fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

كيف يمكن للإدارة أن تفجّر الطاقات الكامنة للموظف ضعيف الأداء !

ميديا – الناس نيوز :

يعتبر مستوى انخراط الموظف في عمله حجر الرحى الذي تدورحوله كثير من النظريات الإدارية، ومع أنه يمكن القول إن صورة المؤسسة التي يطلق بها كافة الموظفين العنان لقدراتهم وطاقاتهم لتحقيق مصالح مؤسساتهم هي صورة مثيرة ومحفزة، إلا أن هذاالأمر ربما يكون بعيدا عن الواقع أو طوباويا حتى.

وبحسب الدراسات والأبحاث فإن 87% من الموظفين حول العالم لم يصلوا بعد لمستوى الانخراط الحقيقي في أعمالهم، فما الذي يمكن للمدراء القيام به لتحفيز الموظفين من أجل إطلاق قدراتهم على أفضل حال؟ .

مجلة “هارفارد بزنس ريفيو” التي تُعنى بالإدارة وعلومها أجابت على هذا السؤال، وبحسب بعض النصائح التي نوّهت لها المجلة فإن تحولاً بسيطاً على المستوى الشخصي ربما يحدث الفرق، وخاطبت المدراء في ذلك بالقول: “قم بإعادة التفكير بالتصنيفات التي تستخدمها للحكم على موظفيك، ربما تتعجب لو أخبرناك بأن التصنيفات التي يستخدمها الناس لمعرفة طبيعة الموظفين من حولهم تنعكس سلبا أوإيجابا على قدرتهم في تحقيق أفضل ما لديهم ضمن بيئة العمل”.

وبحسب المجلة فإن الموظفين سيتصرفون على اعتبار أن هذه التصنيفات حقيقية بالفعل، وهذا الأمر سينعكس بالضرورة على أدائهم. ويمكن أن يحدث هذا بشكل مباشر، وذلك حين يقوم المدراء مثلاً بحرمان موظف ما من بعض المصادر لأنه “ضعيف الأداء” كي لا يضيّع تلك المصادر عبثا على موظف بذلك المستوى.

كما يحدث بشكل غير مباشر، حين يصدر عن المدير تعليقات وتصرفات تنتقص من ثقة الموظف بنفسه، فيتصرف الموظف بسبب ذلك بشكل يحول دون تحقيق ما لديه من إمكانات. وساقت المجلة مثالا عمليا عن الكيفية التي يختلف بها أداء موظف تبعا للطريقة التي يتلقى بها الملاحظات من مديره.

وجوهر المثال الذي ساقته المجلة يدور حول فكرة أنه إذا قال مديرلأحد مرؤوسيه المباشرين إن أداءه دون المستوى بشكل مباشر فقد يضعه ذلك في موقف الدفاع، ولذلك ينبغي على كل مديرالطلب من الموظف أن يقيّم أعماله الأخيرة، ففعل ذلك سيفتح باب الحوار ويساعد على فهم ما إذا كانت وجهة نظره تتوافق مع وجهة نظر الإدارة وخططها، وسؤال الموظف عن مقاييسه الرئيسية، وما إذا كان يحققها وإذا كان ذلك يتوافق مع معاييرالإدارة فينبغي على المدير أن يوضح ذلك للموظف، ومن المفيد الاستشهاد بأمثلة محددة للأوقات التي لم يكون فيها الموظفعلى المستوى المطلوب، ولكن مع مراعاة الحرص على الاستماع إلى ما يقوله الموظف، فقد يكتشف المدير أن مشروعا ما يتطابق قدرا من المشاركة أكبر مما مرسوم له.

كما ركزت المجلة على فكرة التعاون بين المدراء والمرؤوسين لوضع خطة لتحسين الأداء، “اسأل الموظف كيف سيعالج المسائل التي حددها، واتفقا على الأهداف والجدول الزمني لتحقيقها وعدد المرات التي ستحقق فيها من التقدم المحرز”.

المنشورات ذات الصلة