fbpx

الناس نيوز

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه
Edit Content
Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
آراء
أخبار
أستراليا
إدارة وتكنولوجيا
إعلان
اقتصاد
اقتصاد أستراليا
اقتصاد عالمي
اقتصاد عربي
تقارير وتحقيقات
ثقافة وفنون
حكايا
خبر رئيس
رياضة
رياضة أستراليا
رياضة عالمية
رياضة عربية
سياحة وسفر
سياسة أسترالية
سياسة عالمية
سياسة عربية
صحة
صور
عدسة
فن الناس
في الوطن الجديد
فيديو
كاريكاتير
لايف ستايل
متفرقات
مجتمع
مجتمع الناس
موضه

جريدة إلكترونية أسترالية مستقلة

رئيس التحرير - جوني عبو

لاجئ سوري في استراليا يحوّل الخط العربي إلى رسالة من أجل الفن والسلام

ميديا – الناس نيوز :

عُرف الخط العربي القديم منذ قرون بكونه عملاً من أعمال الجمال والرقي الفني، لكن البعض يحاول تشويهه وربطه بـ”داعش” والإرهاب، ويهدف لاجئ سوري إلى تصحيح ذلك.

يعتقد عمرو الزعبي، وهو لاجئ من سوريا، أن وسائل الإعلام الأسترالية ظلمت اللغة العربية من خلال ربطها بشكل متكرر بصور الحرب والصراع في الشرق الأوسط، ونشر الخوف. ويذكر الزعبي أنه عندما يرى الأستراليون الكتابة العربية تثار في مخيلتهم آثار الرعب و”الأشياء السلبية التي يتم تقديمها في وسائل الإعلام”. لذلك يرى الزعبي أن الخط العربي، الذي يعود تاريخه إلى القرن الثالث، يجب أن يكون مفهوماً بشكل أفضل.

ومن خلال إنشاء موقع على الإنترنت يسمى “مشرق من أجل أسترالي” (Levant 2 Australia)؛ يهدف الزعبي إلى استعادة الحضور الفني للخط العربي، من خلال عرض الخط العربي على منتجات يومية مثل القمصان والقبعات والأكواب.

وتنقل شبكة “إيه بي سي” عن الزعبي قوله: “يتعلق الأمر باستخدام الخط العربي بالمعنى الفني لإيصال رسائل ذات مغزى، تعكس القيم التي يشاركها أيضاً العديد من الأشخاص في أستراليا وحول العالم”.

ويضيف الزعبي أنه عند وصوله إلى أستراليا في عام 2016، لاحظ أن الناس يبتسمون له، الأمر الذي كان يبعث على الارتياح، “يمكنك أن تتخيل الوصول إلى بلد جديد، وأنت خائف من الصور النمطية السلبية التي تحملها معك، قادماً من الشرق الأوسط، ثم ترى الناس يبتسمون في وجهك ويتعاملون معك بلطف…”.

ومع ذلك يرى الزعبي أن الأمر لا يتطلب سوى حادثة عنصرية واحدة، أو شخصاً واحداً لا يحترمك، ليفسد تجربتك. وذلك ما حدث لبعض المهاجرين.

ويقول الزعبي إنه قد يبدو من المنطقي الربط بين الكارثة والإرهاب والكتابة باللغة العربية، لكن ذلك ليس ربطاً جيداً. “أحيانا تكون جالساً في مكان عام، وبيدك هاتفك الجوال، وأنت تطالع صفحة “فيسبوك” بالعربية، وبجوارك شخص ما قد يسألك: ما هذا على هاتفك؟ وحينها، تنظر إلى وجوهه فلا تجد ابتسامة، بل خوفاً وشكاً في كثير من الحالات”.

وبسبب ذلك، يحاول الزعبي تغيير هذه الصورة النمطية لجميع الأستراليين.

ويقول لشبكة “إيه بي سي”: “لا تشعر بالريبة ولا تشعر بالخوف، الكتابة العربية كتابة جميلة، إنها فن، ونريد حقاً أن يُنظر إلينا بهذه الطريقة”.

إيزابيل أوهير أحد عملاء الزعبي، التقت به في جامعة ولونغونغ واشترت قميصاً، تقول: “كنت فخورة حقاً بإجراء هذه المحادثة، لقد تعلّمت المزيد عن هذه المشكلة الثقافية التي تعاني منها أستراليا”.

أدركت أوهير أنه كانت هناك رسائل مختلطة في أستراليا، ووافقت على أن العديد من الأستراليين يربطون الكتابة العربية بالإرهاب. وتقول: “هناك الكثير من الخوف، وأعتقد أنه لا يزال هناك رهاب من الإسلام والآخر هنا أيضاً. الناس لا يزالون يتذكرون الإرهاب”.

تريد أوهير أن تكون جزءاً من التغيير، وتكسر تلك الحواجز. وتقول: “هناك دائماً أخبار سلبية، وأعتقد أن الناس يحملون ذلك في العالم معهم، لذا فإن تعريفهم على شيء جميل قد يساعدهم دون وعي”.

المنشورات ذات الصلة