نمواً بنسبة 15% في القنوات التي تحقق إيرادات تفوق مليون درهم (272 ألف دولار) سنويًا. 

من أين يأتي المال؟ 

ما يقارب 49% من إيرادات المبدعين من العقود والرعايات مع العلامات التجارية، وفق تقرير Influencer Marketing Hub، مع ربحية أعلى على يوتيوب وإنستغرام مقارنة بتيك توك رغم قوته في جذب الجمهور العضوي. 

وأشار التقرير إلى أن حوالي 45% من المبدعين بدوام كامل لديهم مشروع جانبي أو علامة تجارية، حيث يتجاوز متوسط الدخل السنوي لمن يمتلك علامة خاصة 100 ألف دولار. أغلب المجيبين كانوا بين 18 و34 سنة، أي من جيل الألفية وجيل زد. 

كم يربح المؤثر؟ 

اعتبارًا من 1 أكتوبر/ تشرين الأول 2025، بلغ متوسط ​​الأجر السنوي لمؤثري وسائل التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة نحو 58 ألف دولارًا سنويًا، بحسب موقع الرواتب ZipRecruiter. 

وقد حقق أغنى 50 مؤثرًا على إنستغرام وتيك توك ويوتيوب هذا العام نحو 853 مليون دولار من الأرباح، بزيادة بلغت 18% مقارنة بالعام السابق، وفق قائمة فوربس. ولا تشمل هذه الأرقام العوائد الإضافية الناتجة عن صفقات الأسهم التي يحصل عليها المؤثرون مقابل التعاون مع علامات تجارية في قطاعات متنوعة. 

وتتحدد القيمة التسويقية للمؤثرين وفق عدة عوامل؛ أهمها معدل التفاعل، إذ يرفع التفاعل العالي قيمة التعاون. كما تختلف الأسعار حسب المنصة، حيث تكون تكلفة إنستغرام أعلى من تيك توك. ويزيد تخصص المؤثر في مجالات كاللياقة والجمال والأزياء من أجره، إضافة إلى تأثير نوع المحتوى، فالإنتاج الاحترافي أو الفيديوهات المطوّلة يرفع التكلفة. 

قصص نجاح ملهمة على يوتيوب 

حصلت فوربس الشرق الأوسط على معلومات حصرية من منصة يوتيوب حول توجهات الجيل زد في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا نحو استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لتحقيق الدخل وبناء مسيرة مهنية مستدامة. 

بحسب البيانات، يمتلك يوتيوب حضوراً قوياً في المنطقة، حيث يصل عدد المستخدمين المسجلين شهرياً إلى 20 مليون في السعودية، 7.5 مليون في الإمارات، وأكثر من 1.7 مليون في قطر، مع نمو مطرد لقنوات تجاوزت المليون مشترك في مصر بنسبة تزيد عن 30% مقارنة بالعام السابق حتى ديسمبر/ كانون الثاني 2024. 

وتكشف البيانات عن ارتفاع عدد القنوات التي تحقق إيرادات سبعة أرقام في العملة المحلية، بنسبة 40% في السعودية، و15% في الإمارات، و60% في مصر، ما يعكس اتجاهاً واضحاً لدى الشباب لتحويل شغفهم بالمحتوى الرقمي إلى أعمال مربحة. 

ووفق تقرير الأثر الاقتصادي لغوغل 2024، أفاد 72% من الشباب السعوديين و73% من الشباب الإماراتي بين 18 و24 عاماً بأنهم فكروا في تحويل نشاطهم على يوتيوب إلى مصدر دخل. 

كما يبرز التقرير قصص نجاح ملهمة لمبدعين مثل عمر فاروق الذي أسس شركته الإنتاجية “Atanafas” ويوظف اليوم 20 شخصاً، وأحمد النشيط الذي يدير فريقاً مكوناً من 9 أفراد ويطلق استشارات إعلامية متخصصة في الحملات الفيروسية، بالإضافة إلى فريق Telfaz11 الذي بدأ بسلسلة كوميدية على يوتيوب وتوسع إلى الإنتاج السينمائي. 

اتجاهات الشباب 

أظهرت الدراسات أن ألعاب الفيديو، خصوصًا الرعب مثل Poppy Playtime وGranny، إلى جانب الألعاب الكلاسيكية Minecraft وRoblox وEA FC وGTA، تصدرت اهتمامات جيل زد. 

كما أبدى 82% من الشباب بين 14 و24 عامًا اهتمامهم بالأنيمي، وتابع 56% منهم محتوى VTubers خلال الـ12 شهرًا الماضية وفق دراسة SmithGeiger في أبريل/ نيسان 2025. 

وتشير هذه المعطيات إلى أن جيل زد لا يكتفي بالاستهلاك الرقمي، بل يسعى لبناء مسارات مهنية ومشاريع تجارية عبر المحتوى الإبداعي. 

مستقبل صناعة المحتوى 

تشير تقديرات غولدمان ساكس إلى وجود نحو 67 مليون صانع محتوى عالميًا اليوم، مع توقع وصولهم إلى 107 ملايين في 2030. ومع توسّع استخدام الذكاء الصناعي، سيزداد حجم وجودة المحتوى بفضل الأدوات التي تجعل الإنتاج أسرع وأقل تكلفة. 

ومع صعود المحتوى القصير وتحوّل المنصات لأسواق متكاملة، تتجه الصناعة لمزيد من النضج، حيث لم يعد النجاح قائمًا على عدد المتابعين فقط، بل على قدرة المبدع على تحقيق قيمة اقتصادية مستدامة. 

في هذا الواقع الجديد، يبدو أن السؤال لم يعد: كم تكسب من المنصات؟ بل: كيف تبني ثروتك منها؟

المنشورات ذات الصلة